حفل إفطار على شرف زاهى حواس بحضور نجوم الفن والإعلام والدبلوماسيين (صور)
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
بإطلالة ساحرة على نيل القاهرة، أقيم حفل إفطار احتفاء بالدكتور زاهي حواس وانطلاقا لكتابه الأخير رواية «خوفو وذات العيون الذهبية» من تأليفه مع الكاتبة الفرنسية المستشرقة فيرونيك فيرنوي، ومجموعة من الإصدارات الأخرى الجديدة له هذا العام.
وتضمن حفل الإفطار كوكبة من الإعلاميين من ضمنهم الإعلامي محمد علي خير والإعلامي عماد الدين حسين عضو مجلس النواب.
وايضا عمرو القاضي رئيس هيئة تنشط السياحة وحرمه، وحنان حمدان ممثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمصر، والدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي للمتحف القومي للحضارة والكاتبة الصحفية سوسن مراد رئيس تحرير مجلة البيت والكاتب جمال صلاح والكاتب الصحفي محمود مملوك رئيس تحرير القاهرة ٢٤ وحرمه، والكاتب الصحفي محمود سعد الدين رئيس تحرير موقع بصراحة.
و يأتى ذلك الإفطار كحدث سنوى خلال شهر رمضان الكريم كلقاء يجمع مجموعة من المفكرين والشخصيات العامة بحضور دكتور زاهى حواس ولكن تلك المرة جمع الحفل مزيدا من محبى الإبداع والفن حيث تضمن أيضا مجموعة من المبدعين من ضمنهم النجمة نيللي كريم والفنان هشام عاشور والنجمة الهام شاهين والاعلامية هالة سرحان.
ومن الجانب الدبلوماسي حضر السفير طلال المطيري المندوب الدائم لدولة الكويت بالجامعة العربية، والسفير طارق الأنصاري سفير دولة قطر لدى القاهرة وسفراء دولة كولومبيا وقبرص ونيوزيلاندا وأيرلندا ونائبة سفير الإتحاد الأوروبي لدى القاهرة.
والجدير بالذكر أن للمرة الأولى تصف رواية قصة حب أبطالها فرعون مصر خوفو العظيم وذات العيون الذهبية من خلال احداث حقيقية في سيناريو وحوار درامي لنعرف كيف عاش خوفو صباه وشبابه والرواية صادرة عن الدار المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجامعة العربية محمد علي الفرنسية رئيس تحرير إلهام شاهين الأمم المتحدة كولومبيا مجلس النواب حفل إفطار شهر رمضان دبلوماسيين الجامعة العربي
إقرأ أيضاً:
سفير دولة التلاوة إلى البرازيل: الإخلاص هو سر قبول أي عبادة
أذاع برنامج «سفراء دولة التلاوة»، على قناة الناس، محاضرة للشيخ محمد صدقي، موفد وزارة الأوقاف إلى البرازيل، الموفد إلى السكان هناك من قبل وزارة الأوقاف المصرية لإحياء الليالي الرمضانية وإقامة الصلاة وتعليم سكان هذه الدول تعاليم الدين الوسطي.
الإخلاص أساس قبول العباداتوأكد الشيخ محمد صدقي، موفد وزارة الأوقاف إلى البرازيل، أن الإخلاص هو أساس قبول العبادات، مشيرًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه».
وشدد على أن أي عبادة، سواء كانت صلاة أو زكاة أو صيامًا أو حجًا أو مساعدة للفقراء، إن خلت من الإخلاص، فلا قيمة لها ولا ثواب عند الله، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء»، موضحًا أن شهر رمضان المبارك يقترب، وهو يحمل واحدة من أعظم العبادات، وهي الصيام.
وأشار إلى أن الصيام يتميز عن غيره من العبادات، لأنه لم يُعرف أن أحدًا تقرب به لمعبود غير الله، بينما قد يسجد البعض لأصنام أو أحجار أو كواكب، لكن لم يُذكر أن أحدًا صام لغير الله، مما يُظهر خصوصية هذه العبادة ومكانتها العظيمة، داعيًا الله أن يعين المسلمين على صيام وقيام رمضان، وأن يجعل لهم حسن الصحبة مع هذا الشهر المبارك، متمنيًا للجميع القبول والثواب من الله عز وجل.