قشر الموز بديلا سحريا لملمع الأحذية.. «وفر فلوس الورنيش»
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
اعتاد الكثيرون على التخلص من قشور الموز، لأنها غير صالحة للتناول، دون الانتباه إلى فوائدها العديدة، خاصة في القضاء على مشكلة يومية، بخلاف تحويله إلى ماسك للوجه، إذ يحتاج البعض إلى تلميع الأحذية، عند ذهابهم إلى عملهم، للحصول على مظهر لائق، بدلًا من إنفاق مبالغ كبيرة على ملمعات الأحذية، التي تنفد في وقت قصير.
أوضح موقع «goodhousekeeping» استخداما سحريا لقشور الموز، في تلميع الأحذية، وإعادتها إلى لمعانها وبريقها من جديد.
حل سحري لاستخدام قشور الموز في تلميع الأحذيةيمكن استخدام قشور الموز في القضاء، على مشكلة يومية، تواجه عددا كبيرا من الناس، عن طريق استخدامه في تلميع الأحذية، بدلًا من شراء ملمعات الأحذية، التي تحتاج إلى إنفاق مبالغ كبيرة جدًا، وقد لا تكون على نفس المستوى، الذي ينتظره الشخص.
قشور الموز تعد بديلًا جيدًا عن ملمعات الأحذيةتعد قشور الموز بديلًا جيدًا، عن ملمعات الأحذية خاصة في حالة نفادها، إذ يمكن نزع الجزء الداخلي للقشرة، وتحريكها برفق على الحذاء من الخارج، وتكرار الأمر مرات عديدة، حتى يعود إلى لمعانه مرة أخرى، وبعدها يمكن استخدام قطعة قماش جافة، أي غير مبللة، وتحريكها على الحذاء جيدًا لإزالة أي بقايا من القشر، وسيلاحظ عودة الحذاء إلى لمعانه من جديد.
أسعار ملمعات الأحذية على حسب جودتهاترتفع أسعار ملمعات الأحذية على حسب جودتها، بين 70 جنيهًا، حتى 250 جنيها، بحسب متجر شهير لبيع الأحذية، لذا يمكن استخدام قشور الموز، لأنها الأرخص من حيث السعر، كما تعيد إلى الحذاء لمعانه وبريقه، في أقل وقت ممكن، وتعتبر طريقة لإعادة استخدام القشر، بدلًا من إهماله، وإلقائه في سلة المهملات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قشور الموز قشر الموز الموز
إقرأ أيضاً:
ترامب: الفلسطينيون لا يمتلكون خيارا بديلا عن مغادرة قطاع غزة
صرح رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، في حديثه للصحفيين بالبيت الأبيض، اليوم، بأن الفلسطينيين لا يمتلكون خيارا بديلا عن مغادرة قطاع غزة.
وأكد ترامب عن رغبته برؤية الأردن ومصر تستقبلان سكان القطاع. وقال بهذا الخصوص: “أريد أن أرى الأردن ومصر تستقبلان فلسطينيين من غزة، لا بديل أمام سكان قطاع غزة إلا مغادرته”.
وإاعتبر ترامب أن الفلسطينيين سيودون بشدة مغادرة قطاع غزة المحاصر للعيش في أي مكان آخر إذا أتيحت لهم الفرصة. كما “أظن أنهم سيكونون سعداء للغاية بذلك”. يضيف ترامب.
نافيا، من جهة أخرى، أنه دعم سياسة الاستيطان وقال إنه “لا يدعم بالضرورة استيطان الإسرائيليين في القطاع الفلسطيني”. مضيفاً أنه يرغب في أن تستقبل مصر والأردن نازحين فلسطنيين من غزة.
وكان ترامب أثار استياء دولياً عارما، حين اقترح “تنظيف” قطاع غزة ونقل سكانه إلى أماكن “أكثر أمانا”. مثل مصر أو الأردن اللذين سارعا إلى رفض اقتراح الرئيس الأميركي.