طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من المحكمة العليا في إسرائيل يوم الخميس تمديد المهلة المتاحة للحكومة والتي تنتهي في 31 مارس لوضع خطة جديدة للتجنيد الإلزامي من شأنها معالجة الغضب السائد إزاء الإعفاءات الممنوحة لليهود المتدينين، والذين يعرفون بالحريديم.

وصار الجدل القائم منذ عقود مسألة حساسة بشكل خاص في الوقت الذي تواصل فيه القوات الإسرائيلية، التي تتكون في معظمها من مجندين شباب ومدنيين يتم تعبئتهم في قوات الاحتياط، حربا منذ ستة أشهر تقريبا في غزة لمحاولة القضاء على حركة حماس.

وفي رسالة إلى المحكمة العليا نشرها مكتب نتنياهو قال رئيس الوزراء إنه "أحرز تقدما ملحوظا بشأن مسودة الخطة" لكنه طلب تمديد المدة 30 يوما "من أجل صياغة اتفاقات".

وقال إن الحرب ضد مسلحي حماس سيطرت على اهتمام الحكومة وهي الآن في مرحلة حاسمة.

المحكمة تعلّق الدعم الحكومي لليهود المتدينين في سن التجنيد

• لم ترد المحكمة العليا بعد على طلب نتنياهو، إلا أنها قضت بشكل منفصل بتعليق الدعم الحكومي لليهود المتدينين في سن التجنيد الذين يدرسون في المعاهد الدينية بدلا من أداء الخدمة العسكرية اعتبارا من أول أبريل.
• ندد الحزبان المتشددان في الائتلاف القومي الديني الذي يتزعمه نتنياهو، وهما حزب يهودية التوراة المتحدة وشاس، وتعهدا بالنضال من أجل ما اعتبروه "حق" ناخبيهم في البقاء في المعاهد الدينية، لكنهم لم يصلوا إلى حد التهديد بالانسحاب من الحكومة.
• في تكثيف للضغوط، كتبت المدعية العامة جالي باهراف ميارا في مذكرة قدمتها إلى المحكمة أنها لا ترى أي أساس قانوني لتأجيل فرض التجنيد الإلزامي لليهود المتدينين لأكثر من ذلك.

أزمة تجنيد اليهود المتدينين.. ماذا نعرف عنها؟

- يتمتع اليهود المتدينون، وهم الأقلية الدينية الأسرع نموا في إسرائيل، بإعفاء من التجنيد الإلزامي بهدف توجيه أبناء الأقلية إلى المعاهد الدينية.
- ألغت المحكمة العليا هذا الإعفاء في عام 2018 لتحقيق مبدأ المساواة.
- فشل البرلمان في التوصل إلى ترتيب جديد، وينتهي سريان أمر أصدرته الحكومة بتأجيل التجنيد الإلزامي لليهود المتدينين يوم الأحد.
- من بين من يفضلون مراجعة الإعفاء وزير الدفاع وأعضاء آخرون في حكومة نتنياهو معنيون بإدارة الحرب.
- يتوقع هؤلاء أن يستمر القتال على مدى أشهر، وهو أمر من شأنه أن يرهق القوى البشرية ويذكي مطالب شعبية باستدعاءات على أسس المساواة.
- الأحزاب اليهودية المتشددة في الائتلاف الحاكم، والتي طالما بحث نتنياهو المحافظ عن دعمها، تريد الإبقاء على الإعفاءات باعتبارها وسيلة للحفاظ على نمط الحياة الديني لناخبيها.
- يشكل اليهود المتدينون 13 بالمئة من سكان إسرائيل البالغ عددهم 10 ملايين نسمة، ومن المتوقع أن تصل النسبة إلى 19 بالمئة بحلول عام 2035 بسبب ارتفاع معدلات المواليد لديهم.
- يقول خبراء الاقتصاد إن الإعفاء يبقي البعض دون داع في المعاهد الدينية بعيدا عن القوى العاملة، مما يؤدي إلى تزايد أعباء الضمان الاجتماعي على دافعي الضرائب من الطبقة المتوسطة.
- العرب الذين يشكلون 21 بالمئة من سكان إسرائيل معفون في الغالب من الخدمة العسكرية، والتي بموجبها يتم استدعاء الرجال والنساء بشكل عام عند سن 18 عاما، حيث يخدم الرجال ثلاثة أعوام والنساء عامين.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حماس نتنياهو لليهود المتدينين المعاهد الدينية التوراة إسرائيل التجنيد الإلزامي الخدمة العسكرية الحريديم تجنيد الحريديم اليهود الحريديم نتنياهو حماس نتنياهو لليهود المتدينين المعاهد الدينية التوراة إسرائيل التجنيد الإلزامي الخدمة العسكرية أخبار إسرائيل المحکمة العلیا

إقرأ أيضاً:

زلزال هز إسرائيل .. أمريكا تفتح الأبواب السرية مع حماس وتُحرج نتنياهو وتساؤلات حول خطة ترامب الجديدة؟

سرايا - فجر موقع أمريكي مفاجأة من العيار الثقيل حين كشف عن تفاصيل محادثات سرية جرت داخل الغرف المغلقة بين حركة حماس والإدارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، لمناقشة العديد من الملفات “الحساسة” وعلى رأسها قضية الأسرى داخل غزة.


المفاجأة كان حجمها كالصاعقة على رأس "إسرائيل"، التي أصدرت عدة بيانات “ضعيفة” في محاولة منها لتقبل الضربة وامتصاص قوتها، وإظهار أن تلك المباحثات كان تجري تحت عينها، وأن الإدارة الأمريكية ترامب لم تطعنها في ظهرها، بل كل شيء منسقًا له.


ورغم تأكيد الأطراف الثلاثة “الأمريكي -الإسرائيلي- الحمساوي”، عقد تلك اللقاءات السرية في عاصمة عربية، إلا ان العديد من التساؤلات تطرح على الساحة حول هذا الأمر، وأبزرها توقيتها وأهدافها السرية، وعلاقتها باتفاق وقف إطلاق النار في غزة.


وتعد هذه المرة الأولى التي تجري فيها واشنطن مباحثات مباشرة مع “حماس” التي تصنفها منظمة “إرهابية” منذ عام 1997.


وأكد البيت الأبيض، إجراء إدارة ترامب، مباحثات مباشرة مع “حماس”، وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، في مؤتمر صحفي، إن إدارة ترامب أجرت مباحثات مباشرة مع حماس، وإن المحادثات مستمرة.

وأضافت ليفيت “عندما يتعلق الأمر بالمفاوضات التي تشيرون إليها أولا وقبل كل شيء، فإن المبعوث الخاص الذي شارك في تلك المفاوضات لديه السلطة”.


وأضافت أنه تمت استشارة "إسرائيل"، ومع أنها لم تحدد، نطاق تلك المباحثات، لكنها قالت إن الحوار والتحدث مع الناس في جميع أنحاء العالم لتحقيق أفضل مصالح للشعب الأميركي هو ما أكده الرئيس ترامب، الذي يعتقد أن ذلك “جهد بحسن نية للقيام بما هو صحيح للشعب الأميركي”.


من جانبه، أكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان، علمه بإجراء واشنطن محادثات مباشرة مع حماس، وقال إن "إسرائيل" أعربت للأميركيين عن رأيها بشأن تلك المباحثات.


ومن جانبه، قال قنصل "إسرائيل" في نيويورك إنه “إذا أسفرت محادثات أميركا وحماس عن عودة جميع المحتجزين فسنكون سعداء”.


وبعد تسريب تلك المعلومات، حاول ترامب تجنب “الأزمة” بإطلاقه تهديدات مباشرة لـ”حماس”، فخطاب الحركة قائلاً: “شالوم حماس، وتعني مرحبا ووداعا، ويمكنك الاختيار، إما إطلاق سراح جميع الرهائن الآن، وليس لاحقا، وإعادة فورية لجميع جثث الأشخاص الذين قتلتهم، أو إن الأمر انتهى بالنسبة لك”.


ومتوعدا باستئناف حرب الإبادة، أضاف ترامب مخاطبا حماس: نرسل لـ "إسرائيل" كل ما تحتاجه لإنهاء المهمة (معدات وآليات وذخائر) ولن يكون هناك أي عضو في حماس آمنا إذا لم تنفذ ما أقول.


ولم يشر ترامب في منشوره إلى اتفاق وقف إطلاق النار الذي يشمل 3 مراحل واستلمت "إسرائيل" في مرحلته الأولى 33 من أسراها بالقطاع.


وهذه ليست المرة الأولى التي يهدد فيها ترامب حماس، فيما تؤكد الحركة التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام "إسرائيل" بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.


بينما يريد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مدعوما بضوء أخضر أمريكي، تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المنصوص عليها في الاتفاق خلال الفترة الماضية.


بدورها، نقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية عن مصدر مطلع قوله إن "إسرائيل" قلقة للغاية من المحادثات المباشرة لإدارة ترامب مع حماس”.


كما صرح "مصدر إسرائيلي" مطلع أن الاتصالات بين إدارة ترامب و حماس مقلقة للغاية، وقال المصدر الذي وصفته صحيفة “يديعوت أحرونوت” بالمطلع “هذا الأمر من وجهة نظر "إسرائيل" أمر مقلق للغاية”.

وأضاف المصدر أنه أجرى محادثات عدة مع كبار مسؤولي حماس في قطر، والهدف الرسمي هو إطلاق سراح "الرهائن الإسرائيليين الأمريكيين"، أحياء وأمواتا – وأيضا نقل رسالة إلى حماس مفادها أنه إذا أظهرت حسن نية وأطلقت سراح الرهائن، فسيكون من الممكن الانتقال إلى المرحلة الثانية من الصفقة .


وبحسب المصدر فإن “الأمريكيين وضعوا إطلاق سراح عيدان ألكسندر، وهو مواطن أمريكي، على رأس أولوياتهم، وهناك أربعة مواطنين أمريكيين آخرين يعتبرون في عداد الموتى”، مضيفًا “الاتصالات التي أجراها بولر لم تسفر عن أي اختراق. منذ البداية، لم تكن "إسرائيل" متحمسة لهذه القناة، وكانت تشك في أنها ستؤدي إلى نتائج”.


وقال ما يسمى بـ "القنصل العام الإسرائيلي" في نيويورك أوفير أكونيس، لشبكة “فوكس بيزنس” في إشارة إلى التقرير إن “إدارة الرئيس ترامب غيرت موقفها تجاه حماس بشكل جذري. فبدلا من الضغط على "إسرائيل"، فإنهم يضعون حماس تحت الضغط. سنكون جميعا سعداء برؤية المختطفين يعودون ويلتقون بأسرهم في منازلهم ووطنهم. وإذا حدث هذا نتيجة للمحادثات المباشرة بين الولايات المتحدة وحماس، فسنكون سعداء”.


وأشارت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية إلى أن “القانون الأمريكي يحظر التفاوض مع منظمة إرهابية، ويتم تعريف حماس على هذا النحو في الولايات المتحدة – ولكن هناك تحذير بشأن هذا، حيث أن مبعوث الرئيس الأمريكي لشؤون الأسرى مخول بالتفاوض من أجل إطلاق سراح الرهائن الأمريكيين”.


ولفتت إلى أنه “على خلفية الطريق المسدود الذي وصلت إليه المحادثات، قرر البيت الأبيض أن يحاول التحدث مباشرة مع قيادة حماس وليس من خلال الوسطاء. وهذا يفسر حقيقة أن المبعوث الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف لم يصل بعد إلى المنطقة: يبدو أن الولايات المتحدة تريد استنفاد خيار بويلر أولا”.


هذا وأفادت وكالة “أكسيوس” الأمريكية أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تجري مفاوضات مباشرة غير علنية مع حركة “حماس” حول إطلاق سراح الأسرى الأمريكيين والتوصل إلى اتفاق أوسع لوقف إطلاق النار.


وتوجه جهود الإدارة الأمريكية نحو إطلاق سراح الأسرى في قطاع غزة وتحقيق هدنة طويلة الأمد بين الحركة الفلسطينية و "إسرائيل". ومع ذلك، لم تصل الولايات المتحدة وحركة حماس إلى أي اتفاق حتى الآن.


من جهته، قال المختص في الشؤون الإسرائيلية فراس ياغي، إن “هذا اللقاء يأتي بسبب قناعة إدارة ترامب أن الحديث المباشر مع حماس قد يُسرع في التوصل لاتفاقات تنهي الحرب في غزة وتؤدي للإفراج عن جميع الأسرى في غزة الأحياء والأموات، وتكون مقدمة للمخطط الكبير لدى ترامب للمنطقة ككل”.


وأشار إلى أن “الجلوس مع حماس تم قبل عدة أسابيع وليس وليد المرحلة الأخيرة وخطة ويتكوف، والمباحثات تحدثت عن هدنة طويلة الأمد، وبما يشير للتوجه الحقيقي لإدارة ترامب”، موضحًا أن “الاتصال المباشر جاء بناء على مقاربات واقعية بسبب الفشل في إيجاد بديل لـ”حماس” في غزة، وهذا يعني أن إدارة ترامب ترى بأن تحييد “حماس” عبر الذهاب لهدنة طويلة باعتبارها عصب المقاومة في فلسطين ككل وبالتالي خطط ترامب بحاجة للوصول إلى مقاربات جديدة”.


وأعرب عن “اعتقاده أن الأمريكي ليس بحاجة لموافقة الاحتلال للحديث المباشر مع “حماس”، لذلك يظهر أن الأمريكي فقط أبلغ نتنياهو بعد أن جلس مع “حماس” وليس كما تدعي "إسرائيل" بحدوث مشاورات قبل ذلك”.



هل هذه اللقاءات اعتراف أمريكي صريح بفشل إبعاد “حماس” عن المشهد؟


رأي اليوم

إقرأ أيضاً : بالفيديو .. رئيس كوريا الجنوبية المخلوع يغادر مركز التوقيف في سيؤولإقرأ أيضاً : اجتماع طارئ للجنة فلسطين لحركة عدم الانحياز في جدة السبتإقرأ أيضاً : زعيم كوريا الشمالية يلوح بتحريك غواصاته النووية ضد "الأعداء"



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#قيادة#فلسطين#ترامب#المنطقة#الشمالية#قطر#نيويورك#أمريكا#اليوم#الناس#غزة#الاحتلال#الثاني#رئيس#الوزراء#الرئيس#الخاص#القطاع#وليد



طباعة المشاهدات: 1020  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 08-03-2025 12:52 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
10 قتلى جراء أمطار غزيرة تضرب مدينة "باهيا بلانكا" في الأرجنتين "الحجاج" لفيكتور فاسنيتسوف تعرض في مزاد علني في موسكو مقابل 1.5 مليون دولار لحماية الأراضي الأمريكية .. حث المواطنين على صيد وأكل قوارض شبيهة بالجرذان! ترك اسم زوجته وخالتها في رسالة ثم انتحر .. ما القصة؟ توقيف قاصرين تسببا بحرق طالب في مدرسة بالرصيفة في... بالفيديو .. أول كلمة للشرع حول الأحداث الأخيرة في... لحظة مؤثرة .. صديق الطفل المحروق في مدرسة الرصيفة... رأفت علي: "الي زعلان يروح يشرب مية زمزم" الاعتدال الربيعي في 20 آذار .. نهاية الشتاء... بالفيديو .. رئيس كوريا الجنوبية المخلوع يغادر مركز...اجتماع طارئ للجنة فلسطين لحركة عدم الانحياز في جدة...زعيم كوريا الشمالية يلوح بتحريك غواصاته النووية ضد...هذا هو سر قرار عباس المفاجئ بإعادة المفصولين من..."المُفاوضات المُباشرة" بين واشنطن وحماس...كيف ولماذا استفزّ ترامب “الدولة العميقة” في مصر؟ هل أدار الأسد من موسكو معركة "استعادة...وسط أجواء مشحونة .. حكومة نتنياهو طالبت واشنطن... "كل دقيقة هي جحيم لهم" .. أسرى سابقون... سبب وفاة الممثل الأميركي جين هاكمان وزوجته بفيروسات... مسلسل كويتي يثير الجدل بعد مشهد ساخر من النجم... تقرير تشريح جثة جين هاكمان .. ظلّ حيًا مع زوجته... "والدتي تزوجت خطيبي" .. إيناس عز الدين... مسلسل "معاوية" يواجه أزمة في دولتين... بيان صادر عن الاتحاد الأردني لكرة القدم بخصوص بطولة الدرجة الأولى لاعب برازيلي يبكي بعد تعرضه لإساءة عنصرية "مؤلمة للروح" ليس صلاح أو مبابي .. الكشف عن أسرع لاعب في دوري الأبطال صلاح "أدار ظهره" لليفربول .. ولحظة واحدة غيرت قراره ريال مدريد يتلقى عرضا ضخما للتخلي عن خدمات إبراهيم دياز صاعقة برق تقتل مصرية وتصيب أخرى إعدام سجين أميركي بطريقة لم تستخدم منذ 15 عامًا انفجار المركبة الفضائية يؤخر 240 رحلة جوية في أميركا الملك تشارلز يكشف عن "أجمل أغانيه" أقدم حفرة نيزكية على الأرض تكشف أسرارًا جديدة اكتشاف مقبرة جماعية تضم مئات الجثث شمال الخرطوم الأمير وليام والأميرة كيت يتبعان قاعدة صادمة مع موظفي منزلهما حلاقة يابانية بعمر 108 سنوات تحطم الرقم القياسي العالمي عالمان يقترحان إرسال مدن سياحية عائمة فوق كوكب الزهرة الدب القطبي .. أعجوبة الخلق الذي لا يتجمد فراؤه مهما حصل

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • يسرائيل هيوم: نسبة تجنيد الحريديم لا تتجاوز 1.77%
  • هل يحوّل نتنياهو وحلفاؤه إسرائيل لدولة ثيوقراطية يحكمها دكتاتور؟
  • المحكمة العليا تحتفل بيوم القضاء الدستوري المصري بمؤلف جديد
  • المحكمة العليا: تشديد عقوبة السير عكس الاتجاه مبرر دستوريًا
  • زلزال هز إسرائيل .. أمريكا تفتح الأبواب السرية مع حماس وتُحرج نتنياهو وتساؤلات حول خطة ترامب الجديدة؟
  • كيف تؤثر أزمة الثقة بين الساسة والعسكر على مستقبل إسرائيل؟
  • مساعد وزير الخارجية الأسبق: نتنياهو يواجه أزمة داخل دولة الاحتلال
  • أزمة تجنيد الحرديم تعود من جديد .. قد تطيح بحكومة نتنياهو أو تعيد بن غفير بشروطه
  • أزمة تجنيد الحرديم تعود من جديد.. قد تطيح بحكومة نتنياهو أو تعيد بن غفير بشروطه
  • يهود إسرائيل يحجون إلى جنوب لبنان.. عملية سرية عند قبرٍ قد يُشعل فتيل أزمة