زلاتان يتجاهل ميسي ورونالدو في "دوري الملوك".. فمن ضم إلى التشكيلة؟
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تم اختيار السويدي زلاتان إبراهيموفيتش نجم ميلان السابق المعتزل رئيسا للبطولة الأولى العالمية "دوري الملوك" التي يرأسها إداريا أسطورة برشلونة جيرارد بيكيه.
ومع ضم العديد من اللاعبين التاريخيين من عالم كرة القدم إلى المشروع، اختارت الرابطة التي تدير المسابقة اللاعب السويدي ليكون الرئيس لأول نسخة.
King of Kings.
وأعلن إبراهيموفيتش تشكيلته السباعية لفريقه في دوري الملوك، متجاهلا النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو بشكل غامض وغريب للغاية.
واختار إبراهيموفيتش زميله السابق في يوفنتوس جيانلويجي بوفون في حراسة المرمى، مع خط دفاع يتكون من أليساندرو نيستا وتياغو سيلفا.
وفي خط الوسط لدى إبرا تكون من ثلاثي مبهر هم تشافي هيرنانديز وزين الدين زيدان ورونالدينيو، قبل أن يضع بطل طفولته في المقدمة وهو رونالدو الظاهرة.
يذكر أن الأسطورة السويدية أعلن اعتزاله في الموسم الماضي بقميص ميلان الإيطالي، بينما يشغل حاليا دور المستشار الرياضي في "سان سيرو".
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: رونالدو زلاتان إبراهيموفيتش ميسي
إقرأ أيضاً:
الحصص المسيحيّة تؤخر التشكيلة الحكوميّة!
كتب ميشال نصر في" الديار": أن المشاورات الأولية تشير الى تأكيد مشاركة الثنائي الشيعي في الحكومة الجديدة، وان التصور الأولي خلافا للمتوقع، هو الذهاب نحو حكومة من 30 وزيرا، باعتبارها حكومة وحدة وطنية، كما ان العمل جار لإنجاز التشكيل قبل الأحد المقبل، اي التاريخ المحدد لانتهاء مهلة الستين يوما التي ينص عليها اتفاق وقف النار، وما قد يحمله معه من مستجدات، قد تخلط الاوراق.
ووفقا لمصادر متابعة، فان النقاش بين الثنائي الشيعي والرئيس المكلف، ادى الى حلحلة الكثير من النقاط "المبهمة"، والتي تتعلق بما هو ابعد من الحصص، حيث كان الاتفاق بين الطرفين حول مسألة الصلاحيات، والقرار 1701 ، واعادة الاعمار وآلياتها التطبيقية، فضلا عن التعيينات في بعض المواقع الحساسة، وتحديدا الامنية منها.
وحول الحصص الوزارية تشير المصادر الى ان اي اتفاق لم ينجز بعد لجهة توزيع الحقائب، وان كان ثمة "ليونة" في موضوع وزارة المالية، وكذلك في ما خص حزب الله الذي ابدى كل تجاوب مع مسألة التخلي عن وزارة الاشغال العامة، مقابل الحصول على وزارة الصحة، التي كان سبق واستلمها في حقبة سابقة.
وعليه، تتابع المصادر بان العقبة الاساسية، قد تكون في ما خص الحصص المسيحية، خصوصا ان ثمة اكثر من ثلاثة اطراف اساسية، تطمح الى الحصول على الوزارتين السياديتين، التي بات بحكم الاكيد انها ستكون الدفاع والخارجية، الا في حال قرر رئيس الحكومة تولي الخارجية شخصيا، هذا فضلا عن اشكالية وزارة الطاقة، التي يبقى مصيرها معلقا على التسوية التي قد تنجز في المالية، والمبدأ الذي سيحكم في هذا الخصوص.
وحول حصول المعارضة العونية على احدى الوزارات، اكدت المصادر ان لا خلاف مع "التيار الوطني الحر" في هذا الخصوص، ما دامت المعايير المتبعة واحدة، وكذلك بالنسبة "للاصلاحيين" و"التغييريين"، والذي يتوقع ان يستعين رئيس الحكومة بالقسم الاكبر منهم، كاستشاريين في القصر الحكومي، ولبعض مواقع الفئة الاولى، لمن لا يرغب بالترشح للانتخابات النيابية.
وحول آلية عمل مجلس الوزراء، استبعدت المصادر حصول اي خلافات بين رئيسي الجمهورية والحكومة، على اعتبار ان ثمة اتفاقا واضحا بينهما على الاحتكام الى الدستور والقانون في ملاحقة ومتابعة الملفات، اما في التعيينات الادارية فاعتماد مبادئ الكفاءة والاهلية.