ليلى أحمد زاهر ترد على انتقادات “نسمة الكاريزما”
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
كشفت الفنانة ليلى أحمد زاهر، عن كواليس مشاركتها في مسلسل “أعلى نسبة مشاهدة” الذي عُرض خلال النصف الأول من الشهر الفضيل، وردّت ليلى على الانتقادات التي طالتها بسبب شخصيتها في العمل “نسمة الكاريزما”.
وقالت خلال حلولها ضيفة ببرنامج “تفاعلكم” الذي يبث على قناة “العربية”، “الجمهور اتهمني بالمبالغة في طريقة حديثي، وأحترم جميع الانتقادات” وتضيف: ” قدمت الدور بالشكل المناسب والمطلوب”.
وأشارت إلى أن “طريقة كلامها في العمل تعلمتها من فتاة شعبية تدعى مي، ومن سكان الأحياء الشعبية الذين التقت بهم قبل التصوير”، كما أنها تابعت تطبيق “تيك توك” ومشاهيره حتى تفهم تفاصيل دورها بشكل أكبر.
وأوضحت ليلى أنها خشيت تقديم دور “نسمة الكاريزما” عندما عُرض عليها، لعدم اقتناعها بأن هـناك فتاة قد تؤذي شقيقتها بشكل قاسٍ، ولشرها وحقدها الكبيرين، لكنها تحمّست للدور لاحقاً.
وأعلنت ليلى خلال البرنامـج أن زفافها سـيكون في وقت قريب، وأردفت قائلة: “إنها وجدت في خطيبها، هي ووالدها، الشخص المناسب”.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
سقطرى ترفض “إفطار المذلة”.. ناشطون يستنكرون طريقة الإمارات المهينة في توزيع وجبات رمضان
الجديد برس|
استنكر ناشطون محليون في أرخبيل سقطرى اليمنية الخاضعة لسيطرة القوات الأجنبية شرق خليج ، طريقة توزيع وجبات إفطار رمضانية ممولة من الإمارات للمواطنين وسط الشارع العام، واصفين إياها بـ”المهينة والمخلة بالكرامة”.
وأظهرت صورة العشرات من المواطنين يقفون بطوابير طويلة وسط أحد الشوارع الرئيسية للحصول على وجبة غذائية يتم توزيعها من قبل “الهلال الأحمر الإماراتي” بطريقة مهينة للمحتاجين.
وقال الناشط السقطري عبدالله بدأهن، في منشور له على “فيسبوك”، :” من المؤلم رؤية منظر توزيع المساعدات الغذائية بشكل علني في قلب المدينة، حيث يجبر المحتاجون على انتظار طعامهم أمام أعين المارة”.
وأضاف: “الوجبة المقدمة لا تتجاوز نصف كيلو أرز مطبوخ وربع دجاج، لكن الأكثر إيلاما هو طريقة التوزيع التي تظهر المجتمع وكأنه عاجز عن حفظ كرامة أبنائه”.
وشدد بدأهن على أن “فعل الخير يجب أن يراعي مشاعر المستفيدين”، مقترحا نقل مكان التوزيع إلى “حوش مستور” يحفظ خصوصية المحتاجين.
وعبر عن استعداده لتوفير مكان مناسب مجانا لهذا الغرض، داعيا القائمين على المبادرة إلى “مراجعة أسلوبهم”، وتبني آليات أكثر احتراما لكرامة الفئات الفقيرة والمتعففة بعيدا عن الأماكن العامة.