الإعدام لعاطل والحبس لحدث لقتلهما سائق وإلقاء جثته بالمصرف في أسوان
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
قضت محكمة جنايات أسوان الدائرة الثالثة، بالإعدام شنقا لعاطل والحبس لحدث ١٥ عاما لقيامهما معا بقتل سائق توك توك وإلقاء جثته في المصرف .
أخبار متعلقة
بتكلفة 24 مليون جنيه.. نائب محافظ أسوان تتفقد مشروع الممشى السياحى بأبوسمبل
مصرع طفلة صدمتها سيارة في أسوان
محافظ أسوان يوجه بزيادة معدلات الإنجاز بمشروعات «حياة كريمة»
لجنة لمتابعة العمل بمشروع محطة المعالجة الثلاثية وحملة على النباشين في أسوان
صدر الحكم برئاسة المستشار محمد على السيد وعضوية المستشارين عبدالستار عبدالعظيم، ومحمد سيد إبراهيم، وبحضور محمد عبدالناصر وكيل النيابة وسكرتارية جلسة، سامح منير ومحمود حنفي.
تدور احداث القضية والتي قيدت برقم ٢٥٨١٦ /٢٣٠٦ ادفو، قتل عمد، إلى العام الماضي بعد قيام المتهمين الحسين. أ ٣٥ سنة عاطل، والحسن. ق ''حدث'' باستدراج سائق توك توك لتوصيلهما إلى احد الأماكن وعقدا العزم على التخلص منه وسرقة التوك الخاص به، حيث قام المتهمين بخنق المجني عليه ،.. ش ١٥ عاما، سائق توك توك، وقاما بالقائه في مصرف منطقة خور الزق بحاجر إدفو في محاولة لاخفاء معالم الجريمة، وقاما بسرقة التوك توك وتغيير معالمه والاستيلاء على هاتفه المحمول، وتم الابلاغ من قبل أسرته بإختفائه، وبعد أيام عثر على جثته ملقاة في المصرف وتم تحديد الجناة والقي القبض عليهما واعترفا بإرتكاب الواقعة بدافع السرقة وتم احالتهما إلى النيابة والتي احالتهما إلى محكمة الجنايات والتي قضت بإعدام الأول والحبس للثاني .
إعدام #اعدام قتل سائق توك توك سرقة التوك توك #التوك توك والمدمرة (س ج م طابا). سائق الـ«توك توك» الضحية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين إعدام اعدام قتل سائق توك توك التوك توك زي النهاردة سائق توک توک
إقرأ أيضاً:
ريّا وسكينة.. من قيد الجريمة إلى لحظة الإعدام تاريخ لا يُنسى
في زوايا التاريخ، تبقى ذكرى ريا وسكينة مشهداً دامياً، حيث تتساقط أسماء الضحايا في صفحات الماضي، ويظل السؤال عن العدالة والتاريخ يطرح نفسه بإلحاح.
في مثل هذا اليوم، تمر ذكرى إعدام ريا وسكينة، اللتين هزّت جريمتهما القلوب وأثارت الفزع في أرجاء البلاد.
امرأتان من طنطا، تحوّلتا إلى أسطورة من أساطير الجريمة، كانتا تمثلان القسوة والجشع، بينما كانتا في الوقت نفسه نماذج مؤلمة للضعف الإنساني تحت وطأة الظروف.
لقد كانت جريمة "ريا وسكينة" واحدة من أشنع الجرائم التي وقعت في القرن العشرين، حيث دارت أحداثها في منتصف العشرينات، واهتزّت لها أرجاء البلاد، إثر قتل النساء في جريمة بشعة تحت ستار التجارة والثراء السريع.
ريا وسكينة، اللتان كانتا يبيعان الأوهام ويغزلان الأكاذيب، استقطبتا ضحاياهما في قلب الإسكندرية، وفي كل مكان كانتا تمارسان فيه الحيلة والخداع، حتى انتهى بهما الأمر في قفص الاتهام، حيث تم إعدامهما، في لحظة لا يمكن أن يمحوها الزمن من الذاكرة.
إعدام ريا وسكينة لم يكن نهاية الجريمة، بل بداية للحديث عن القيم، الإنسانية، والعدالة في المجتمع.
مشاركة