الفائز بكأس السعودية للفروسية يبحث عن لقب جديد في كأس دبي العالمي.. وخيول سعودية ضمن قائمة الأعلى ترشحياً
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
المناطق_واس
سيكون الجواد غير المهزوم “عسفان الخالدية” والجواد “سعودي كراون” الذي حل ثالثًا في كأس السعودية، في صدارة مجموعة من الخيل العائدة في ملكيتها لملاك سعوديين والمدربة في داخل المملكة، حاضران بقوة غد السبت في منافسات أمسية كأس دبي العالمي، بل وضمن المرشحين لتحقيق الأسبقية والفوز بلقب الأمسية.
وكان “عسفان الخالدية” قد عزز سلسلة انتصاراته المتتالية طوال مسيرة لم يتذوق فيها طعم الهزيمة من خلال فوزه دون عناء بكأس العبية (فئة1) برعاية بوابة الدرعية الشهر الماضي، ومن المقرر أن يكون من أبرز المنافسين بسباق كحيلة كلاسيك (فئة1) على نفس المسافة الممتدة 2000 متر في مضمار ميدان، وقد سبق له الفوز في سباق المنيفة الممتد على مسافة 2100 متر على العشب برعاية وزارة الثقافة، وسينضم إليه في السباق رفيقه في الإسطبل “تلال الخالدية” الفائز بسباق الفئة الأولى كأس المنفة في أمسية كأس السعودية برعاية وزارة الثقافة، وفي رصيده 7 انتصارات من بين 11 مشاركة خاضها في حياته.
وستكون هذه هي المرة الأولى التي يتواجه فيها الاثنان معاً في ميدان السباق. وبهذه المناسبة صرح المشرف الإداري على إسطبلات الخالدية الأستاذ مطلق بن مشرف عن ممثلي إسطبلات الخالدية: “كلاهما بطل مميز، ويمتلك أرقاماً قياسية ذهبية. ولا شك أن الطموح هو تحقيق الانتصارات باسم المملكة العربية السعودية.
من جهته سيشارك الجواد “ضرغام عذبة” المملوك لإسطبلات عذبة للسباقات حيث يتجه إلى سباق كحيلة كلاسيك، مع المدرب لوكاس جايتن وبشعار عذبة للسباقات والتي سيمثلها أيضًا “ووكس أوف ستار” للمنافسة في سباق جودلفين مايل.
وتسجل خيول المملكة حضورها القوي في كأس دبي العالمي البالغة جائزته 12 مليون دولار من خلال “ديفنديد” والذي يشرف عليه المدرب عبدالعزيز بن خالد بن مشرف والذي ستجمعه المواجهة مجددًا مع بطل كأس السعودية “سينور بسكادور” بالإضافة للجياد اليابانية “أوشبا تيسورو” و”ديرما سوتوجاكي” صاحبي المركزين الثاني والخامس على التوالي في سباق الـ 20 مليون دولار كأس السعودية 2024 بالرياض.
من جانبه يملك الجواد سعودي كراون فرصة للفوز في دبي حيث حل بالمركز الثالث خلف “سينور بسكادور” و”أوشبا تيسورو” في كأس السعودية في آخر مشاركة.
وكان الجواد قد تدرب تحت إشراف براد كوكس في الولايات المتحدة الأمريكية ويرتدي الشعار الفضي المميز والذي يمثل إسطبلات فيصل بن محمد عبدالهادي الجضعي القحطاني FMQ، ويعدّ “سعودي كراون” المرشح الأقوى في سباق جودلفين مايل (فئة2).
وستشهد كأس دبي العالمية هذا العام مشاركة الجواد البطل “سكوتلاند يارد” المملوك لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، والفائز في العديد من السباقات الكبرى في المملكة، بما في ذلك كأس خادم الحرمين الشريفين المصنف دولياً (ليستد)، وفي آخر مشاركة حل بالمركز الثامن في كأس السعودية.
29 مارس 2024 - 9:06 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد29 مارس 2024 - 8:54 صباحًاوزير الصحة يلتقي سفير جمهورية موريشيوس لدى المملكة أبرز المواد29 مارس 2024 - 8:18 صباحًاجامعة أمِّ القرى تثري منظومة البحث العلمي أبرز المواد29 مارس 2024 - 8:11 صباحًاحالة الطقس المتوقعة اليوم الجمعة أبرز المواد29 مارس 2024 - 4:31 صباحًاجمعية أصدقاء تُقيم سحور أصدقاء الرمضاني بحضور نخبة من اللاعبين السابقين والإعلاميين الاقتصاد29 مارس 2024 - 1:37 صباحًااتحاد الغرف يُعلن تشكيل أول لجنة من نوعها لقطاع الصناعات العسكرية بالقطاع الخاص29 مارس 2024 - 8:54 صباحًاوزير الصحة يلتقي سفير جمهورية موريشيوس لدى المملكة29 مارس 2024 - 8:18 صباحًاجامعة أمِّ القرى تثري منظومة البحث العلمي29 مارس 2024 - 8:11 صباحًاحالة الطقس المتوقعة اليوم الجمعة29 مارس 2024 - 4:31 صباحًاجمعية أصدقاء تُقيم سحور أصدقاء الرمضاني بحضور نخبة من اللاعبين السابقين والإعلاميين29 مارس 2024 - 1:37 صباحًااتحاد الغرف يُعلن تشكيل أول لجنة من نوعها لقطاع الصناعات العسكرية بالقطاع الخاص أمانة القصيم تواصل جولاتها على محال بيع العصائر والمنتجات الطازجة الدوري السعودي يستأنف منافساته بالجولة 25 وسط تطلعات وطموحات متباينة لأنديته الـ 18 تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: کأس السعودیة کأس دبی فی سباق صباح ا فی کأس
إقرأ أيضاً:
مدير منظمة العمل الدولية: المملكة تقوم بدور ريادي في قيادة مستقبل سوق العمل العالمي
أشاد المدير العام لمنظمة العمل الدولية جيلبرت هونغبو، بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية في قيادة مستقبل سوق العمل العالمي، منوهًا بالإصلاحات الشاملة التي تنفذها ضمن رؤية المملكة 2030 لتعزيز بيئة العمل اللائق ورفع تنافسية السوق وتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة.
وأوضح في تصريحٍ لوكالة الأنباء السعودية “واس” خلال مشاركته في المؤتمر الدولي لسوق العمل 2025 بالرياض، أن المملكة نجحت في تطوير سوق العمل عبر سلسلة من الإصلاحات النوعية، شملت تحسين القوانين العمالية، وتعزيز معايير السلامة والصحة المهنية، ودعم توظيف الشباب والمرأة، مما يجعلها نموذجًا عالميًا في بناء بيئات عمل حديثة ومتطورة.
وقال: “إن ما تقوم به المملكة اليوم يعكس التزامًا واضحًا بإيجاد سوق عمل أكثر مرونة وعدالة، وهو ما يتماشى مع المعايير الدولية التي نسعى جميعًا إلى تحقيقها”، مؤكدًا التزام المملكة بتوطين الوظائف، وتمكين المرأة، والاستثمار في تطوير المهارات الذي ينعكس إيجابًا على توفير فرص عمل مستدامة وتعزيز النمو الاقتصادي، مشيرًا إلى أن تبنّي المملكة، للسياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري، يعكس التزامها الراسخ بمعايير العمل الدولية، ويضعها في مصاف الدول الرائدة في تعزيز بيئات العمل العادلة والمنصفة.
ونوه المدير العام لمنظمة العمل الدولية، بريادة المملكة في التحول الرقمي وجهودها في مواجهة تحديات التغير المناخي، مؤكدًا أن استثماراتها في التقنيات الحديثة وتعزيز الاستدامة تمنحها فرصة لقيادة الجهود العالمية في تحقيق “الانتقال العادل” نحو اقتصاد مستدام يوازن بين التنمية والعدالة الاجتماعية.
وأشار إلى أن استثمارات المملكة في الرقمنة والتقنيات الحديثة لا تقتصر فقط على تحسين كفاءة سوق العمل، بل تسهم أيضًا في إيجاد بيئات عمل أكثر جاذبية واستدامة، وهو ما يمثل نموذجًا يحتذى به عالميًّا.
ولفت النظر إلى أن المملكة تُعد شريكًا إستراتيجيًّا في الجهود الدولية لتعزيز العدالة الاجتماعية وتحقيق النمو الشامل، منوهًا بتعاون المنظمة مع المملكة في عدة مجالات، من بينها السلامة والصحة المهنية، ومواءمة المهارات مع احتياجات سوق العمل، وتعزيز الحماية الاجتماعية، مشددًا على أن التجربة السعودية يمكن أن تشكل نموذجًا يُحتذى للدول الأخرى في تحديث أسواق العمل.
وأوضح هونغبو أن المؤتمر الدولي لسوق العمل الذي تحتضنه العاصمة الرياض، يوفر منصة أساسية لأصحاب المصلحة الرئيسين في قطاع العمل، للتفاعل في حوار هادف حول التحديات والفرص الملحة في سوق العمل العالمي اليوم.
وقال: “إن أولويات منظمة العمل الدولية، تشمل معالجة التفاوتات وتعزيز النمو الشامل، والترويج للعمل اللائق، وتعزيز الحماية الاجتماعية، ومعالجة الديناميكيات المتغيرة في سوق العمل الناتجة عن الرقمنة، والعمل المناخي وجهود الانتقال العادل، والتغيرات الديموغرافية، مؤكدًا أن تعزيز العدالة الاجتماعية ليس فقط واجبًا أخلاقيًا ولكنه أيضًا ضرورة اقتصادية، حيث يسهم في تحقيق الاستقرار والإدماج والنمو المستدام، مشيرًا في الوقت ذاته، إلى أن المؤتمر الدولي لسوق العمل بالرياض، يتواءم بشكل وثيق مع هذه الأولويات، خاصة في معالجة قضايا مثل خلق الوظائف، وممارسات العمل العادلة، وتكيف القوى العاملة مع عالم يتغير بسرعة.
وحول ملف معالجة البطالة في الدول العربية، أكد المدير العام لمنظمة العمل الدولية، أن التصدي لبطالة الشباب يتطلّب اتباع نهج متعدد الأبعاد، يشمل الاستثمار في التعليم الجيد والتدريب المهني الملائم لاحتياجات سوق العمل، وتعزيز ريادة الأعمال، وتوفير المزيد من الفرص للعمل المثمر والهادف، مشيرًا إلى أنه على الرغم من أن معدلات بطالة الشباب العالمية انخفضت إلى أدنى مستوى لها منذ 15 عامًا، إلا أن تقرير اتجاهات التوظيف العالمية للشباب الصادر عن منظمة العمل الدولية يشير إلى زيادة بنسبة 1 بالمئة في بطالة الشباب في الدول العربية.
وأكد ضرورة مواءمة أنظمة التعليم مع متطلبات السوق وتوفير المزيد من فرص العمل المثمر والهادف، كما يمكن للحلول التي يقودها الشباب، بدعم من الأمم المتحدة ومبادرات مثل “وظائف لائقة للشباب”، أن تؤدي دورًا محوريًا في معالجة الانتقال من المدرسة إلى سوق العمل، وتعزيز ريادة الأعمال وتحسين فرص التوظيف.
وفيما يتعلق بالتحديات التي تفرضها التحولات الرقمية في مكان العمل، وسبل معالجتها، قال هونغبو: إن التحولات الرقمية توفر فرصًا لتوفير الوظائف، وزيادة الإنتاجية، وتعزيز الابتكار، لكنها تطرح تحديات، منها فقدان الوظائف، وزيادة أشكال العمل غير المستقرة، وعدم التوافق بين المهارات، وعدم المساواة في الوصول إلى التكنولوجيا، داعيًا الحكومات وأصحاب العمل للاستثمار في برامج التعلم مدى الحياة، وضمان الوصول العادل للتقنيات الرقمية، واعتماد سياسات تدعم العمال في أثناء هذه التحولات.
اقرأ أيضاًالمملكةنائب وزير الدفاع يرعى حفل تخريج الدفعة (105) من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
كما يعد دمج عناصر العمل اللائق في السياسات والإستراتيجيات الرقمية أمرًا ضروريًا لضمان أن تعزز التحولات الرقمية أسواق عمل شاملة وعادلة ومستدامة، بالإضافة إلى ضرورة إصلاح أنظمة الحماية الاجتماعية التقليدية وقوانين العمل لتتوافق مع الطبيعة المتغيرة للعمل نتيجة الرقمنة.
وأكد المدير العام لمنظمة العمل الدولية، أن المساواة بين الجنسين، من العناصر الأساسية من مهمة منظمة العمل الدولية، إذ تعمل منظمة العمل الدولية على تنفيذ أجندة تحويلية للمساواة بين الجنسين والمساواة في المعاملة والفرص للجميع، ويتضمن ذلك تقليص فجوة الأجور بين الجنسين، وتعزيز العمل اللائق في اقتصاد الرعاية، وإنهاء العنف والتحرش في عالم العمل.
وقال: “إن ضمان حصول النساء على الحماية الأمومية، وتوفير بيئات داعمة للعاملين من ذوي المسؤوليات العائلية من خلال إدخال تدابير مثل ترتيبات العمل المرنة وإجازات الأمومة والأبوة، وتعزيز العمل اللائق للعاملين في مجال الرعاية بما في ذلك العاملات المنزليات، يُعد أمرًا بالغ الأهمية، مؤكدًا أهمية الشراكات مع الحكومات والشركات في منطقة الخليج العربي وخارجها، لدفع هذه الأجندة إلى الأمام، ومنوهًا في هذا السياق، باعتماد المملكة تشريعات جديدة لإنشاء تأمين أمومة إلزامي للعاملات من المواطنين والمقيمين، الأمر الذي يُعد خطوة رئيسة لدعم توظيف النساء وتعزيز المساواة في سوق العمل.
وحول مبادرة “التحالف العالمي من أجل العدالة الاجتماعية”، ومجالات إسهام المملكة العربية السعودية فيها، أوضح هونغبو أن المبادرة التي أطلقتها منظمة العمل الدولية، تمثّل منصةً لتعزيز التعاون الدولي لمعالجة التفاوتات والترويج للعمل اللائق ودفع العدالة الاجتماعية قُدُمًا على مستوى العالم، إذ يجمع التحالف أكثر من 300 جهة، تشمل حكومات وأصحاب عمل وعمال، إضافة إلى منظمات دولية وأكاديميين وأصحاب مصلحة آخرين، بهدف تطوير حلول مبتكرة لتحديات عالمية مثل البطالة ونقص الحماية الاجتماعية والفجوات بين الجنسين والديناميكيات المتغيرة في سوق العمل، وقد وضعت الأجندة التحولية لرؤية المملكة 2030، المملكة العربية السعودية في موقع مميز يمكّنها من أداء دور بارز في التحالف، حيث تُعد إصلاحات سوق العمل الطموحة في المملكة والجهود لتعزيز شمولية القوى العاملة والاستثمارات في التعليم وتطوير المهارات، أمثلةً قيمة يمكن أن تُقدم رؤى وممارسات فضلى للمجتمع العالمي، إضافةً إلى أن القيادة الإستراتيجية للمملكة في تنظيم المنتديات الدولية مثل المؤتمر الدولي لسوق العمل تتماشى مع مهمة التحالف لتعزيز العمل التعاوني من أجل اقتصاد عالمي أكثر عدالة وشمولية.
وأوضح المدير العام لمنظمة العمل الدولية، أن السلامة والصحة المهنية، بما في ذلك الحماية من العنف والتحرش، تشكل جزءًا أساسيًا من ضمان العمل اللائق وحماية رفاهية العمال، منوهًا بما أحرزته المملكة من تقدمٍ كبيرٍ في تحسين معايير السلامة والصحة المهنية خلال السنوات الأخيرة، خاصةً من خلال إصلاحات سوق العمل ومبادرات رؤية المملكة 2030، بما في ذلك اعتماد سياسة وإستراتيجية وطنية للسلامة والصحة المهنية، وإنشاء مجلس وطني للسلامة والصحة المهنية، وتطوير نظام وطني حديث لتسجيل والإبلاغ عن إصابات وأمراض العمل، مؤكدًا التزام المنظمة بدعم المملكة في بناء ثقافة وقاية وتميز في مجال السلامة والصحة المهنية.
وفي ختام تصريحه، دعا هونغبو المشاركين في المؤتمر الدولي لسوق العمل، إلى استغلال هذه الفرصة للحوار والتعاون، مؤكدًا أن مستقبل سوق العمل يعتمد على الجهود الجماعية لتعزيز العمل اللائق، وتحقيق العدالة الاجتماعية، ودعم التنمية المستدامة عالميًا.