أبريل المقبل.. الإمارات الوجهة الأولى للمعارض والمؤتمرات العالمية
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تشهد دولة الإمارات خلال شهر أبريل المقبل مجموعة كبيرة من الأحداث والفعاليات العالمية التي ترسخ مكانتها مركزا عالميا للأعمال والسياحة والابتكار في المجالات كافة.
وتعد الإمارات من أهم الوجهات العالمية على مستوى استضافة وتنظيم المعارض والمؤتمرات والفعاليات المتخصصة على مدار العام، حيث ستشهد الدولة في شهر أبريل القادم سلسلة من الأحداث والفعاليات الاقتصادية والصحية والعلمية والرياضية والثقافية ذات الحضور والمشاركة الدولية الواسعة.
-الأعمال الإنسانية.
تستضيف أبوظبي أعمال المؤتمر العالمي للأعمال الإنسانية الآسيوية 2024 (AVPN) خلال الفترة من 23 إلى 25 أبريل المقبل، بهدف مناقشة العمل الإنساني وأبعاده في المجتمعات.
ويُعقَد المؤتمر للمرة الأولى في منطقة غرب آسيا، ما يعكس تميز دولة الإمارات في استضافة كبرى المؤتمرات العالمية، ويُعزز مكانتها مركزاً للالتقاء بين الشرق والغرب.
وستُناقش أعمال المؤتمر ضرورة زيادة المساعدات التنموية والإغاثية والتحديات التي تواجهها، وأهمية تلبية الاحتياجات الأساسية للفئات المتضررة من مختلف الكوارث والأزمات، والاستثمار الأمثل في تقديم الرعاية، ودعم القدرات وعمليات التأهيل، واستعراض فرص الشراكة والتعاون بين الدول المانحة.
-الدولي للترجمة.
يستضيف الأرشيف الوطني والمكتبة الوطنية النسخة الرابعة من المؤتمر الدولي للترجمة يومي 17 و18 أبريل المقبل في أبوظبي.
وينعقد المؤتمر تحت شعار “نحو آفاق جديدة: الترجمة وبناء مجتمعات المعرفة”، ويناقش أكثر من 35 ورقة بحثية بمشاركة نخبة من المتخصصين والخبراء على مستوى العالم.
-طاقة المستقبل.
تنعقد في أبوظبي فعاليات القمة العالمية لطاقة المستقبل 2024 في الفترة من 16 و18 أبريل المقبل بمركز أبوظبي الوطني للمعارض.
ويتوقع أن تستقطب القمة حوالي 400 جهة عارضة وما يزيد على 30 ألف زائر إلى جانب استضافة أكثر من 350 متحدثاً حول مواضيع الطاقة الشمسية والنفايات البيئية والمياه والطاقة النظيفة والمناخ والبيئة والمدن الذكية.
وتشهد دورة هذا العام إضافة ثلاث منتديات جديدة حول آليات ضبط معدّل ارتفاع حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية، والتمويل الأخضر، والتنقل الكهربائي.
-أبوظبي للكتاب
ينظّم مركز أبوظبي للغة العربية الدورة الـ33 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2024، في الفترة من 29 أبريل إلى 5 مايو 2024، في مركز أدنيك أبوظبي.
واختار المركز الروائي المصري نجيب محفوظ ليكون «الشخصية المحورية» لهذه الدورة، وجمهورية مصر العربية ضيف الشرف، نظراً لمكانتها الثقافية المرموقة، وتأثيرها الفاعل في إثراء الفكر والمعرفة العربيين.
وينطلق البرنامج المهني للمعرض يوم 28 أبريل 2024 بتنظيم النسخة الثالثة من فعاليات المؤتمر الدولي للنشر العربي والصناعات الإبداعية.
-الآلات تستطيع
تستقطب قمة «الآلات تستطيع أن ترى 2024»، التي ستقام في متحف المستقبل بدبي، بتاريخ 17 أبريل المقبل، أكثر من 5000 من الباحثين ورواد الأعمال والمستثمرين والفرق من الشركات الناشئة والمهتمين بالتكنولوجيا.
ويحظى الحدث بدعم من شركات مبتكرة مثل «إنفيديا» و«معهد الابتكار التكنولوجي» و«كور42» و«انتماء» و«فعاليات دبي للأعمال» و«جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» و«طيران الإمارات».
-مهرجان المستقبل.
تستضيف دبي يومي 24 و25 أبريل المقبل بمدينة إكسبو دبي، الدورة الافتتاحية لـ “مهرجان المستقبل” في منطقة الشرق الأوسط تحت شعار “العام الذي يغير فيه الذكاء الاصطناعي حياتك”، وذلك بمشاركة أبرز المبتكرين والعقول المبدعة من مختلف أنحاء العالم.
-الأوسط للطاقة.
يشهد معرض الشرق الأوسط للطاقة مشاركة أكثر من 250 متحدثا في فعاليات دورته الـ 49 التي تقام في مركز دبي التجاري العالمي من 16 ولغاية 18 إبريل القادم.
ويركز المعرض بشكل أساسي على تسريع وتيرة التحول العالمي نحو اعتماد الطاقة المتجددة، واستكشاف الفرص لتحقيق الاستدامة والحياد الكربوني.
-ألعاب القوى.
بمشاركة 1200 لاعب ولاعبة من 37 دولة تستضيف دبي بطولة آسيا لألعاب القوى تحت 20 سنة، التي ستقام خلال الفترة من 24 إلى 27 أبريل المقبل.
ويتضمن برنامج البطولة 44 مسابقة بواقع 22 للذكور ومثلها للإناث، وستقام التصفيات في اليوم الأول والثاني، وتليها النهائيات.
– الموزعين الدولي.
تنعقد يومي 27 و28 أبريل المقبل أعمال الدورة الثالثة من “مؤتمر الموزعين الدولي” في “مركز إكسبو الشارقة” الذي تنظمه “هيئة الشارقة للكتاب”.
ويجمع المؤتمر الأول من نوعه على مستوى العالم، نخبة من موزعي وناشري وبائعي الكتب من المنطقة والعالم، موفراً لهم منصة لمناقشة عدد من القضايا المحورية في صناعة النشر والتوزيع، بالإضافة إلى تعزيز التواصل وترسيخ الشراكات، إلى جانب استكشاف فرص الأعمال، وتبادل الرؤى.
-العالميّ للفلكلور.
أعلنت كل من وزارة الثقافة، ودائرة التنمية السياحية في عجمان، ورواق عوشة بنت حسين الثقافي، بالتعاون مع شركة MTG لتنظيم الفعاليات، عن إطلاق مهرجان عجمان العالمي للفلكلور الأول، تحت شعار “عجمان.. ثراء التاريخ والهوية”، وذلك خلال الفترة من 19 حتى 21 أبريل المقبل، ضمن جهود الترويج للتراث والثقافة في إمارة عجمان.
ويتضمن المهرجان برنامجاً ثريا وشاملا حيث يقدم باقة متنوعة من الحفلات الغنائية، والعروض الفلكلورية، والأُمسيات الثقافية، وورش العمل، بالإضافة إلى معرضٍ فني ومعرض المقتنيات القديمة، والمأكولات الشعبية، وعروض الأزياء الشعبية والمسابقات اليومية.
-«الموتوسيرف».
يستضيف نادي الفجيرة الدولي للرياضات البحرية، الجولة الافتتاحية من بطولة العالم لـ «الموتوسيرف» 2024 خلال الفترة من 18 إلى 20 أبريل المقبل، بمشاركة عالمية واسعة من الجنسيات المختلفة ومن جميع الفئات والمراحل السنية التي تبدأ من عمر 8 سنوات فما فوق.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: خلال الفترة من أبریل المقبل أکثر من
إقرأ أيضاً:
المؤتمر يوصي بدعم الابتكار في تصميم الأجهزة والتطبيقات التي تلبي احتياجات ذوي القدرات الخاصة
شهد مسرح قصر ثقافة بورسعيد، الاثنين، فعاليات المؤتمر العلمي السادس لذوي الاحتياجات الخاصة، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، واللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، ونظمته الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة.
عقد المؤتمر بعنوان "دور الثقافة والفنون فى تعزيز حقوق ذوى الاحتياجات الخاصة"، بالتعاون مع كلية التربية والطفولة المبكرة، بجامعة بورسعيد، برئاسة أ.د. شريف صالح، ورئاسة المؤتمر د. أماني إبراهيم الدسوقى عميد كلية التربية والطفولة المبكرة، وبحضور أ.د. عاطف حامد أمين عام المؤتمر، ونواب الأمين العام أ.د إبراهيم بغيدة، أ.د. جيهان لطفي.
أ.د زينب السماحي، وحضر د. وليد نادى مدير إدارة برامج تثقيف الصم وذوى الإعاقة الذهنية، ولفيف من أساتذة وطلاب الجامعة، ونخبة من المثقفين، والإعلاميين، والقيادات الثقافية بالمحافظة.
استهلت فعاليات المؤتمر، بالسلام الوطني، أعقبه عرض فني لفرقة الفنون الشعبية لذوي الاحتياجات الخاصة، تلاه كلمه للدكتور وليد نادي، أعرب خلالها عن سعادته البالغة بالمشاركة في المؤتمر، مشيدا بالتعاون المثمر مع جامعة بورسعيد، والدور البارز الذي تلعبه هيئة قصور الثقافة.
في تمكين ودعم الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعاظم هذا الدور في الفترة الأخيرة، عبر إطلاق العديد من الأنشطة والمبادرات الهادفة إلى دمجهم بشكل فعّال في المجتمع، مؤكدا أهمية دور الأسرة في رعاية ذوي الإعاقة، وأن الأسرة تشكل النواة الأساسية لتهيئتهم للتفاعل الإيجابي مع المجتمع، والمشاركة الفاعلة في مختلف مجالات الحياة.
وقدمت رئيس المؤتمر شكرها للمشاركين فى هذا المحفل العلمي، وقالت: نأمل أن نخرج منه بأفكار ورؤى بناءة، تسهم فى تحقيق رؤية الدولة المصرية، في ضوء هذا التعاون المثمر، وما تقوم به كليات التربية للطفولة المبكرة، لرفع الوعي المجتمعى حول الأطفال ذوى الإعاقة، فى مجالات الوقاية والتدخل المبكر، من خلال إعداد كوادر مؤهلة للتعامل الفعال معهم، لدمجهم فى المجتمع والاستفادة منهم.
وفهم احتياجات كل طفل ومايواجه من تحديات اجتماعية، وتحديد نقاط ضعفهم وقوتهم، لتوجيهم بشكل صحيح للتفاعل مع أقرانهم فى المجتمع.
وأضافت أن الدمج كنهج تمكيني يساعد جميع الأطفال على الاستمتاع بطفولتهم، والحصول على حقوقهم لتحقيق أقصى ما يمكن من قدراتهم الكامنة، وخاصة فى ضوء ما توليه الدولة المصرية من عناية كبيرة لأصحاب الهمم، مؤكده أن مصر من أهم الدول التى يشاد بها فى العمل الاجتماعى، خاصة فى مجال رعاية وتأهيل ذوى الإعاقة، لما لها من خبرات لايستهان بها وتجارب رائدة فى هذا الشأن، وإيمانها التام بقدرات ذوى الهمم، إذا ماتوافرت لديهم الخدمات التدريبية والتأهيلية الملائمة والرعاية والفرص المتكافئة، التى تمكنهم من المشاركة جنبا إلى جنب مع باقى أفراد المجتمع.
وأكدت أن قضية الإعاقة التى نجتمع من أجلها اليوم، هى قضية مجتمعية يلزم مواجهتها بتضافر الجهود كافة من جانب مؤسسات الدولة، وهو ما نسعى إليه فى ضوء التطورات الراهنة لتحقيق الأفضل.
وخلال الجلسة الافتتاحية، كرمت د. أمانى الدسوقى، عددا من النماذج الإيجابية من ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات التى ساهمت فى نجاح المؤتمر.
جلسات المؤتمروتضمنت الجلسات البحثية للمؤتمر، عددا من الأبحاث العلمية منها، التعليم الشامل واستخدام التقنيات الحديثة في التعليم التكيفي للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في اليابان، وتطوير الشراكة المجتمعية لمؤسسات المجتمع المدني لدعم حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة "بورسعيد نموذجا" للدكتورة زينب السماحي أستاذ أصول تربية الطفل، وتعزيز ثقافة المشاركة في اتخاذ القرار لحل المواجهة الانقياد للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
للدكتورة منار شحاتة أستاذ علم نفس الطفل المساعد، والدكتورة إيناس السيد أستاذ علم نفس الطفل المساعد، وتجربة طالبات كلية التربية للطفولة المبكرة جامعة بورسعيد في التدريب الميداني مع ذوي الاحتياجات الخاصة متضمنه "تحديات الحاضر- رؤى المستقبل" للدكتور وسام البنا مدرس العلوم النفسية، والدكتور مريانا نادى عبد المسيح مدرس العلوم النفسية، ومناقشة إعادة تأهيل البنية التحتية لتلبية احتياجات الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة "حلول هندسية مستدامة" للدكتور مهندس سالى حسنى مدير ضبط الجودة بهيئة الأبنية التعليمية.
كما ضمت أبحاث المؤتمر، مناقشة "دور الفنون في تعزيز الشمولية وتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة"، وبحث الفنون كأداة لدمج وتعزيز حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة عبر الأنشطة الفنية، وفعالية برنامج محوسب في تعزيز النمو المعرفي لذوي الإعاقة السمعية في المرحلة الابتدائية وفق نظرية "جان بياجيه" لدكتور الصحة النفسية وائل كامل، وبحث السلامة المهنية لذوي الاحتياجات الخاصة في المواقع الهندسية، للمهندس أحمد على البنا بهيئة قناة السويس.
وتضمنت الأبحاث العلمية للمؤتمر، ورقة بحثية بعنوان "من التعبير إلى التمكين: كيف تسهم الفنون فى بناء مجتمع شامل لذوى الاحتياجات الخاصة" لطالبتان كلية الطفولة المبكرة، هاجر شريف سمير وهاجر أحمد الشهاوى، ومناقشة دور الفنون فى التعبير والتواصل، متضمن عدة محاور منها، الفنون وتنمية المهارات الحركية والادراكيه، والفنون وتعزيز الثقة بالنفس، والفنون كمحفز للتفاعل الاجتماعى، والفنون كأداة للتمكين لذوى الهمم، والتحديات التى تواجه الفنون فى تنمية الذكاء العاطفي، والمبادرات الحكومية لدعم الفنون لذوى الاحتياجات الخاصة.
توصيات المؤتمر
واختتمت فعاليات المؤتمر المنفذ بإشراف الإدارة المركزية للشئون الثقافية برئاسة الشاعر د. مسعود شومان، والإدارة العامة للتمكين الثقافي برئاسة د. هبة كمال، بالتعاون مع إقليم القناة وسيناء الثقافي، إدارة د. شعيب خلف مدير عام الإقليم، وفرع ثقافة بورسعيد، بإدارة وسام العزونى، بعدد من التوصيات العامة منها، تعزيز الوعي المجتمعي من خلال تنظيم حملات توعوية تسلط الضوء على قدرات ذوي الاحتياجات الخاصة، وأهمية دمجهم في المجتمع، تشجيع وسائل الإعلام على تقديم نماذج إيجابية لذوي الاحتياجات الخاصة، والتوصية الثانية تشريع القوانين وتطبيقها، بالعمل على سن قوانين تحمي حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة، وتكفل مشاركتهم الكاملة في المجتمع، وإلزام المؤسسات بتطبيق سياسات دمج فعّالة.
وتناولت التوصيات الخاصة بالتكنولوجيا، تطوير التقنيات المساعدة، ومنها دعم الابتكار في تصميم الأجهزة والتطبيقات التي تلبي احتياجات ذوي الإعاقة منها " قارئات الشاشة، الأطراف الصناعية الذكية" وتوفير التكنولوجيا بأسعار معقولة وتسهيل الوصول إليها، أما التوصية الثانية اهتمت، بتعزيز التعليم الرقمي، من خلال تصميم منصات تعليمية تفاعلية، تُراعي احتياجات الفئات المختلفة من ذوي الإعاقة، تدريب المعلمين على استخدام التكنولوجيا لدمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، وتناولت التوصية الثالثة، إتاحة البنية التحتية الرقمية، بهدف ضمان وصول ذوي الإعاقة إلى الإنترنت والمحتوى الرقمي دون عوائق.
كما أكدت توصيات المؤتمر، والخاصة بالثقافة والفنون، على إتاحة الفنون للجميع، وذلك بتطوير برامج ثقافية وفنية تراعي احتياجات ذوي الإعاقة، منها "العروض المسرحية بلغة الإشارة، المعارض الفنية بوسائل تفاعلية"، وتدريب ذوي الاحتياجات الخاصة على ممارسة الفنون كوسيلة للتعبير عن الذات، واستهدفت التوصية الثانية، تعزيز دور الفنون في التعليم، بدمج الأنشطة الفنية والثقافية في المناهج الدراسية لتشجيع الشمولية، واستخدام الفنون كوسيلة لتعزيز التفاهم بين الطلاب ذوي الإعاقة وأقرانهم.
واستهدفت التوصيات على المستوى المؤسسات، إشراك المجتمع المدني، تشجيع المنظمات غير الحكومية على تقديم برامج دعم وتدريب لذوي الاحتياجات الخاصة، وتعزيز الشراكات بين المؤسسات التعليمية والفنية لتطوير برامج شاملة، بالإضافة إلى دعم الأبحاث والدراسات، من خلال تمويل الأبحاث التي تركز على تطوير حلول تقنية وفنية مبتكرة، وتوثيق التجارب الناجحة لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة ونشرها للاستفادة منها.
وأكدت التوصيات، أهمية التعاون الدولى، من خلال الاستفادة من التجارب الدولية الناجحة في دمج ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال التكنولوجيا والفنون، تبادل الخبرات بين الدول والمنظمات لتطوير سياسات شاملة، بالإضافة إلى تعزيز التمويل الدولي، ومطالبة الجهات المانحة بدعم المشروعات المتعلقة بدمج ذوي الاحتياجات الخاصة.