طارق لوتاه: «يوم زايد للعمل الإنساني» مناسبة لاستحضار إرث العطاء
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال طارق هلال لوتاه، وكيل وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي: «يُعتبر يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة مهمة لأبناء الوطن لاستحضار إرث العطاء والخير الذي أرساه الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتثمين الجهود الإنسانية المستمرة لدولة الإمارات في بناء مجتمع دولي يقوم على التراحم والتعاون، وتقدير رؤية قيادتنا الرشيدة في مد يد العون والمساعدة للمحتاجين في جميع أنحاء العالم».
وأضاف: «إن سيرة الوالد المؤسس، طيب الله ثراه، تشكل مصدر إلهام، ومحفزاً لتجديد الالتزام بمواصلة العمل الإنساني، والسعي لتحقيق الرؤية الاستشرافية لقيادتنا الرشيدة التي تحمل الخير والعطاء للإنسان في شتى بقاع الأرض».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: طارق لوتاه الإمارات يوم زايد للعمل الإنساني
إقرأ أيضاً:
خولة السويدي : يوم المرأة العالمي مناسبة للاحتفاء بعطاء المرأة و إنجازاتها
قالت سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي حرم سموّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيّان نائب حاكم أبوظبي مستشار الامن الوطني رئيسة “ خولة للفن والثقافة ” إن اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف الثامن من مارس من كل عام هو تكريم وإعلاء لقيم ومكانة المرأة وتقدير لإنجازاتها في مسيرة البناء والتنمية ومناسبة للاحتفال بعطاءاتها وتضحياتها في كل مكان فالمرأة أصبحت محركاً للتغيير الإيجابي في العالم ووضعت بصمتها الواضحة على العديد من الإنجازات التي أحدثت نقلة نوعية في تطور المجتمعات لتؤكد دورها المهم كركيزة رئيسية في بناء الإنسان وشريكة أساسية وفاعلة في دفع عجلة التنمية والتطوير جنباً الى جنب مع الرجل.
وأشارت سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي إلى أن دولة الإمارات بفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة الحكيمة أصبحت محط أنظار العالم في مجال دعم وتمكين المرأة وحققت إنجازات رائدة على صعيد ضمان المساواة بين الجنسين إذ تصدرت دولة الإمارات المراتب الأولى عالمياً في مؤشر احترام المرأة مشيرة إلى أن المرأة الإماراتية أثبتت للعالم قدرتها على المنافسة وتحقيق الإنجازات الاستثنائية حتى غدت نموذجاً في الطموح والابتكار والعطاء بفضل توجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية “أم الإمارات” التي وفرت للمرأة الإماراتية الدعم الكبير لتصبح شريكاً استراتيجياً ومحورياً في عملية استشراف وصنع المستقبل ومساهماً فاعلاً جنباً إلى جنب مع الرجل في مسيرة الدولة التنموية.