نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بـ التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، ما بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:
 

أفضل موبايلات Nokia بسعر بسيط في مصر.. 400 جنيه فقط

تتمتع نوكيا Nokia بسمعة طيبة في تصنيع هواتف متينة وعالية الجودة بأسعار معقولة.

مش أي فيديو تصدقه.. الذكاء الاصطناعي يورط المشاهير بفيديوهات مفبركة صوت وصورة

أذهلت قدرات الذكاء الاصطناعي العالم أجمع، مع تدخلها في شتي المجالات تقريبا، ولكن مع انتشارها الواسع أثارت التقنية المتطورة مخاوف الكثيرين حول المخاطر التي قد تتسبب بها هذه البرامج، وهو ما حدث بالفعل.

 

شبه شاومي Note 13.. موبايل مميز لكبار السن بخطوط كبيرة وبطارية جبارة

 

أطلقت شركة China Telecom الصينية، هاتف Zhenqing 20 الجديد والمصمم خصيصا للمستخدمين كبار السن، يأتي بميزات للأمان وشاشة عرض مميزة بخطوط كبيرة.

 

فيفو تسحق سامسونج.. مقارنة بين Galaxy Z Fold 5 وVivo X Fold 3

 

اشتد الصراع في سوق الهواتف القابلة للطي مع ظهور العديد من الإصدارات المنافسة لشركة سامسونج صاحبة البادرة الاولى في هذا القطاع والرائدة المتخصصة بهواتف ذات شاشات مرنة يمكن طيها بطرق مختلفة، لتجمع في بعض الأحيان بين تصميم وإمكانات الجهاز للوحي في شكل هاتف ذكي.

 

استعدوا للتحديث الأسطوري.. سامسونج تعلن عن مفاجأة جديدة لـ 100 مليون مستخدم

مع وصول One UI 6.1، قدمت شركة سامسونج Samsung، بيانا جديدا حول مستقبل الأجهزة الأقدم المؤهلة للحصول على ميزات الذكاء الاصطناعي القوية المصممة للارتقاء بتجربة هاتفك الذكي.

أوبو تغير قواعد اللعبة.. هواتف بإمكانات الفلاجشيب بأسعار معقولة

في الوقت الحالي، تمتلك جميع الهواتف الرائدة أوجه تشابه كبيرة، فجميعها تعمل بأحدث معالج كوالكوم Snapdragon، وشاشة من نوع OLED بمعدل تحديث 120 هرتز، وشحن فائق السرعة، وكاميرات رائعة، كل هذا بسعر باهظ للغاية. 

 

هاتف الألعاب الخارق.. نوبيا تطلق نسخة "المتحولين" لمحبي الترانسفورمرز|شاهد

 

تواصل شركة نوبيا Nubia الصينية، توسيع عائلة منتجاتها المعروفة عالميا باسم Red Magic، حيث ستقدم عملاقة تصنيع هواتف الألعاب منتج مثير آخر من هواتفها الرائدة بتصميم مميز.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أخبار التكنولوجيا أحدث أخبار التكنولوجيا التكنولوجيا تكنولوجيا الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

المعركة القادمة من أجل الذكاء الاصطناعي

في يناير (كانون الثاني) الماضي، أذهلت الصين العالم بالكشف عن شركتها الجديدة للذكاء الاصطناعي "ديب سيك"، التي ظهرت كمنافس رئيس في هذا المجال بقدرات عالية وتكاليف أقل.

التحدي الأكبر قد يتمثل في فقدان عدد كبير من الوظائف نتيجة الأتمتة

وفي هذا الإطار، قال الباحث رونان وودورث، في تحليل بموقع "جيوبولتيكال فيوتشرز" إن هذا الحدث أثار قلقاً واسعاً في واشنطن، حيث أدركت النخب السياسية هناك أن الذكاء الاصطناعي لا يقتصر تأثيره في التكنولوجيا فقط، بل سيمتد ليشمل جميع جوانب الحياة السياسية والاقتصادية. التنافس في البنية التحتية

وأضاف الباحث: يتطلب التفوق في الذكاء الاصطناعي توافر موارد ضخمة على مستوى البنية التحتية، بما في ذلك القوة الحوسبة العالية والطاقة الكبيرة اللازمة لتشغيل مراكز البيانات العملاقة.
كما تحتاج الدول إلى رأس مال بشري ذي كفاءة عالية لتطوير نماذج متقدمة ومبتكرة من الذكاء الاصطناعي. لهذا السبب، بدأت الحكومات في ضخ استثمارات هائلة في بناء بنية تحتية متطورة للذكاء الاصطناعي. 

The rise of Artificial General Intelligence (AGI) — an AI system with superhuman intelligence that can perform well at almost all intellectual tasks — is now a matter of when, not if … https://t.co/2CmO285omn

— @[email protected] (@IanYorston) March 9, 2025

على سبيل المثال، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في بداية ولايته الثانية عن مشروع "ستارغيت" بقيمة 500 مليار دولار لدعم القطاع الخاص في بناء بنية تحتية قوية للذكاء الاصطناعي.
كما ضخت فرنسا في فبراير (شباط) الماضي استثمارات كبيرة بلغت 112 مليار دولار، منها 20 مليار من استثمارات كندية، وما يقارب 50 مليار دولار من دولة الإمارات لدعم إنشاء مراكز بيانات جديدة. وتعد الصين متفوقة في هذا المجال، حيث تمتلك فائضاً في مراكز البيانات، فضلاً عن استثمارات ضخمة من شركات مثل "بايت دانس".

التنافس على الموارد الحساسة لم تقتصر المنافسة بين القوى العظمى على التمويل فقط، بل شملت أيضاً فرض القيود على تصدير التكنولوجيا الحساسة. فقد فرضت إدارة بايدن السابقة قيوداً صارمة على تصدير الرقائق المتقدمة إلى الصين في عام 2022، في محاولة لمنعها من تطوير نماذج متطورة من الذكاء الاصطناعي. واستمرت هذه القيود حتى نهاية ولاية بايدن، مما أثر سلباً في قدرة الصين على تصنيع رقائقها الخاصة.
ورداً على هذه القيود، فرضت الصين بدورها قيوداً على تصدير المعادن الأرضية النادرة، وهي الموارد الأساسية في تصنيع الرقائق وأشباه الموصلات، حيث تسيطر الصين على نحو 70% من عمليات تعدين العناصر الأرضية النادرة، وتتحكم في أكثر من 90% من عمليات معالجتها.
هذه الخطوة أثارت قلق واشنطن، خاصة أن الولايات المتحدة تعتمد على الصين في عمليات استخراج هذه المعادن. أهمية تايوان والمعادن النادرة في الصراع

وأدركت واشنطن أن ضعفها في سلسلة إمداد المعادن النادرة يشكل تهديداً كبيراً على قدرتها التنافسية في مجال الذكاء الاصطناعي. ولهذا السبب، يقول الباحث، بدأت الولايات المتحدة في السعي لتعزيز استخراج هذه المعادن محلياً، بالإضافة إلى استغلال الضمانات الأمنية المقدمة لتايوان، التي تُعد قوة عظمى في تصنيع أشباه الموصلات، من أجل جذب استثمارات جديدة إلى الأراضي الأمريكية.

الذكاء الاصطناعي والجغرافيا السياسية

وأوضح الكاتب أن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على إعادة تشكيل النظام الجيوسياسي العالمي. فعلى مر التاريخ، كانت القوة الجيوسياسية تعتمد على السيطرة على الأرض والجو والبحر، ومع مرور الوقت أضيف الفضاء والمجال السيبراني كمجالات أخرى للتنافس. لكن الذكاء الاصطناعي يتميز بقدرته على التأثير في جميع هذه المجالات، مما يخلق فرصاً وتحديات جديدة للحكومات.
وتابع الباحث: قد تسام النماذج المتقدمة للذكاء الاصطناعي في زعزعة استقرار النظام العالمي الحالي، وتوسيع الفجوة بين الفقراء والأغنياء، فضلاً عن منح بعض الدول تفوقاً كبيراً في المجال السيبراني.
وقد تؤدي هذه التحولات إلى تغيير كيفية ممارسة القوة السياسية والاقتصادية، مع بروز تكنولوجيات جديدة تستفيد من الذكاء الاصطناعي في تحقيق مكاسب سياسية وعسكرية. 

The Coming Battle for AI https://t.co/aKMf0A69Av via @Geopolitical Futures

— Alan M Bevin (@AlanMBevin) March 7, 2025 التحولات الاقتصادية والاجتماعية 

وعلى الجانب الاقتصادي، يُتوقع أن يسهم الذكاء الاصطناعي في تحسين العديد من المجالات الحيوية مثل سلاسل الإمداد، وتنبؤ الاتجاهات الاقتصادية الكليّة، واكتشاف عمليات الاحتيال في الخدمات المصرفية، وزيادة إنتاجية الشركات.
بالإضافة إلى ذلك، قد يحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في بعض الصناعات، مثل الزراعة وإدارة الطاقة.
ومع ذلك، فإن التحدي الأكبر قد يتمثل في فقدان عدد كبير من الوظائف نتيجة الأتمتة. فعلى سبيل المثال، قد يؤدي اعتماد القيادة الذاتية المدعومة بالذكاء الاصطناعي إلى فقدان ملايين الأشخاص لوظائفهم، مثل سائقي الشاحنات في الولايات المتحدة.
هذا التحول قد يؤدي إلى اضطرابات سياسية واجتماعية إذا لم تتم معالجة هذه القضايا بشكل فعّال، حسب الكاتب.

الدعاية السياسية والحروب

ويقول الكاتب: أصبح الذكاء الاصطناعي حاضراً في الاستخدامات السياسية، خاصةً في حملات التضليل والدعاية. فالتقنيات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي تجعل من الممكن إنتاج محتوى مُضلِّل بشكل أسرع وأكثر فعالية. هذه التقنيات تمثل تهديداً كبيراً للحركات السياسية، وتساهم في زعزعة الاستقرار الداخلي للدول عبر الحملات الموجهة.
وبالإضافة إلى التهديدات السياسية، يمكن أن يسهم الذكاء الاصطناعي في تعزيز قدرات الحكومات على مراقبة مواطنيها والسيطرة الاجتماعية. والقدرة على معالجة كميات هائلة من البيانات ستجعل من السهل على الحكومات السيطرة على المعارضين وقمع أي تهديدات للسلطة.


مقالات مشابهة

  • «السبكي» يبحث مع شركة صينية سبل استخدام الذكاء الاصطناعي ونقل خبرات التجهيزات الطبية للمستشفيات
  • سامسونج جالكسي 2025| أحدث الموديلات والمواصفات والأسعار
  • جي بي إل تطلق مكبرات صوت جديدة بتقنية الذكاء الاصطناعي
  • هاكر في الظل- اختراق تي-موبايل.. سرقة بيانات 100 مليون مستخدم
  • شركة صينية تعلن عن أحدث نماذجها لـ«الذكاء الاصطناعي»
  • دور الذكاء الاصطناعي والنظم الإيكولوجية المفتوحة في تشكيل التكنولوجيا في المؤتمر العالمي للجوال 2025
  • TECNO تحدث تأثيرًا جريئًا في MWC برشلونة 2025 مع ابتكارات الذكاء الاصطناعي
  • وزير الري: إدخال الذكاء الاصطناعي وصور الأقمار الصناعية في إدارة المياه
  • المعركة القادمة من أجل الذكاء الاصطناعي
  • للغلابة فقط.. HTC تطلق أرخص هواتف أندرويد بتصميم شيك