وزيرة التضامن: 60% من مرضى الإدمان المتقدمين للعلاج يعيشون لسنوات مع أسرهم
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أكدت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي ان حملة " أنت أقوى من المخدرات " هذا العام تخاطب فئات متنوعة هي الأكثر عرضة لخطر المخدرات مثل الشباب والفتيات والحرفيين والسائقين المهنيين في سياق درامي الأثر المُخيف والممتد لمشكلة المخدرات عليهم ودخولهم لدائرة مُغلقة من العواقب الوخيمة، وتجسيد مخاطر المخدرات وآثارها للأطفال والنشء في إطار درامي جذاب يسعى لبناء حواجز نفسية لديهم يرتطم بها أي مساعٍ أو فضول للتجربة أو بدء تعاطي المواد المخدرة ، كذلك كسر دائرة الإنكار لدى العديد من الأسر تجاه مشكلة المخدرات واستدعاء مخاطرها ووضعها بدائرة اهتمامهم لاسيما وأن 60% من مرضى الإدمان يعيشون لسنوات مع أسرهم دون اكتشاف الوالدين لتعاطي أبنائهم.
جاء ذلك خلال إطلاق الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي ، مرحلة جديدة من حملة "أنت أقوى من المخدرات" لرفع الوعى بخطورة الإدمان وتعاطي المواد المخدرة ،وذلك بحضور الدكتور عمرو عثمان مساعد وزير التضامن الاجتماعي ومدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي ،والأستاذ محمد السعدي نائب رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ورئيس مجلس إدارة شركة ميديا هب وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ ،وكبار الكتاب والإعلاميين وممثلي الوزارات والجهات الدولية المعنية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار البنزين استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي حملة أنت أقوى من المخدرات مجلس إدارة
إقرأ أيضاً:
مدير عام مكافحة المخدرات يستقبل السفير والمستشار الدبلوماسي لمحافظة الشرطة في باريس
استقبل مدير عام مكافحة المخدرات اللواء محمد بن سعيد القرني، بمكتبه في مدينة الرياض اليوم، السفير والمستشار الدبلوماسي لمحافظة الشرطة في باريس أنطوان سيفان، والوفد المرافق له.
ويأتي هذا اللقاء في إطار مخرجات برامج الشراكات الدولية بوزارة الداخلية، ويهدف إلى تنمية رأس المال البشري وتطوير الكفاءات الوطنية وفق أحدث المنهجيات المعتمدة لدى الأجهزة النظيرة عالميًا، عبر تبادل الزيارات ونقل الخبرات والمعارف.