الجيش البريطاني يطلق لحى عسكرييه بعد قرن من حظرها
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أفادت صحيفة "تلغراف" بأن الجيش البريطاني سمح لمنتسبيه بإطلاق لحاهم بعد حظر استمر 100 عام.
ووفق الصحيفة سيمنح الجنود في إجازة عيد الفصح وقتا لإطلاق لحاهم إن أرادوا اعتبارا من اليوم الجمعة.
إقرأ المزيد قصص مثيرة لفتيات تعرضن للاغتصاب خلال خدمتهن في الجيش البريطانيويرتبط رفع الحظر بأزمة التجنيد، حيث يعاني الجيش البريطاني وغيره من جنود "الناتو" ولاسيما الأمريكي، نقصا حادا في نسبة الإقبال على الانتاسب.
وقال وزير الدفاع غرانت شابس إن الحظر على إطلاق اللحية أمر "سخيف".
ويشير مرسوم إطلاق اللحى إلى أنها يجب أن تكون منسقة وتتوافق مع معايير المظهر الأنيق للعسكريين.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجیش البریطانی
إقرأ أيضاً:
السياحة: تعديل اشتراطات دخول سيارات الدفع الرباعي إلى سيناء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تلقت غرفة شركات السياحة، برئاسة الدكتور نادر الببلاوي، خطابا من وزارة السياحة والآثار، اليوم، تضمن تفاصيل تعديل آلية استخراج التصاريح اللازمة لعبور سيارات الدفع الرباعي إلى داخل سيناء، بما فيها محافظة شمال سيناء.
وأوضحت الوزارة، أنه تقرر إضافة بعض التعديلات الجديدة على اشتراطات تصاريح عبور سيارات الدفع الرباعي من خلال المعابر المختلفة من قناة السويس إلى شبه جزيرة سيناء، وذلك ضمن خطة لتنشيط حركة السياحة بمحافظتى "شمال / جنوب سيناء".
وتابعت: "وعليه نود إعلان الشركات السياحية المنظمة للرحلات البرية، بإنه قد تم زيادة المدة المدرجة بتصريح عبور مركبات الدفع الرباعى الملاكى المترددة على شبه جزيرة سيناء للمواطنين والزوار للأغراض المختلفة لتصبح "15يوما" بدلاً من "10 أيام"، بعد دفع رسوم مالية تقرها السلطات المختصة، وذلك تيسيرا على المواطنين ودعم تنشيط حركة السياحة بشمال وجنوب سيناء".
وفي أغسطس 2023 أعلنت الحكومة عن السماح بدخول السيارات الدفع الرباعي إلى سيناء بعد فترة تجاوزت سبع سنوات من الحظر الذي أصدره رئيس الوزراء الأسبق المهندس إبراهيم محلب نظرا للضرورة الأمنية في هذا التوقيت.
وبحسب القرار سُمح للسيارات ذات الدفع الرباعي بالدخول إلى جنوب سيناء ولمدة 10 أيام فقط، بشرط الحصول على تصريح من نفق الشهيد أحمد حمدي، مما يتيح فرصة للمسافرين الاستمتاع برحلات السفاري واكتشاف جمال الصحراء، وجاء القرار لينعش حركة السياحة في سيناء مستهدفا فئات كانت قد امتنعت عن السفر إليها في السابق بسبب الحظر وأهمها حركة السياحة العربية البرية.