أكد الفنان إياد نصار أنه بذل مجهود كبير لتجسيد شخصية الدكتور حسام فى مسلسل صلة رحم والذى عرض فى النصف الأول من الشهر الكريم.

وقال إياد نصار فى تصريحات لبرنامج et بالعربي، إنه لازال يعيش فى أجواء شخصية حسام التى كان يجسدها ضمن أحداث المسلسل.

وأضاف إياد نصار أن شخصية حسام من أصعب الشخصيات التى قدمها فى الدراما لكونها تناقش قضية من أهم القضايا وهي تأجير الأرحام.



وأشار إلى أن مؤلف العمل محمد هشام عبية  قرر أن تكون نهاية القصة بهزيمة البطل، والهزيمة إما أن يفقد الجنين الذى حارب من أجله أو يفقد زوجته (يسرا اللوزي) أو هو نفسه يتوفى وهذا ما استقرينا عليه أن وفاة حسام ستكون نهاية قوية لأحداث المسلسل.
 

نهاية صلة رحم

عرضت منصة شاهد الحلقة الأخيرة من مسلسل “صلة رحم” قبل عرضها علي شاشة mbc مصر وشهدت الحلقة أحداثا مثيرة تتلخص في مصير الدكتور حسام بعد إصراره على إجراء عملية الحقن المهجري.

وشهدت بداية الحلقة خناقة بين الدكتور حسام (إياد نصار) وزوج أسماء أبو اليزيد الأول وقام حسام بالتعدي عليه بأسطوانة من الحديد مما أدى إلي وفاته، بينما قام زوج حنان بطعن الدكتور حسام بسكين في بطنه.

 

واصطحب الدكتور حسام لحنان التى تجسد شخصيتها أسماء أبو اليزيد إلي إحدي المستشفيات بعد إصابتها بنزيف حاد وأخفي علي المستشفي طعنه بالسكين لكي يهتموا بحنان ويجروي لها العملية لولادة أبنه آدم.

فيما أصيب حسام بنزيف لفترة طويلة وبعد ولادة حنان ورؤيته لأبنه آدم الذي ولد من عملية حقن مهجري توفي الدكتور حسام في نهاية مؤلمة للمؤلف محمد هشام عبية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اياد نصار مسلسل صلة رحم الفنان إياد نصار يسرا اللوزي الدکتور حسام إیاد نصار

إقرأ أيضاً:

عضو مجلس أمناء «الحوار الوطني»: فوجئنا بحجم الإنجاز الكبير في توشكى (حوار)

أكد الدكتور عمرو هاشم ربيع، مستشار مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية وعضو مجلس أمناء الحوار الوطنى، أن وفد الإعلاميين ورؤساء تحرير الصحف القومية والخاصة وأعضاء مجلس أمناء الحوار الوطنى المشاركين فى الزيارة التى نظمتها إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة إلى توشكى، فوجئوا بحجم الإنجاز الكبير المتحقق فى المشروع، بعد نجاح الدولة فى تخطى الصعاب التى أفشلت المشروع فى تسعينات القرن الماضى، حتى تمكنت الدولة من استصلاح وزراعة 420 ألف فدان فى توشكى حتى الآن.. وإلى نص الحوار:

بعد جولتكم الميدانية فى المشروع.. كيف ترى ما تحقق فيه حتى الآن؟

- الحقيقة أننا فوجئنا بحجم الإنجاز الكبير فى توشكى بعد الزيارة التى نظمتها إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة إلى المشروع، على بالرغم من حجم التحديات غير العادية التى تواجه المشروع؛ مثل تحدى المناخ، فدرجة الحرارة كانت تُناهز الـ50 درجة مئوية خلال زيارتنا لمزارع توشكى المختلفة، مع زيادة فترة فصل الصيف لمدة تصل لـ6 أو 7 أشهر، كما أن مشروع توشكى كان تاريخياً يواجه تحدى العمالة وصعوبة توفير يد عاملة ماهرة، وهو ما توافر حالياً من أهالى محافظات الصعيد القريبة من المشروع، ولكن إدارة المشروع نجحت فى استغلال الإرادة السياسية فى توفير البيئة الحاضنة لنجاح استصلاح وزراعة توشكى، حتى تم استصلاح وزراعة 420 ألف فدان فيها حتى الآن.

مثل ماذا؟

- للتغلب على الظروف الجوية الصعبة فى المشروع؛ فإن العمالة تعمل منذ الفجر حتى قبل الظهيرة، وهو طقس ملائم للعمل، بعيداً عن الطقس شديد الحرارة فى الساعات التى تليه، فضلاً عن تحمل إدارة مشروع توشكى تكلفة النقل من موقع المشروع حتى المحافظات، مع حساب المشترى كأنه نقل بضاعته من ميناء الإسكندرية أو ميناء قريب من محافظته على سبيل المثال، مع استخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة فى الزراعة والرى عبر الرى بالتنقيط والرش، بعيداً عن الرى بالغمر.

وهل فى رأيك أن هذه العوامل كانت السبب فى عدم نجاح مشروع توشكى فى تسعينات القرن الماضى؟

- نعم، وهو ما أكده تقرير للجهاز المركزى للمحاسبات حول المشروع، نشرته جريدة «الوطن» فى وقت سابق، وقال «الجهاز» إن هناك عدداً من الشركات التى دخلت المشروع من القطاع الخاص أفلست وقتها، بسبب تحدى الحرارة وتوافر الأيدى العاملة والنقل وتحدى الرى، وهو ما جعلنا نتفاجأ بحجم النجاح والإنجاز الكبير المتحقق فى المشروع؛ فبعدما تم استصلاح قرابة 400 فدان فقط من 1997 حتى 2017، نجحت الدولة فى استصلاح 420 ألف فدان منذ 2019 حتى الآن، مع الاستعداد لاستصلاح مساحات جديدة.

وما أبرز ما استوقفك فى جولتكم الميدانية فى مشروع «توشكى»؟

- وجود أنواع عديدة وكثيرة من النخيل والتمور التى تنتجها هذه النخيل، وبعضها أنواع عالية الجودة ليست معروفة لنا كغير متخصصين فى الزراعة، لكن تجربة بعض إنتاج العام الماضى يجعلك تتأكد أن إنتاجية هذه التمور والنخيل «جيدة جداً»، كما أننا شاهدنا «كم غير عادى من النخيل»، كما أننا رأينا حصاد المساحات الأخيرة من محصول القمح الاستراتيجى فى توشكى، وهى السلعة الاستراتيجية الأساسية لمصر التى تستنزف قدراً كبيراً من العملة الصعبة لاستيرادها من الخارج، مع زراعتها وحصدها بواسطة تكنولوجيا وماكينات حديثة، وكذلك بعض الخضر والفواكه، والمحاصيل الطبية والعطرية.

مقالات مشابهة

  • إسلام إبراهيم يعلن عن الجزء الثاني لـ أعلى نسبة مشاهدة
  • نهاية نتنياهو
  • مسلسل الحرائق في العراق.. الدفاع المدني يحذر عبر السومرية من مخالفة الشروط
  • مسلسل الحرائق.. الدفاع المدني يحذر من مخالفة الشروط
  • تفاصيل شخصية نور محمود في مسلسل «تيتا زوزو»
  • عضو مجلس أمناء «الحوار الوطني»: فوجئنا بحجم الإنجاز الكبير في توشكى (حوار)
  • نقابة المهن السينمائية تنعى المخرج حسام النبوي
  • فيلم "صرخات الأطفال" للمخرج إياد أبو روك يُعرض في النمسا خلال أيام
  • إسعاد يونس تستكمل تصوير مسلسل "تيتا زوزو"
  • شاهد.. غادة عبد الرازق تتألق في أسبوع باريس للموضة