شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن تعديل قانون المحكمة الدستورية بالكويت ماذا يعني؟، أقر مجلس الأمة الكويتي، في 26 يوليو تموز، بأغلبية ساحقة، تعديلات على قانون إنشاء المحكمة الدستورية العليا.وحدد التعديل الجديد لقانون .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعديل قانون المحكمة الدستورية بالكويت.

. ماذا يعني؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تعديل قانون المحكمة الدستورية بالكويت.. ماذا يعني؟

أقر مجلس الأمة الكويتي، في 26 يوليو/تموز، بأغلبية ساحقة، تعديلات على قانون إنشاء المحكمة الدستورية العليا.

وحدد التعديل الجديد لقانون المحكمة الدستورية 10 أيام فقط لمن يرغب في الطعن على مرسوم حل البرلمان أو مرسوم الدعوة للانتخابات، كما ألزم المحكمة بالبت في هذه الطعون خلال 10 أيام أخرى.

ومنع التعديل أيضا المحكمة الدستورية من النظر في مرسوم حل مجلس الأمة أو مرسوم الدعوة للانتخابات بعد إعلان نتيجة الانتخاب، على أن تفصل المحكمة في الطعون الخاصة بانتخاب أعضاء المجلس وصحة عضويتهم خلال 30 يوما من تاريخ انقضاء موعد الطعن.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعديل قانون المحكمة الدستورية بالكويت.. ماذا يعني؟ وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ماذا یعنی

إقرأ أيضاً:

نادي القضاة: بعض مواد قانون الإجراءات الجنائية المقترحة يشوبها عدم الدستورية

أصدر نادي القضاة بيانا جديدا بشأن موقفه من تعديلات قانون الإجراءات الجنائية الذي تناقشه اللجنة التشريعية بمجلس النواب.

كان رؤساء أندية القضاة بالمحافظات ورؤساء الدوائر بمحاكم النقض والاستئناف العالي والمحاكم الابتدائية ولفيف من قضاة مصر، عقدوا اجتماع اليوم بشأن قانون الإجراءات الجنائية.

ويأتي ذلك استكمالا لما أعلن عنه نادي القضاة سلفًا أنه مستمر في مناقشة مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد والإعلان عن موقفه النهائي فيه، بما يحقق صالح الوطن والمواطن من خلال ضمان سلامة سير العدالة فقط.

واجتمع مجلس إدارة نادي قضاة مصر برؤساء بعض الدوائر بمحكمة النقض ومحاكم الاستئناف العالي والمحاكم الابتدائية ولفيف من قضاة مصر، وتمت مناقشة كافة المواد المقترحة الخاصة بالقانون، وانتهى الاجتماع بإجماع الآراء إلى أن بعض مواد القانون المقترحة يشوبها عدم الدستورية، وتنال بشكل سلبي جلي من حسن سير العدالة وانتظامها، الأمر الذي ينتقص من حقوق وضمانات المواطن التي يجب توافرها له قبل مؤاخذته جنائيا، ويعطل عمل السلطة القضائية بشكل غير مسبوق لم يحدث من قبل في مصر أو في أي دولة من الدول العريقة في التشريعات والتي تأتي مصر في مقدمتها.

ولأن قضاة مصر هم قوام إحدى سلطات الدولة الثلاث، وهم القائمون على إقامة العدل بين الناس الممارسون المطبقون المستأمنون على القضاء وعلى تطبيق هذه القوانين المتجردون من أي انتماء أو تحزب سوى تحقيق العدالة وصالح الوطن والمواطن، فلا يبحثون عن مكتسبات خاصة غير مستحقة لهم، ولا يطالبون بتمييز شاذ يعوق حسن سير العدالة، ولن يقبلوا أبدا بذلك لهم أو لأي فئة في المجتمع دون أخرى ولكن تبقى غايتهم دائما وأبدا هي استقامة ميزان العدل بين جميع الخصوم وحسن سير العدالة وإنجاز عملهم دون إخلال أو تعطيل.

فليس الأمر لنصرة فئة على أخرى، ليس هذا عهد القضاة أبدا ولن يكون، ويشهد التاريخ على ذلك، فإن قانون الإجراءات الجنائية هو دستور مصر الثاني الذي شارك في وضعه وتعديله على مر السنين علماء وفقهاء بحق من خيرة رجالات مصر القانونيين، ولأن نصوص القانون ليست حبرا على ورق، وإنما نصوص واجبة التنفيذ والتطبيق، فلا يتصور أن تتضمن بعض هذه النصوص ما يعطل نفاذ باقي نصوص القانون وتطبيقه أو ما يعطل سير العدالة، وحيث أتى مشروع القانون بمقترحات بعض المواد إن طبقت ستؤدي إلى إخلال جسيم وتعطيل كبير في عمل السلطة القضائية في المحاكم والنيابات، مما يؤدي إلى إعاقة إحدى سلطات الدولة عن أداء عملها، فتتأثر بذلك منظومة العدالة وحسن سيرها، الأمر الذي تتأثر به الدولة قاطبة.

نادي القضاة: لا يليق بمصر صدور أهم قوانينها متضاربا متناقضا في مواده

إذ يؤكد نادي القضاة على تمسكه برفض هذه المقترحات، مسجلا موقفه هذا في سجلات التاريخ وفي ذاكرة الوطن وأمام جميع القائمين على تشريع هذا القانون، وهذا الرفض الموضوعي المتجرد، والمسؤول سيتم تقديمه مسببا ومؤيدا بنصوص الدستور والدراسات والتشريعات المقارنة، مستندا إلى الخبرة من واقع الحال والتجربة.

وعليه فقد قرر الحاضرون بالإجماع إعداد مذكرة اعتراضات شارحة ومفصلة لنصوص المواد المعيبة وأسباب عيبها، وسيقوم نادي قضاة مصر خلال أيام قلائل برفعها إلى رئيس الجمهورية، رئيس المجلس الأعلى للهيئات القضائية وإلى رئيس مجلس النواب و رئيس وأعضاء مجلس القضاء الأعلى ووزير العدل، فلا يليق بمصر صدور أهم قوانينها متضاربا متناقضا في مواده، بما يؤثر بهذا الشكل على حسن انتظام سير العدالة في

بلادنا بما ينتقص من بعض حقوق وضمانات المواطنين.

كما يؤكد قضاة مصر على أنهم ملتزمون في ذلك بدورهم في إبداء رأيهم والنصح الهادئ، لأن تجربتنا هي إحدى الدعائم القوية في إنجاح مقترحات التعديلات التي ترد على القوانين وخاصة القوانين التي تمس صميم عملنا، كما يؤكدون على التزامهم باحترام السلطة التشريعية واحترام اختصاصها الأصيل في التشريع، وأخيرًا فإن القضاء ليس ملكا للقضاة، وإنما هو سلطة ملك الشعب، شأنه شأن السلطتين التشريعية والتنفيذية، وعليه فإنه بعد إبداء رأينا يصبح الأمر أمانة في عهدة السادة نواب الشعب للحفاظ على هذه السلطة والحفاظ على أعمدة الدولة راسخة وعلى العدالة قائمة دون خلل أو انتقاص منها.

حفظ الله مصر، والله من وراء القصد.

اقرأ أيضاًسيدة تحرر محضرًا ضد نجل الفنان محمد رمضان في أكتوبر

إصابة عامل باختناق في حريق مخزن لشركة أديداس

وصلة مزاح انتهت بجريمة بشعة.. قرار قصائي ضد المتهم بقتل صديقه في الجيزة

مقالات مشابهة

  • تعرف على شكل بطولة الدوري الموسم الجديد بعد التعديل وموعد بدايته
  • نادي القضاة: بعض مواد قانون الإجراءات الجنائية المقترحة يشوبها عدم الدستورية
  • بالوثائق..المحكمة الاتحادية تؤيد اجراء تعديل قانون الأحوال الشخصية
  • المحكمة الاتحادية تعلن دعمها لإقرار تعديل قانون الأحوال الشخصية لتقسيم العراق مذهبياً
  • مجلس الوزراء يوافق على مشروع مرسوم بقانون بوقف العمل بأحكام قانون «عافية» لمدة سنة
  • بعد مشادات.. البرلمان العراقي يصوت على تعديل قانون مؤسسة الشهداء
  • مجلس النواب يُصوت على مشروع قانون التعديل الأول لمؤسسة الشهداء
  • المحكمة الاتحادية تجيز تمرير قانون الأحوال الشخصية وفق شروط وضوابط
  • المحكمة الاتحادية ترد طعناً في قانون الأحوال الشخصية وتؤيد تعديله
  • مصير زيادة قيمة الإيجار القديم سنويًا بنسبة 7%.. المحكمة الدستورية تدرس القرار