آمنة الضحاك: بناء مستقبل مستدام
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة سعود المعلا وسعود القاسمي يواصلان استقبال المهنئين بشهر رمضان ولي عهد عجمان يُكرِّم هيئة الأعمال الخيرية العالميةأكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن يوم زايد للعمل الإنساني يعكس نهج الإمارات وأسمى المبادئ التي قامت عليها كنموذج للعطاء اللامحدود، وحرصها على مد يد العون لكل شعوب العالم.
وقالت معاليها: «بفضل الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، اقترن اسم دولة الإمارات بفعل الخير والتعاون والإخاء والتسامح. وفي ظل القيادة الرشيدة، تستمر الإمارات في ترسيخ فعل الخير كنهج من خلال مساعدة الشعوب على النمو والازدهار والتطور». وأضافت معاليها: «تترك الإمارات كل عام بصمتها في حياة العديد من المجتمعات حول العالم، ولاسيما من خلال مساعدة تلك المجتمعات على بناء مستقبل مستدام.. وتزخر الكثير من الدول بمشاريع الأمن الغذائي والطاقة النظيفة والمتجددة، وغيرها من الجهود التي قامت بها دولة الإمارات بالتعاون مع مختلف دول العالم والمنظمات الدولية المعنية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: يوم زايد للعمل الإنساني الإمارات آمنة الضحاك
إقرأ أيضاً:
حمدان بن زايد: سباق زايد الخيري نهر عطاء من الإمارات إلى العالم
أكد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، أن سباق زايد الخيري هو بمثابة نهر عطاء من الإمارات يتدفق بالخير ليحقق الأهداف الإنسانية في كل عام، وذلك منذ أن أقيم للمرة الأولى في أبوظبي عام 2001.
وقال سموه بمناسبة إقامة النسخة الـ23 من سباق زايد الخيري في أبوظبي، إن هذا السباق يعد أحد روافد العمل الإنساني، الذي تنتهجه دولة الإمارات تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ويمثل في كل مراحله ترسيخاً لمعاني الخير والعطاء والعون للإنسانية بشكل عام، وفق توجهات دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة على مدار سنوات.
وأضاف سموه أن هذا السباق الخيري الكبير عمل منذ انطلاقته الأولى على تحقيق أهدافه الخيرية في كل مكان، حاملا اسم الوالد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأن تأثيره الكبير متواصل ومستمر داخل الدولة، وخارجها من خلال إقامته في أبوظبي ونيويورك بالولايات المتحدة، وفي جمهورية مصر العربية.
ووجه سموه، الشكر إلى كل من يُسهم في النجاح المتواصل الذي يحققه السباق الخيري، وفي بلوغه أهدافه المنشودة، سواء اللجنة المنظمة أو الرعاة والمتطوعين، وكذلك المشاركين في المنافسات، إيمانا من الجميع بالدور المجتمعي والإنساني المهم، وتقدير قيمة الحدث الكبير.