زلزال بقوة 6 درجات يضرب جنوب اليونان ويشعر به سكان مصر
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أعلن مركز رصد الزلازل الأورومتوسطي، اليوم الجمعة، عن وقوع زلزال بقوة ٦ درجات جنوبي اليونان.
وأضاف أن مركز الهزة وقع على عمق 17 كيلومترا وعلى بعد 122 كيلومترا جنوب غربي مدينة باترا اليونانية التي يقطنها نحو 168 ألف نسمة.
وشعر بعض السكان في مصر بهزة أرضية، تبين أن مصدرها جنوبي اليونان.
ولم ترد أي معلومات حول وقوع إصابات أو أضرار جراء الهزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زلزال جنوبي اليونان السكان في مصر
إقرأ أيضاً:
الثاني في أقل من 24 ساعة.. زلزال بقوة 6 درجات يضرب إثيوبيا
ضرب زلزال بلغت قوته ست درجات على مقياس ريختر منطقة أوروميا وسط إثيوبيا أمس، التي تعتبر من أكبر مناطق إثيوبيا وأكثرها اكتظاظا بالسكان.
وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، إن الزلزال وقع على عمق عشرة كيلومترات تحت سطح الأرض، مشيرةً إلى أنه لم ترد أي أنباء عن وقوع ضحايا أو خسائر مادية.
أخبار متعلقة مواصلة ضغطها ضد موسكو.. بريطانيا تفرض عقوبات ضد 4 مسؤولين روسعلى عمق 10 كيلومترات.. زلزال بقوة 5.8 ريختر يضرب إثيوبياثاني زلزال في يوم واحد
ويعد هذا ثاني زلزال في أقل 24 ساعة، إذ ضرب زلزال مساء أمس إثيوبيا، بقوة 5.8 درجات على مقياس ريختر.
وأفاد مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات.تصاعد وتيرة الزلازل
ومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } شقوق أرضية نتيجة الزلازل في إثيوبيا - وكالات
ما هي أنواع الزلازل المختلفة؟تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.