مقتل المسؤول عن نقل الإرهابيين والأسلحة بين العراق وسوريا
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
هدى جاسم (بغداد)
أخبار ذات صلةأعلنت قيادة العمليات المشتركة في العراق، أمس، عن مقتل إرهابي بعملية نوعية على الحدود العراقية السورية.
وذكرت القيادة، في بيان لها، أنه «تم قتل الإرهابي سمير خضر شريف شيحان النمراوي المسؤول عن عمليات نقل الإرهابيين والأسلحة والمعدات والمتفجرات بين العراق وسوريا».
وأضافت أن «ذلك جاء بعد متابعة استخبارية دقيقة ومستمرة وناجحة ونضج أمني عالي المستوى للأجهزة الأمنية والاستخبارية وبتنسيق ومتابعة مع قيادة العمليات المشتركة وبعملية نوعية وقوة مشتركة»، متابعًا أن «النمراوي من القيادات الإرهابية المسؤولة عن قتل أبناء شعبنا وممن تلطخت أيديهم بدماء الأبرياء في الأنبار».
وأطلقت قيادة العمليات المشتركة في العراق، الأسبوع الماضي، المرحلة الثالثة من العملية العسكرية من أجل ملاحقة بقايا تنظيم «داعش» الإرهابي.
وانطلقت المرحلة الثالثة من العمليات في محافظتي صلاح الدين وكركوك، وفقاً لوكالة الأنباء العراقية.
وفي ديسمبر 2017، وبعد نحو 4 سنوات من المواجهة مع تنظيم «داعش» الإرهابي، أعلن العراق تحرير كامل أراضيه من التنظيم، إذ كان التنظيم الإرهابي يسيطر على نحو ثلث أراضي البلاد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العراق سوريا الحدود السورية العراقية مكافحة الإرهاب
إقرأ أيضاً:
32 قتيلًا في الهجوم الإرهابي على موكب مدني في مالي
ارتفع عدد قتلى الهجوم الذي شنه الجمعة مسلحون يشتبه بأنهم جهاديون على قافلة آليات يواكبها الجيش المالي إلى 32 مدنيا وجنديا، بحسب حصيلة جديدة أعلنها السبت مسؤول محلي.
وكانت حصيلة أولية اوردت مقتل 10 أشخاص في كمين نصبه مسلحون الجمعة بين غاو وأنسونغو (شمال) لقافلة مدنية يواكبها عسكريون ماليون ومرتزقة من مجموعة فاغنر الروسية.
أخبار متعلقة حتى 14 فبراير.. استمرار إغلاق المدارس في جزر يونانية بسبب الزلازلفوز حزب مودي بمعظم المقاعد في الانتخابات التشريعية بمنطقة نيودلهي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 32 قتيلًا في الهجوم الإرهابي على موكب مدني في ماليهجوم إرهابيوقال مسؤول محلي إن "الحصيلة المؤقتة الجديدة لقتلى الهجوم الجهادي على القافلة بلغت 32 قتيلا من المدنيين والعسكريين".
وأكد مسؤول في اتحاد مالي للنقل طالبا عدم كشف هويته أنه "بحسب أحد السائقين الذي نجا، نصب الجهاديون كمينا للموكب وفتحوا النار على الجميع بصورة عشوائية للتسبب بأقصى عدد من الضحايا".
فيما قال مسؤول آخر في شمال مالي، إنه خلال الهجوم "كان العسكريون الماليون وعناصر فاغنر موجودين في نحو 10 آليات لضمان أمن موكب الركاب المدنيين في 22 حافلة صغيرة وست حافلات كبيرة وثماني شاحنات".