بسبب صورة.. جيجي حديد تتصدر تريند جوجل السعودية
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تصدرت اسم عارضة الأزياء جيجي حديد، تريند محركات بحث جوجل في السعودية، بعد انتشار صور لها أثناء تصوير إعلان إحدى المركات العالمية.
حيث شاركت "جيجي" صورة لها وهي تتناول مشروبًا من ستاربكس، من خلال حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك،
الصورة أثارت استياءً كبيرًا بين المتابعين، خاصةً مع الموقف السابق لحديد الداعم للقضية الفلسطينية ودعوتها لمقاطعة بعض المنتجات.
وظهورها أمام منتج لستاربكس، الشركة المعروفة بدعمها للاحتلال الإسرائيلي، زاد من التساؤلات حول تناقض مواقفها واتهمتها بالنفاق.
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على الكثير من الانتقادات، حيث حاول البعض الدفاع عن حديد مشيرين إلى إمكانية أن تكون الصورة قديمة قبل بدء العدوان الإسرائيلي على غزة، فيما اكد آخرون أنها التُقطت خلال تصوير إعلان لها بالعلامة التجارية مايبيلين في نيويورك.
من جهة أخرى، تعيش جيجي حديد حاليًا قصة حب مع الفنان العالمي برادلي كوبر، وقد زادت التكهنات حول متانة العلاقة بعد رصد الثنائي في أوضاع رومانسية عدة مرات يذكر أن حديد كانت قد دخلت قبل ذلك في علاقة قصيرة مع الفنان ليوناردو دي كابريو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني ستار بكس
إقرأ أيضاً:
مسؤول فلسطيني: كل مواطن على أرض غزة دفع ثمنا باهظا بسبب العدوان الإسرائيلي
قال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إنّ عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة حيث أماكن سكناهم تتجسد في مشهد عظيم للغاية، تختلط فيه مشاعر الفخر والعزة بالشعب الفلسطيني، وكذلك الألم والحزن والوجع على ما شهده سكان غزة من كارثة إنسانية غير مسبوقة.
كل مواطن فلسطيني دفع ثمنا باهظا بسبب العدوانوأضاف «الشوا» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ كل مواطن فلسطيني على أرض غزة دفع ثمنا باهظا بسبب العدوان الإسرائيلي والدمار الكبير الذي لحق بالشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أنّه رغم إدراك هؤلاء المواطنين أنّ ذهابهم إلى قطاع غزة لن يكون المرحلة الأخيرة من المعاناة، بل ربما بداية معاناة جديدة من نوع آخر، لكنهم يصرون على العودة إلى ركام منازلهم رغم فقدان مقومات الحياة في شمال غزة.
شمال غزة بحاجة فورية إلى مستلزمات الإيواءوتابع: «صمود الشعب الفلسطيني رسالة للعالم أجمع أنّ المواطن الذي قهر بصموده جيوش وأسلحة الاحتلال الإسرائيلي التي استخدمها في القتل والدمار، عاد من أجل البقاء على أرضه ليعمرها ويقيم عليها، لكن هناك تحديات يجب العمل عليها، فهناك نقص حاد في مستلزمات الإيواء، خاصة أنّ هناك آلاف من الأسر الفلسطينية باتت ليلتها الأولى دون خيام أو أي مقومات، بالتالي فإنّهم بحاجة ماسة إلى إدخال مستلزمات الإيواء بشكل فوري من خيام وأدوات وغيرها».