أخبارنا:
2025-03-14@02:54:21 GMT

خبراء الصحة يحذرون من انتشار فيروس خطير

تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT

خبراء الصحة يحذرون من انتشار فيروس خطير

حذر خبراء الصحة، مؤخرا، من انتشار الفيروس التالي لالتهاب الرئة البشري (hMPV)، الذي يتسبب في دخول المستشفى أو الوفاة لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة.

ووفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، بدأت حالات الإصابة بهذا الفيروس في التزايد بالفعل، حيث أظهرت نتائج اختبار شمل نحو 7.5 في المائة من الأشخاص في الولايات المتحدة إصابتهم به، خلال منتصف مارس الجاري، وهو أعلى مستوى سجل منذ أبريل 2023.

وفي هذا الإطار، قال الدكتور إد هاتشينسون، باحث في جامعة غلاسكو، إنه "تم التعرف على الفيروس التالي لالتهاب الرئة البشري فقط من خلال التسلسل الجيني في العام 2001، وعندها تم إدراك أنه مرض تنفسي شائع جدا، وموجود في جميع أنحاء العالم، ويسبب بعض الأمراض الخطيرة جدا".

ويمتلك الفيروس التالي لالتهاب الرئة البشري العديد من الأعراض المشابهة لتلك التي تظهر على المصابين بفيروس كورونا وبالإنفلونزا، ويمكن أن يؤدي إلى التهاب رئوي قاتل لدى عدد من المرضى.

ويشار إلى أن أعراض هذا الفيروس تشمل بشكل أساسي سيلان الأنف، والتهاب الحلق، والسعال والصفير.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

خبراء: بريطانيا لم تعد دولة غنية بعد انخفاض مستوى المعيشة فيها

إنجلترا – أشار الخبراء إلى أنه بعد الركود المستمر 15 عاما وانخفاض مستويات المعيشة في المملكة المتحدة لم تعد بريطانيا دولة غنية، بل أصبحت مناطق منها أسوأ حالا من سلوفينيا وليتوانيا.

وقال المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية (Niesr) إن النمو الاقتصادي والإنتاجية تأخرا عن مجموعة من الدول الأخرى منذ الأزمة المالية، ودعا الحكومة إلى رفع الحد الذي يبدأ عنده العمال بدفع ضريبة الدخل في محاولة لتعزيز الأداء.

وقال ماكس موسلي، الاقتصادي في المعهد، إن العامل البريطاني العادي سيكون أفضل حالا بمقدار 4000 جنيه إسترليني سنويا إذا كانت نمو الإنتاجية والأجور في المملكة المتحدة قد تطابقت مع تلك الموجودة في الولايات المتحدة.

وأضاف: “الركود الاقتصادي على مدى العقد الماضي يهدد الآن مكانة المملكة المتحدة كموقع لمستوى معيشي مرتفع. أدى مزيج من ضعف نمو الإنتاجية الذي أدى إلى نمو شبه صفري في الأجور الحقيقية وقطع الرفاهية إلى وضع حيث لا نقدم الازدهار من خلال الأجور المرتفعة ولا الأمن من خلال الرفاهية”.

وأشار إلى أن “أفقر الناس في بلدنا أصبحوا الآن أسوأ حالا من أولئك في الدول التي كانت تعتبر أقل ثراء هو إدانة صارخة للنموذج الاجتماعي الاقتصادي للمملكة المتحدة”.

وتساءل موسلي عما إذا كانت بريطانيا لا تزال دولة غنية، قائلا: “هذا السؤال الذي كان من السهل الإجابة عليه لقرون، أصبح الآن أقل وضوحا”.

ووجد المعهد أن أجزاء من برمنغهام وشمال شرق إنجلترا أصبحت أسوأ حالا من أفقر أجزاء في دول مثل سلوفينيا وليتوانيا، حيث أصبحت الدول التي كانت تشكل الكتلة الشرقية أكثر ازدهارا.

وقالت مجموعة التفكير إن مستويات معيشة السلوفينيين العاديين أصبحت الآن تقريبا على قدم المساواة مع مستويات المعيشة للبريطاني العادي، في مؤشر صارخ على الانخفاض النسبي للاقتصاد البريطاني.

وارتفعت متوسط الأرباح الحقيقية للبريطانيين بأقل من 3% منذ عام 2019 بعد أخذ التضخم في الاعتبار. ووجد المعهد أنها ارتفعت بنسبة 6.6% فقط منذ عام 2007 في بداية الأزمة المالية. وعلى النقيض من ذلك، ارتفعت الأرباح الحقيقية بنحو 20% بين عامي 2000 و2007.

وقال أدريان بابست، نائب مدير المعهد، إن الوضع أسوأ بالنسبة لأولئك في المناطق الأقل ثراء، مع “انهيار كبير في مستويات معيشة أفقر 40% في المجتمع”.

وأضاف: “مهمة الحكومة لتنمية الاقتصاد ليست مجرد أرقام إجمالية ولكن عن مستويات معيشة أعلى في كل جزء من البلاد. من المهم للغاية زيادة الاستثمار العام بطرق تفتح الاستثمارات التجارية لتحقيق زيادات في الإنتاجية ونمو مستدام في الأجور الحقيقية”.

وقال بابست إن ذلك يجب أن يشمل تخفيضات ضريبية، مضيفا: “يجب على الحكومة إعادة النظر في قرارها بتأجيل تحديث حد ضريبة الدخل الشخصي حتى أبريل 2028. بعد أكثر من 15 عامًا من ركود الأجور الحقيقية لملايين الأشخاص، تحتاج الأسر العاملة إلى رؤية تحسن ملموس في مستويات معيشتها خلال فترة هذا البرلمان”.

كما اقترح المعهد إنهاء الحد الأقصى المكون من طفلين للمزايا كأكثر الطرق فعالية من حيث التكلفة للحد من الفقر، بالإضافة إلى تعزيز الإنتاجية من خلال خفض الحواجز أمام البناء عن طريق إصلاح نظام التخطيط.

ومع ذلك، قد يكون تمويل بعض هذه التغييرات صعبًا. فإن إلغاء الحد الأقصى المكون من طفلين سيكلف الحكومة 2 مليار جنيه إسترليني سنويا، وتوفير “ضمان أساسيات” لمطالبي المزايا سيكلف 7 مليارات جنيه إسترليني، ورفع بدل ضريبة الدخل الشخصي سيكلف أكثر من 10 مليارات جنيه إسترليني.

المصدر: “التلغراف”

Previous أكبر إفلاس في السويد Next انخفاض أسعار المواد الغذائية في روسيا رغم ارتفاع طفيف في التضخم Related Posts انخفاض أسعار المواد الغذائية في روسيا رغم ارتفاع طفيف في التضخم إقتصاد 13 مارس، 2025 أكبر إفلاس في السويد إقتصاد 13 مارس، 2025 أحدث المقالات انخفاض أسعار المواد الغذائية في روسيا رغم ارتفاع طفيف في التضخم خبراء: بريطانيا لم تعد دولة غنية بعد انخفاض مستوى المعيشة فيها أكبر إفلاس في السويد قادربوه يتفقد مشروع مبنى الهيئة بالفرناج ويؤكد الالتزام بالجودة والجدول الزمني السويح: تعديل الإعلان الدستوري ممكن إذا حققت اللجنة الاستشارية التوافق

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

مقالات مشابهة

  • خبراء: بريطانيا لم تعد دولة غنية بعد انخفاض مستوى المعيشة فيها
  • خبراء يحذرون: تيك توك سبب زيادة تشخيص اضطراب فرط الحركة
  • بعد 5 سنوات.. خطر «كورونا» لا يزال يلاحقنا
  • انتشار قوى الأمن العام في قرية بارمايا بريف بانياس لضبط الأمن وتأمين عودة السكان إليها
  • وزارة الصحة بالقضارف تعلن انحسار انتشار الأمراض المنقولة بالولاية
  • صحوة «الفيروس العملاق» تخيف العلماء
  • وكيل صحة دمياط يرصد أعطال مستشفى الحميات بجولة مفاجئة
  • حجز 118 كلغ من اللحوم البيضاء غير صالحة للإستهلاك البشري
  • إضافة لاستخداماته الأخرى.. الأسبرين يمنع انتشار السرطان
  • خبراء السيارات يحذرون من شراء تسلا: فكروا مرتين