جيش الاحتلال: رعد ثابت الذي تم اغتياله كان عبارة عن مركز معرفة لدى حماس 

زعم المتحدث بايم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، أن قوات جيشه اغتالت قياديا في حركة حماس وصفه بأنه كان يعمل رئيس قسم الإمدادات والقوى العاملة لدى الجناح العسكري التابع للحركة.

اقرأ أيضاً : حماس تعلق على قرار العدل الدولية

وقال أدرعي، إن القيادي، الذي يدعى رعد ثابت، "عمل سابقا رئيسا لمنظومة الإنتاج التابعة لحركة حماس، وكان عبارة عن مركز معرفة لدى الحركة فيما يتعلق بالتزود والتسلح.

وأضاف أدرعي "كان ثابت يُعتبر ضمن أبرز عشرة قياديين لدى الجناح العسكري"، مشيرا إلى أنه كان مقربا من يحيى السنوار رئيس حركة حماس في قطاع غزة ومحمد الضيف، القائد العسكري للحركة، بحسب مزاعمه".

وفي وقت سابق، زعم جيش الاحتلال، الثلاثاء، أنه اغتال القيادي في حركة "حماس" مروان عيسى، في غارة تم تنفيذها قبل أسبوعين في غزة.

ووصف متحدث باسم جيش الاحتلال، مروان عيسى بأنه "الشخصية رقم 3 في حماس"، زاعماً أنه من بين مخططي هجوم 7 أكتوبر "طوفان الأقصى". 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة حصار غزة جيش الاحتلال جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

جنازة حسن نصرالله.. أدرعي يعلق بفيديو مع توافد حشود للمشاركة بتشييعه

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، مقطع فيديو يعقب فيه على المراسم التي أقيمت في لبنان لتشييع الأمين العام الراحل لحزب الله، حسن نصرالله، وكذلك نائبه الراحل هشام صفي الدين والذين قتلا بغارة إسرائيلية.

مقطع الفيديو نشره أدرعي على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق: "اليوم جنازة حسن نصر الله، وبيئته في حداد... لكن دعونا نتوقف لحظة ونسأل: على ماذا الحداد؟ على الرجل الذي حوّل لبنان إلى دولة فاشلة؟ على من باع مستقبلكم لمصالح إيران؟ على من دمّر الاقتصاد وشرذم الشعب، وورّط البلاد في حروب عبثية؟ منذ أن تسلّم نصر الله قيادة حزب الله، لم يشهد لبنان إلا الانهيار. أخذ لبنان رهينة لمشروع ’الثورة الإسلامية‘… لا يهم إن جاع الناس، أو غرق البلد في الظلام، أو ضاع المستقبل، طالما أن أجندته مستمرة.. لكل من ينعاه اليوم… هل أنتم فعلًا تحزنون عليه؟ أم ترفضون مواجهة الحقيقة؟".

Credit: almanartv

من جهتها نشرت قناة المنار التابعة لحزب الله صورا ومقاطع فيديو من المدينة الرياضة والتي أطهرت توافد الحشود للمشاركة في المراسم ذاكرة في تقرير: "مدينة كميل شمعون الرياضية امتلأت بعشرات الآلاف من محبي الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، الذين جاءوا للمشاركة في تشييع رمزين من رموز المقاومة، الشهيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين، اللذين استشهدا بغارات إسرائيلية غادرة خلال العدوان على لبنان، وفي قلب هذه اللحظات الحزينة، التي طغى عليها الألم والمشاعر الجياشة، حمل المشاركون رايات حزب الله والأعلام اللبنانية، مرفوعة بفخر، مع صور الشهيدين اللذين طبعوا تاريخ المقاومة".

وتابعت: "هذا التشييع، الذي يعد الأكبر والأضخم في تاريخ لبنان، سيظل محفورًا في ذاكرة الأجيال القادمة كعلامة فارقة في مسيرة العز والوفاء. كل خطوة على الطريق، وكل لحظة من المراسم، تجسد عهدًا جديدًا لا ينتهي بالاستشهاد، بل يبقى دائمًا حيًّا في القلوب والعقول"، لافتة إلى أنه "من المتوقع أن تبلغ ذروة هذا الحدث التاريخي في الساعة الواحدة بعد الظهر، حيث تبدأ مراسم التشييع بكلمة للأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم".

مقالات مشابهة

  • جنازة حسن نصرالله.. أدرعي يعلق بفيديو مع توافد حشود للمشاركة بتشييعه
  • باحث في العلاقات الدولية: إسرائيل فشلت في استعادة الأسرى عبر الحسم العسكري|فيديو
  • حركة حماس تؤكد أن المقاومة مستمرة في معركتها حتى تحرير كافة الأسرى
  • تقرير: مستشفيات غزة تحتضر.. وأجهزة الإنعاش غير كافية
  • مسؤول إيراني كبير سيحضر تشييع نصرالله.. من هو؟
  • جيش الاحتلال يزعم: الأسرى الإسرائيليين الأربعة قتلتهم حماس
  • خبير شؤون إسرائيلية: «الاحتلال» يرغب في إنهاء الوجود العسكري لحماس داخل غزة
  • مسؤول بحماس: رفات المحتجزة الإسرائيلية شيري بيباس اختلط مع أخرى بعد غارة للاحتلال
  • الاحتلال يزعم عدم التعرف على إحدى الجثث ويتهم حماس بخرق الاتفاق
  • مدير مجمع الشفاء: الاحتلال عاملني كقائد عسكري وليس كطبيب