عربي21:
2025-04-18@16:43:01 GMT

حول قرار مجلس الأمن الأخير

تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT

يُقال في بعض وسائل الإعلام "الغربية"، بما فيها وسائل الإعلام الأميركية إنّ صدور هذا القرار بهذه الصيغة يخدم الرئيس جو بايدن في تحسين صورته الانتخابية التي تشير كلّ التقارير التي جمعتها نواة أو خليّة الحملة الانتخابية إلى أنّ الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة، واستمرار الحرب بهذه الهمجية، وعدم اتخاذ أميركا مواقف حازمة من أجل وقفها أو توقُّفها لأسباب إنسانية على الأقلّ تمثّل نقطة الضعف الكبرى في هذه المرحلة، وأنّ من شأن استمرار بايدن في تأييد استمرارها دون تدخل وضغط حقيقي سيؤدّي حتماً إلى خسارة الانتخابات.



ويُقال، أيضاً، إنّ نتنياهو من خلال "افتعال" خلاف دراماتيكي مع الإدارة الأميركية حيال هذا الأمر بالذات إنّما يمثّل مصلحة خاصة له شخصياً في الظهور بمظهر المدافع "الشرس" عن استقلال دولة إسرائيل فيما يتعلّق بأمنها وأنّها ــ أي إسرائيل ــ ليست من جمهوريات الموز، وهي الأجدر بتحديد مصالحها "الوطنية".

وبهذا المعنى فإنّ هناك من الإيحاءات ما يكفي بأنّ المسألة هنا، ليست سوى تقاسمٍ للأدوار ليس إلّا، خصوصاً أنّ الولايات المتحدة نفسها قد سارعت إلى الإعلان عن أنّ هذا القرار ليس له صفة الإلزام، وأنّ صدوره ربما يساعد فقط على التوصل سريعاً إلى صفقة للتبادل كنتيجة لوقف إطلاق النار الذي يدعو له القرار.

لا يستطيع أحد أن ينفي بالكامل بعض الجوانب الصحيحة في هذه الإيحاءات مقابل أن لا أحد يستطيع أن ينفي بأنّ ثمة خلافات واختلافات جدّية بين الولايات المتحدة وإسرائيل حول الأسلوب الأنجع لإدارة الحرب، بعدما وصلت سمعة الأخيرة إلى الحضيض، وبلغت عزلتها مستويات قياسية وغير مسبوقة، وأصبحت تقترب يوماً بعد يومٍ من صورة الدولة القاتلة والمارقة والشرّيرة والهمجية، وبعد أن تفاقمت أزمة بايدن بسبب تنامي معارضة الحزب الديمقراطي لسياسته على هذا الصعيد والتي باتت تهدّد تماسك الحزب في مواجهة منافسه المرشّح دونالد ترامب، الذي لا يبدو ضعيفاً في سباق الانتخابات، ولا يبدو أنّ "التهم" التي وجّهت وستوجّه له ستؤثّر جوهرياً على البقاء قوياً في هذا السباق.

الحقيقة أنّ مسألة تقاسم الأدوار ليست جدّية، وليس لها أيّ أساس في ما نشهده من أزمةٍ مهما كانت عابرة أو مؤقّتة في العلاقة الأميركية الإسرائيلية، وذلك لأنّ نتنياهو هو المهدّد باستلام الولايات المتحدة لإدارة الصراع في الإقليم، وبايدن هو الرابح الأكبر إذا تسنّى له مثل هذه الإمكانية.
أي أنّ الأزمة ليست بين أميركا وإسرائيل، لأنّ هذه العلاقة ثابتة ومستقرّة ومصيرية حتى الآن، ولن تتخلّى أميركا أو تغامر بها من واقع حرصها على هذا الدور المنوط بها.
الأزمة في العلاقة بين الإدارة الأميركية الحالية، وأي إدارة أميركية أخرى، ونتنياهو وحكومته وائتلافه وكلّ زبانيته، بدليل أنّ ترامب نفسه أصبح يطالب بوقف الحرب، بل أصبح يلمح بإنهائها في خطوة تبدو أبعد من موقف بايدن وفريقه وحزبه.
هنا بيت القصيد.

فباستثناء هوامش من الجناح "اليميني"، وجلّه من عُتاة المتصهينين في الإدارة والحزب الديمقراطي، وباستثناء هوامش "يمينية" عنصرية سافرة في الحزب الجمهوري من المحسوبين على "المحافظين الجدد"، ومن ذوي التابعية العمياء لـ"الصهيونية المسيحية" لا توجد تعبيرات سياسية فعّالة في كلا الحزبين، فمن لا يخاف على مستقبل إسرائيل، ومن لا يقلق على دورها ومكانتها في الإقليم، وبالتالي، وتبعاً للروابط المصيرية معها من لا يخاف ويقلق على المصالح الاستراتيجية للولايات المتحدة، وعلى دورها ومكانتها في هذا الإقليم الخاص والحسّاس على هذه المصالح في عالم اليوم، وفي متغيّرات هذا العالم.

الوضع لم يعد يحتمل البهلوانيات الإعلامية والاستعراضية التي يتصرّف بها عُتاة الطواقم التي تحيط بنتنياهو، والأمر، حتى وإن أوحت بعض التقاطعات بأنّ ثمة ما يوحي من خلالها بنوعٍ من الخلاف الهامشي البسيط، وأنّ المسألة قد تنطوي على نوعٍ من تقاسم الأدوار، حتى وإن بدت الأمور على هذا النحو، إلّا أنّ المسألة أكبر من ذلك، وأخطر من ذلك، وأبعد كثيراً وعميقاً من ذلك.

أميركا لاحظت وقرأت جيداً اللهجتين الروسية والصينية عندما أسقطتا معاً مشروع القرار الأميركي في مجلس الأمن، وكان يكفي "فيتو" واحد لإسقاطه، والتي تميّزت بارتفاع كبير في حدّة الخطاب والتحذير، وفي التأكيد على الدور التخريبي لأميركا في منع ممارسة المجلس لدوره المطلوب، وفي التمترس خلف الإجرام والإبادة الإسرائيلية.

تدرك أميركا أنّها هُزمت في أوكرانيا، وتعثّرت في معركة تايوان وتحويل هذه الأخيرة إلى أوكرانيا صغيرة، وتدرك أنّ ثمة تكاملاً جديداً ينطوي عليه عالم اليوم في معادلته الدولية.
يستمرّ الدور الصيني بالتمدّد والاختراق الاقتصادي مع الاستمرار والثبات برفع كفاءة القدرات العسكرية الصينية، ويستمر الدور العسكري المتفوّق لروسيا على كلّ الصعد الاستراتيجية مع الاستمرار برفع كفاءة الاقتصاد الروسي.

وتستمر الدولتان العظميان معاً في بناء وإعادة بناء العلاقات الدولية على أُسس جديدة من التعاون والشراكة، وليس على أُسس الإكراه والسيطرة والتحكُّم، وهو ما يجعل من "الشرق" وُجهة جديدة للعالم بعد أن ثبت تراجع "الغرب" على كلّ الصعد بما في ذلك الصعيد القيمي والأخلاقي والثقافي.
أقصد أنّ أميركا وإلى جانبها بريطانيا ــ أحياناً خلفها، وأحياناً أمامها ــ وقبلها أدركت أوروبا أن الأمور لم تعد تسير كما خُطّط لها في الدوائر الأميركية، وكما التحقت أوروبا خلفها بصورةٍ تبعث على أعلى درجات الاستحذاء والاستخذاء، أدركوا جميعاً أنّ السير وراء الهَوَس الإسرائيلي سيؤدّي بهم إلى كوارث سياسية جديدة، وإلى الدخول في ورطات لا تخدم إلّا عُتاة "اليمين" المجنون في إسرائيل، وأن ليس لأميركا ولا لبريطانيا، ولا للجزء الأكبر من بلدان "الغرب" الأوروبي مصالح مباشرة في هذا السير، ولا في هذا المسار كلّه.

وجاء التفجير الأخير في موسكو ليزيد الطين بلّة.
إذ تُدرك أميركا أنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ينتظر تفاصيل التحقيقات، وقد يتأنّى قبل التحقُّق من أدقّ الحقائق، وأن توضع على طاولته كلّ خيوط وملابسات التفجير، وكلّ ارتباطات المنفّذين وتبعيتهم ليتخّذ القرارات المناسبة.

من المؤكّد أنّ "الغرب" كلّه يعرف أنّ هذا التفجير سيكون نقطة تحوّل حاسمة في الحرب الأوكرانية التي اختلف مسمّاها الروسي، وأصبحت تسمّى الحرب وليس العملية العسكرية الخاصة، وهو أمر يعرف "الغرب" معناه ومغزاه ومحتواه، وكذلك تبعاته ونتائجه.

"الغرب" بات ملزماً من زاوية خوفه على مصالحه بأن لا يسمح لـ"اليمين" الفاشي بجرّ الإقليم إلى المجهول، وأن يتمّ تدارك ما يمكن تداركه قبل فوات الأوان.

قرار مجلس الأمن الأخير ليس ثانوياً ولا هامشياً، ليس مجرّد "نزوة" سياسية للإدارة الأميركية حتى وإن كانت هذه الإدارة ستتّبع أعلى درجات الحذر في خلافها مع نتنياهو، وذلك لأنّ نتنياهو صاحب نفوذ قوي في الإدارة نفسها، ولديه من الوسائل ما يكفي للضغط بها على هذه الإدارة بالمقابل.
وسيأتي يوم، وهو قريب سيكون على "الغرب" أن يضحّي بنتنياهو لأنّ البديل عن ذلك كلّه هو اهتزاز أوضاعهم بأكثر ممّا هي عليه من اهتزاز وصولاً إلى السقوط نفسه.

نتنياهو يعرف ذلك، ويدرك ذلك، وأظنّ أنّه لن يسلّم مطلقاً مهما كان الأمر لأنّ الغريق لا يخشى من زيادة البلل.

"الغرب" بات في أتون معركة جديدة، هي قديمة قليلاً في الواقع، ولكنّها أصبحت الآن على جدول الأعمال، إنّها معركة إنقاذ إسرائيل الدولة، وإسرائيل المشروع من نفسها وبسرعةٍ فائقة، أيضاً.
(الأيام الفلسطينية)

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه غزة فلسطين غزة طوفان الاقصي مقالات مقالات مقالات صحافة سياسة سياسة سياسة صحافة سياسة سياسة سياسة رياضة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی هذا

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء يشكر رئيس مجلس النواب على الإدارة الحكيمة لجلسات الموازنة

كتب- محمد سامي:

استعرض عدد من الوزراء مُلخصًا لما دار في جلسات مجلس النواب لمناقشة الحساب الختامي لموازنة الدولة 2023/2024، خلال الأيام الماضية، وغيره من الملفات.

جاء ذلك خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي.

وفي هذا الصدد، عرض أحمد كجوك، وزير المالية، أهم ملاحظات النواب التي دارت خلال مناقشة الحساب الختامي لموازنة الدولة 2023/2024، وكذا عرض مشروع الموازنة الجديدة للعام المالي 2025/2026، والتي دارت حول ضرورة العمل على خفض الدين، وإعادة هيكلة الهيئات الاقتصادية، وتطوير أدائها.

وتمت الإشارة بالفعل إلى أن الحكومة المصرية لديها خطة تفصيلية للعمل على خفض الدين خلال الفترة المقبلة، وتم عرضها على الرئيس عبد الفتاح السيسي، وسيتم اتخاذ الإجراءات الخاصة بتنفيذها، وذلك بما يسهم في تحقيق هذه المستهدفات.

وأوضح الوزير أنه بشأن الهيئات الاقتصادية، فتمت الإشارة إلى أن هناك بالفعل لجنة مشكّلة للعمل على إعادة هيكلة وتطوير الهيئات الاقتصادية، ودمج ما يستجد، أو إلغاء البعض، لافتًا إلى أن رئيس مجلس الوزراء سبق أن اجتمع مع أعضاء اللجنة أكثر من مرة، ومن المقرر العمل على تنفيذ مخرجات هذه اللجنة مع الوزارات والجهات المعنية.

كما لخصت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، ما دار في البرلمان من مناقشات بشأن الحساب الختامي واستعراض المستهدفات الرئيسية لمشروع خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للعام المالي 2025/2026، مُشيرة إلى أنه تم شرح السياسات وبرامج عمل الحكومة، ومُستهدفات خطة العام المالي الجديد، والـملامح القطاعيّة لخطة 2025/2026 وكذا توجّهات الخطة في تحقيق أبعاد التنمية القطاعيّة.

هذا، وقدم محمد جبران، وزير العمل الشكر للبرلمان على إصدار قانون العمل، الذي شهد مناقشات جادة، وتم الوصول إلى صياغة أشادت بها المنظمات الدولية، حيث يتوافق القانون مع معايير العمل الدولية، ويُسهم في تحقيق مصالح الحكومة وأصحاب الأعمال وكذلك العمال، كما يضمن بقوّة سوق عمل وبيئة تمكينية جاذبة للاستثمار، فضلًا عن توفير حماية اجتماعية للمواطنين، وحصول العامل على أجر عادل، بما يصُب في صالح التنمية الاقتصادية.

واستعرض أيضًا المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، ردود الحكومة على ما أثاره النواب خلال جلسات مناقشة الحساب الختامي لموازنة الدولة 2023/2024، متوجهًا بالشكر لنواب الأغلبية بشأن ملاحظاتهم التي أبدوها في الحساب الختامي للموازنة، وكذا نواب المعارضة ذوي الآراء الموضوعية البناءة، وهو ما يتفق مع التقاليد البرلمانية.

اتصالًا، عرض علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، ما تم مناقشته بشأن سداد مستحقات المزارعين أمام لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، والتي أكد خلالها أن الحكومة ملتزمة بسداد مستحقات مزارعي القطن؛ وفقًا لتوجيهات رئيس مجلس الوزراء وفي ضوء خطة تم الاتفاق عليها مع الوزارات المعنية.

وفي نهاية المناقشات، وجّه الدكتور مصطفى مدبولي الشكر لرئيس مجلس النواب على الإدارة الحكيمة للجلسات، مشيرًا إلى أن الحكومة ستعمل على تنفيذ التوصيات والملاحظات المختلفة التي أبداها النواب، بما يُسهم في تحقيق المصلحة الوطنية، وذلك في ظل التعاون التام بين السلطتين التشريعية والتنفيذية.

اقرأ أيضًا:

ارتفاع الحرارة ورياح.. الأرصاد تعلن طقس الساعات المقبلة

مواعيد تسليم الجوازات.. تنبيه من "السياحة" بشأن الحج 2025

بديل آمن ونظيف.. 3 وزراء يبحثون إنتاج وقود الطائرات المستدام (SAF)

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

مصطفى مدبولي مجلس النواب مجلس الوزراء أحمد كجوك وزير المالية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة سؤال برلماني لوزير الصحة بشأن خلو 117 وظيفة إكلينيكية بمستشفيات جامعة الإسكندرية أخبار مدبولي: مستعدون لتذليل أي عقبات تواجه الاستثمارات الأجنبية في مصر أخبار سياحة النواب: ترخيص شقق الإجازات خطوة مهمة للوصول لـ 30 مليون سائح أخبار رئيس مجلس النواب يهنئ البابا تواضروس بعيد القيامة المجيد أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

رئيس الوزراء يشكر رئيس مجلس النواب على الإدارة الحكيمة لجلسات الموازنة

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

خلال ساعات.. خبراء وبنوك يرجحون خفض المركزي للفائدة بهذه النسب حقيقة منع معتمرين من دخول مطار سفنكس الدولي.. بيان رسمي يكشف التفاصيل الذهب يتراجع عن مستواه القياسي خلال منتصف تعاملات اليوم 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • أوربان: الغرب خسر الحرب بالوكالة في أوكرانيا
  • الزمالك يجهز ردًا قانونيًا على إنذار زيزو بالمستندات (خاص)
  • مدبولي يُوجه الشكر لرئيس مجلس النواب على الإدارة الحكيمة للجلسات
  • رئيس الوزراء يشكر رئيس مجلس النواب على الإدارة الحكيمة لجلسات الموازنة
  • العجلاوي: دي ميستورا متخوف من إقدام الإدارة الأمريكية على تطبيق الحكم الذاتي في الصحراء خلال 3 أشهر المقبلة
  • غموض بشأن مستقبل بيانات الطاقة الأميركية بعد مغادرة موظفين
  • في اليوم الأخير ووسط تبادل الاتهامات.. مصير غامض لاتفاق وقف «استهداف الطاقة» بين روسيا وأوكرانيا
  • وسط تصاعد التوترات مع ترامب... رئيسة المفوضية الأوروبية: الغرب كما عرفناه لم يعد موجودًا
  • بأكثر من 87 مليار ريال.. المملكة تُعزّز شراكاتها التجارية مع دول الجامعة العربية في الربع الأخير من 2024م
  • تشييع جثمان النائب سعداوي راغب إلي مثواه الأخير بالإسكندرية