“المقاومة الإسلامية في العراق” تعرض مشاهد من استهدافها لموقع وقاعدة جوية لجيش الاحتلال / شاهد
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
#سواليف
عرضت ” #المقاومة_الإسلامية في #العراق” #مشاهد من استهدافها لموقع عسكري و #قاعدة_جوية للجيش الإسرائيلي في وقت سابق، بالطيران المسيّر.
ونشر الإعلام الحربي في “المقاومة الإسلامية في العراق”، مقطعي فيديو يظهران مشاهد من “استهداف موقع سبير العسكري التابع للكيان الصهيوني بأراضينا المحتلة”، و”مشاهد من استهداف لقاعدة #عوبدا الجوية للكيان الصهيوني بأراضينا المحتلة”.
المقاومة الإسلامية في #العراق تدك المواقع الصهيونية في #فلسطين المحتلة. جبهات الإسناد مستمرة حتى تتوقف الحرب على #غزة pic.twitter.com/xL7CMXcnkf
مقالات ذات صلة حلا نصار.. طفلة فُرض عليها أن تكون أمًا لأخيها بعد استشهاد والدتهما (فيديو) 2024/03/29 — يحيى الحديد Yahya Alhadid (@YahyaAlhadid) March 28, 2024وكانت “المقاومة الإسلامية في العراق” قد أصدرت بيانين منفصلين عن هاتين العمليتين قالت فيهما إنه “استمرارا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرة لأهلنا في غزة، وردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحق المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ”:
“استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق مساء يوم الثلاثاء 26 مارس 2024، قاعدة عوبدا الجوية للكيان الصهيوني في أراضينا المحتلة، بالطيران المسيّر، وتؤكد المقاومة الإسلامية استمرارها في دكّ معاقل الأعداء”.
– “استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق صباح يوم الأربعاء 27 مارس 2024 ، موقع سبير العسكري التابع للاحتلال الصهيوني في أراضينا المحتلة، بالطيران المسير، وتؤكد المقاومة الإسلامية استمرارها في دكّ معاقل الأعداء”.
وقد تبنت الفصائل بين الحين والآخر، قصف مناطق في إٍسرائيل، وقواعد أمريكية في سوريا والعراق، ردا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
كما حذرت فصائل المقاومة في العراق، الولايات المتحدة، من أنها ستزيد عدد العمليات المسلحة، ردا على “مواصلة واشنطن تقديم المساعدة العسكرية للجيش الإسرائيلي الذي يقتل المدنيين في قطاع غزة وجنوب لبنان”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المقاومة الإسلامية العراق مشاهد قاعدة جوية العراق فلسطين غزة المقاومة الإسلامیة فی العراق مشاهد من
إقرأ أيضاً:
مشاهد جوية ترصد الجيش الإسرائيلي في ثلاث نقاط بالقنيطرة السورية
حصلت الجزيرة على مشاهد جوية تُظهر تحركات الجيش الإسرائيلي في 3 مواقع داخل الأراضي السورية، شهدت توغلات سابقة.
وتكشف المشاهد موقعا عسكريا إسرائيليا في تلول حمر في محافظة القنيطرة، حيث تنتشر الآليات العسكرية وسط أعمال تجريف واسعة، مع تعزيزات تشمل مستودعات ومرافق لمبيت الجنود.
كما توثق اللقطات إنشاء حاجز عسكري في القحطانية بريف القنيطرة، إلى جانب نقطة تضم عددًا كبيرًا من غرف مبيت الجنود.
وفي الحميدية بالقنيطرة، تظهر مشاهد لموقع عسكري جديد أُنشئ خلال الشهرين الماضيين وسط أعمال تجريف مكثفة.
يتزامن ذلك مع ما شهدته مدينة جرمانا السورية من توترات أمنية مساء السبت، قرب العاصمة دمشق.
ووجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع في حكومته يسرائيل كاتس، الجيش بـ"التحضير لحماية" تلك المدينة التي وصفها بـ"الدرزية".
وأضاف نتنياهو "إذا تعرض الدروز (في سوريا) للأذى، فسنرد على ذلك".
وتعد جرمانا مدينة متنوعة ديموغرافيا، حيث تضم نسيجا سكانيا من كل من الدروز، والمسيحيين، والمسلمين (سنة وشيعة).
وقالت هيئة البث الإسرائيلية، إن نتنياهو وكاتس "وجها الجيش بالتحضير لحماية منطقة جرمانا الدرزية"، التي تقع على بُعد نحو 60 كيلومترا من الحدود الإسرائيلية.
إعلانواستغلت إسرائيل الوضع الجديد في البلاد، واحتلت المنطقة العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974.