موقع 24 : مقتل 32 مدنياً في هجمات إرهابية شمال نيجيريا
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد مقتل 32 مدنياً في هجمات إرهابية شمال نيجيريا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي عناصر من قوة أمنية في نيجيريا أرشيف الخميس 27 يوليو 2023 17 51أفادت ميليشيا محليّة، اليوم .، والان مشاهدة التفاصيل.
مقتل 32 مدنياً في هجمات إرهابية شمال نيجيرياعناصر من قوة أمنية في نيجيريا (أرشيف)
الخميس 27 يوليو 2023 / 17:51
أفادت ميليشيا محليّة، اليوم الخميس، أنّ إرهابيين يشتبه بانتمائهم لولاية غرب إفريقيا لتنظيم داعش الإرهابي، قتلوا 32 شخصاً، من بينهم 25 راعياً في هجومين منفصلين شمال شرق نيجيريا.
وقع الهجومان، الثلاثاء، في منطقة بحيرة تشاد في ولاية بورنو، حيث يسيطر تنظيم داعش الإرهابي في غرب أفريقيا على مساحات شاسعة من الأراضي.
وخلال الهجوم الأول قتل مقاتلو تنظيم داعش الإرهابي الذين كانوا يستقلّون دراجاتهم النارية 25 شخصاً كانون يرعون ماشيتهم في غابة غودومبالي، التي تبعد 95 كيلومتراً عن العاصمة الإقليمية مايدوغوري، بحسب مصادر.
وأكّد زعيم إحدى الميليشيات المناهضة للإرهابيين باباكورا كولو أنّ "الإرهابيين قتلوا 25 راعياً، وغادروا دون أن يأخذوا أي شيء منهم".
وأشار كولو إلى أن الإرهابيين أمروهم بمغادرة المنطقة، متّهمين اياهم بالتجسس لصالح الجيش والميليشيات المحلّية التي تقاتلهم.
وأكّد عضو الميليشيا عمر آري الذي حضر الدفن، الأربعاء، أن "غالبية الضحايا الـ25 قتلوا بالرصاص، فيما تعرّض بعضهم للطعن".
وتستهدف الجماعتان المتنافستان بوكو حرام و داعش الإرهابي بشكل متزايد، الحطابين والرعاة والمزارعين والصيادين وتجار الخردة، على أساس اتهامهم بالتجسس.
وأشارت الميليشيا إلى أنّ 7 رجال قتلوا بعد ساعات فقط من الهجوم الأولّ، الثلاثاء، برصاص عناصر داعش الإرهابي عند نقطة تفتيش في قرية بورنو ياسين.
مقتل 5 أشخاص بهجوم إرهابي في #نيجيريا https://t.co/TRCs1E4G3y
— 24.ae (@20fourMedia) July 2, 2023وأضاف آري أن الرجال السبعة اتهموا بتهريب المخدرات، وتم "إطلاق النار عليهم على الفور".
ولفت عنصر آخر في الميليشيا إلى أنّ تنظيم داعش الإرهابي عثر على مخدّرات وماريغوانا معهم، وهذه "جريمة لا يتساهل فيها الإرهابيون".
ومنذ بداية تمرد بوكو حرام عام 2009، تسبب النزاع بمقتل أكثر من 40 ألف شخص، وتشريد مليوني شخص في نيجيريا، وتسبب في أزمة إنسانية خطيرة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مقتل 32 مدنياً في هجمات إرهابية شمال نيجيريا وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس داعش الإرهابی
إقرأ أيضاً:
موقع صهيوني: خشية من هجمات يمنية حال انهيار اتفاق غزة
ونقل عن مسؤولين في “المؤسسة الأمنية” قولهم، في الساعات الأخيرة، إنّه من غير الواضح كيف ستبدو الدفعات القادمة، مشددًا على أنّ: “هناك قلقًا من أن “اتفاق” وقف إطلاق النار قد ينهار تدريجيًّا أو ينهار فجأة بسبب ضغوطات حماس، على الرغم من الضغوط التي تمارسها الولايات المتحدة على الأطراف المعنية”.
كما كشف الموقع أنّه: “بسبب التوتر الأمني وتعقيدات المفاوضات، قرر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير “الأمن” (الحرب) يسرائيل كاتس إجراء تقدير وضع خاص في قيادة المنطقة الجنوبية، حيث حضر رئيس الأركان المعيّن آيال زمير، والذي أبدى موقفًا واضحًا بشأن تعزيز الاستعداد”، موضحًا أنّ الجيش “الإسرائيلي” يستعد لعدة سيناريوهات، وأقرّ خططًا “دفاعية” وهجومية، جوًّا وبرًّا، وعُزّزت القوات البرية في قطاع غزة، كذلك سلاح الجو وشعبة الاستخبارات لمواكبة الأيام المقبلة بتأهب عالٍ، بما في ذلك تعزيز التعاون مع “الشاباك”.
وتقول مصادر أمنية إنّ: “حماس تقوم بمراجعة معمقة للتكتيكات القتالية ضد “جيش العدو”، وحاليًّا، يركزون على إعادة بناء البنية التحتية وتجنيد عناصر جدد وإعادة التنظيم، بما في ذلك الانتقال إلى حرب العصابات واستخدام واسع للعبوات الناسفة في جزء من استعداداتهم لسيناريو العودة إلى “القتال””.
ووفقًا للموقع، وعلى خلفية تعزيز القوات خارج القطاع، تواصل قوات “جيش” العدو في المناطق العازلة مواجهة الفلسطينيين الذين يقتربون من المناطق المحظورة، والذين بعضهم، بحسب تقديرات مصادر في “الجيش”، هم مدنيون جاؤوا لمعرفة مصير منازلهم، بينما آخرون ترسلهم حماس لتحديد نقاط الضعف في أنشطة الجيش وفي حماية الحدود.
كذلك، لفت الموقع إلى أنّ: “المؤسسة الأمنية” تُقدّر عودة “الحوثيين” (القوات المسلحة اليمنية) في اليمن للمشاركة في “القتال” ضد “إسرائيل” عبر إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة، وذلك في حال انهار “اتفاق” وقف إطلاق النار وفرضت حماس على “الجيش” “الإسرائيلي” العودة إلى “القتال”، كاشفًا أنّه: “قد زادت جهود شعبة “الاستخبارات والموساد” في جمع المعلومات الاستخبارية عن الأهداف في اليمن بشكل كبير. وفي الأسبوع الماضي، جرى تنسيق مع القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) في حال حدوث تدهور أمني في المنطقة، والحاجة إلى رصد عمليات الإطلاق من اليمن واعتراضها”.