الشيخ عبدالله المطلق يوضح هل يجب الحج على مريض الصرع
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
الرياض
أوضح أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في مدينة الرياض، الشيخ عبدالله المطلق هل يجب الحج على مريض الصرع .
ورد المطلق خلال لقاء له على برنامج فتاوي على شخص يعاني من الصرع ويريد أداء فريضة الحج ولكن لا يقدر عليها بسبب مرضه، قائلاً:” ما عليك ذنب يا أخ أحمد.
وأضاف:” إذا لقيت أحد يرتب لك حج وتشوف حد من جماعتك عنده شقة في مكة أو تستأجر شقة وتروح تجلس في مكة وإذا مريت عرفة وانتهيت على مزدلفة ترا حجك تام .
هل يجب الحج على مريض الصرع؟
الشيخ عبدالله المطلق يُجيب عن ذلك.#فتاوى | #رمضان_على_السعودية pic.twitter.com/fthzzWW4KF
— قناة السعودية (@saudiatv) March 28, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أستاذ الفقه الحج عبدالله المطلق مريض الصرع مكة
إقرأ أيضاً:
دراسة: أكثر من 800 مليون مريض سكري حول العالم
كشفت دراسة جديدة أن أكثر من 800 مليون بالغ حول العالم مصابون بمرض السكري، وهو ما يعادل ضعف ما توقعته تقييمات سابقة.
كما أظهرت أن أكثر من نصف المصابين الذين تزيد أعمارهم على 30 عاما لا يتلقون العلاج.
وأضافت الدراسة، المنشورة في "ذا لانسيت"، أنه في عام 2022 كان هناك 828 مليون شخص تبلغ أعمارهم 18 عاما فأكثر مصابين بمرض السكري من النوعين الأول والثاني.
وقال الباحثون إنه من بين البالغين الذين تبلغ أعمارهم 30 عاما فأكثر كان هناك 445 مليون مريض لا يتلقون العلاج، بحسب ما ذكرت رويترز.
وأشارت تقديرات سابقة لمنظمة الصحة العالمية إلى أن أكثر من 422 مليون شخص مصابون بالسكري، وهو مرض مزمن أيضي يؤثر على مستويات السكر بالدم وقد يتسبب في تدهور صحة القلب والأوعية الدموية والأعصاب وأعضاء أخرى إذا لم يُعالج.
وأشارت الدراسة إلى أن معدل الإصابة بالسكري عالميا قد تضاعف منذ 1990 إذ ارتفع من 7% إلى 14%، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى ارتفاع أعداد الحالات في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل.
وأوضح الباحثون أنه على الرغم من ارتفاع حالات الإصابة فإن معدلات تلقي العلاج في تلك المناطق لم تشهد ارتفاعا يذكر، في حين تحسنت الأمور في بعض الدول ذات الدخل المرتفع مما يؤدي إلى اتساع فجوة العلاج.
وفي بعض مناطق من أفريقيا جنوب الصحراء، على سبيل المثال، لم يحصل على العلاج سوى 5 إلى 10% ممن تشير التقديرات إلى أنهم مصابون بالسكري.
وقال واضعو الدراسة، التي أجريت بالتعاون بين مؤسسة التعاون بشأن عوامل خطورة الأمراض غير السارية ومنظمة الصحة العالمية، إنها تمثل أول تحليل عالمي يتضمن معدلات وتقديرات العلاج لجميع الدول.
واستندت الدراسة إلى أكثر من 1000 دراسة تشمل أكثر من 140 مليون شخص.