4 أخبار سارة من الحكومة للمواطنين قبل عيد الفطر.. بينها زيادة المعاشات
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تسعى الحكومة المصرية دائما لتخفيف الأعباء الاقتصادية على المواطنين، وتوفير بيئة اقتصادية مستقرة في ظل التحديات الاقتصادية العالمية والحروب الإقليمية والدولية.
وتستعرض «الوطن» في التقرير التالي 4 هدايا منحتها الحكومة المصرية قبل عيد الفطر المبارك من أجل إدخال الفرح والسرور على قلوب المواطنين في كافة المحافظات.
أكد النائب ياسر عمر وكيل لجنة الخطة والموازنة خلال حديثه لـ«الوطن» بأن مجلس النواب يستعد لمناقشة الميزانية الجديدة لعام 2024-2025 ومن المقرر رفع رفع مخصصات تحسين أجور العاملين بالدولة لتخفيف الأعباء عن المواطنين إلى 573 مليار جنيه في العام المالي المقبل، وهذا الامر يعد حدثًا فريدًا من نوعه على حسب تعبيره.
- تعيين 150 ألف معلم في العام الجديدوأوضح النائب ياسر عمر أن الموازنة الجديدة لعام 2024-2025 شملت تعيين 150 ألف معلم من أجل ضمان جودة التعليم والتشغيل الكفء للمدارس الجديدة، وهو الأمر الذي أعلنته الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية في اجتماع مجلس الوزراء مساء أمس من أجل الارتقاء بمنظومة التعليم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحكومة زيادة الرواتب زيادة مخصصات الأجور الأجور الموازنة الجديدة شقق للشباب معاشات أبريل صرف معاشات أبريل تعيين 150 ألف معلم مخصصات الأجور
إقرأ أيضاً:
ليبيا – عبد النبي: تعيين المبعوثة الأممية الجديدة لن يغير شيئًا والحل يجب أن يكون ليبيًا
ليبيا – عبد النبي: الحل في ليبيا يجب أن يكون ليبيًا والمبعوثة الجديدة لن تقدم أي جديدوصف عضو مجلس النواب، الصالحين عبد النبي، تعيين هانا سيروا تيتيه من غانا كممثلة خاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، ورئيسة لبعثة الأمم المتحدة للدعم، بأنه “خطوة مشابهة لتعيينات سابقيها”، مشيرًا إلى أن المبعوثة الجديدة لن تحقق أي تقدم في حل الأزمة الليبية.
غياب التوافق الدولي يُعرقل الحلوفي تصريح لوكالة الأنباء الليبية “وال”، أكد عبد النبي أن المبعوثة الجديدة لن تختلف عن سابقيها، معتبرًا أن السبب الرئيسي في ذلك يعود إلى تداخل مصالح الدول المتداخلة في الشأن الليبي، وغياب توافق دولي حقيقي حول حل الأزمة.
دعوة لحل ليبي بعيدًا عن التدخلات الخارجيةوأضاف عبد النبي أن الحل يجب أن يكون ليبيًا خالصًا، من خلال توافق بين القوى السياسية المتصدرة للمشهد، على آلية واضحة لإنقاذ البلاد من التدخلات الخارجية المستمرة.
وأشار إلى أن الأمم المتحدة لن تتمكن من تحقيق نجاح حقيقي في ليبيا ما لم يتم التوصل إلى حل داخلي، يضمن توافق الأطراف الليبية، ويضع حدًا للتدخلات الخارجية التي تعرقل استقرار البلاد.