29 مارس، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

النائب عن كتلة الصادقون النيابية عدي عواد خلال حوار متلفز:

– الشركة العاملة في القرنة لا ترتقي الى حجم المشاريع التي تقوم بها
– تردي عمل شركة الجدار الساند في البصرة أدى الى خروج أهالي القرنة للتظاهر ضدها
– تم تغيير بعض الشركات المنفذة لمشاريع البصرة بعمل اقل وكلفة اكبر
– الأسعار التي وضعت لتنفيذ مشاريع البصرة مبالغ فيها والعمل لم يتم بصورة صحيحة
– حراك أهالي القرنة خرج لأسباب فنية ولا علاقة له بالسياسة
– شركة الجدار الساند العاملة في القرنة غير رصينة وهذا ما أدى الى تردي الخدمات في القضاء- شركة خطيب وعلمي اللبنانية هي التي تقوم بدور المهندس المقيم و “تلعب بكفيه”
– النفط صار على البصرة “بلاء وليس رحمة”
– رفعنا التقارير التي تخص عمل الشركات وفساد المشاريع في البصرة الى ديوان الرقابة المالية
– كان من المفترض على الجهات الرقابية تدقيق الاعمال المنجزة للشركات العاملة في البصرة قبل التعاقد معها
– الاستثناء الذي منح لشركتي الجدار الساند والخطيب وعلمي ليس لتسهيل المهام وانما تسهيل الفساد
– هناك مستشفيات في البصرة احيلت للعمل منذ العام 2012 ولم تنجز لغاية الان
– طالبنا بعقد جلسة برلمانية خاصة لمناقشة الحراك الجاري في القرنة
– الاطفال من ضحايا القرنة بذمة شركة الجدار الساند وحكومة البصرة
– شركة الجدار الساند اقامت شق في الارض لتصريف المياه الاسنة والاطفال ذهبوا ضحية ذلك
– ذو الاطفال الضحايا طالبوا بحل ازمة القرنة لعدم تكرار ماجرى لهم مع غيرهم
– البيوت المهدمة في القرنة والتي كانت ضمن مشروع المجاري الغيت ولم تعوض
– مشروع مجاري القرنة صمم من بيروت وعبر خرائط غوغل

النائب عن كتلة الصادقون أحمد الموسوي خلال حوار متلفز:

– هناك ضغوط لإعادة انتخاب المحافظ السابق مثنى التميمي للمنصب مجددا
– قوة أمنية تداهم منزل عضو مجلس محافظة ديالى الشيخ رعد مغامس وانتهاك حرمته قرب قرية خرنابات
– مداهمة منزل الشيخ رعد مغامس إحدى أساليب الضغط لإعادة المحافظ السابق مثنى التميمي لتسنم المنصب مجددا
– وزير الداخلية أصدر تعليمات لقائد شرطة محافظة ديالى الذي لم يلتزم بالتعليمات
– محافظ ديالى السابق مثنى التميمي ما زال يمارس نفوذه في المحافظة
– كلما ازادت الضغوط بشأن منصب المحافظ ستزداد الفتنة في ديالى
– هناك من ينتظر إشعال الفتنة في ديالى لتحقيق مآرب معينة
– لم نر حتى الآن من الحاج هادي العامري أية مبادرة أو حلول بشأن الأزمة في المحافظة

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: فی القرنة فی البصرة

إقرأ أيضاً:

“فجر السعيد وخطاب الفتنة .. العراق ليس ساحة للجدل”

بقلم : سمير السعد ..

في عالم الإعلام، حيث يُفترض أن يكون الحياد والاحترام هما الأساس، تبرز بين الحين والآخر أصوات تسعى لإثارة الجدل وخلق الأزمات لتحقيق أهداف شخصية. من بين هذه الأسماء، تبرز فجر السعيد، التي باتت محاولاتها المستمرة لاستفزاز الرأي العام والإساءة لرموز وطنية معروفة سمة بارزة في خطابها الإعلامي.
لسنا هنا لنناقش اختلاف الآراء أو حرية التعبير التي نحترمها ونؤمن بها جميعًا، بل نحن أمام خطاب مليء بالتحريض، يتجاوز حدود النقد البناء إلى الإساءة العلنية وانتهاك الأعراف المهنية. فجر السعيد، التي تحاول مرارًا وتكرارًا التلاعب بمشاعر الجماهير واستغلال القضايا الحساسة لجذب الانتباه، باتت تواجه رفضًا متزايدًا، ليس فقط في بلادها، بل في دول أخرى، نتيجة خطابها الإعلامي الفج وغير المرحب به.
إن الإعلام وسيلة لبناء الجسور وتعزيز التفاهم بين الشعوب، لا لنشر السموم والحقد. العراق، كدولة واحدة موحدة، له قضاياه الخاصة التي يناقشها أبناؤه فيما بينهم. نزعل، نتصالح، نختلف ونتفق، لكن كل هذا يبقى شأنًا داخليًا يخصنا وحدنا. أما تدخل السعيد المتكرر في شؤوننا ومحاولاتها لإثارة الفتن، فهو أمر مرفوض تمامًا.
السيدة فجر، إذا كنت ترغبين في ممارسة النقد، فلتكن وجهة اهتمامك شؤون بلدك الداخلي. انتقدي هناك، وناقشي القضايا المحلية التي تعنيك وتخص جمهورك. أما شؤون العراق، فليست ساحة للتشهير والتهريج الإعلامي. نحن نطالبك بالكف عن هذا الخطاب المليء بالكراهية، وأن تحترمي المعايير المهنية والأخلاقية التي يُفترض أن تلتزم بها كل إعلامية مسؤولة.
رسالتنا واضحة ، الإعلام رسالة سامية وليست أداة للابتزاز أو التحريض. دعينا نعمل معًا لنشر السلام والتفاهم بدلًا من الحقد والتفرقة.
إن الشعوب في هذا العصر تبحث عن خطاب إعلامي مسؤول يبني ولا يهدم، يوحّد ولا يفرّق، يرتقي بالمجتمع لا أن يدفعه نحو الفوضى والانقسام. العراق، بشعبه وتاريخه، كان وسيبقى نموذجًا لوحدة أبناءه رغم كل الظروف والتحديات. ونحن كأبناء هذا البلد نرفض رفضًا قاطعًا أن تكون ساحتنا مسرحًا للمزايدات الإعلامية أو مادة لتحقيق الشهرة على حساب وحدتنا الوطنية.
على الإعلاميين، أينما كانوا، أن يتذكروا أن الكلمة أمانة، وأن تأثيرها قد يكون أقوى من أي سلاح. الكلمة قادرة على بناء الأمم، لكنها أيضًا قادرة على تدميرها إن استُخدمت بسوء نية. وما نشهده من خطابها لا يمتّ بصلة إلى النقد البنّاء، بل يعكس خطابًا غير متزن، يفتقر إلى المهنية والموضوعية.
خلاصة القول ، نقول العراق بلد العراقة والتاريخ، أرض الحضارات، لا ينتظر شهادات أو انتقادات غير بنّاءة من الخارج. نحن أبناء هذا الوطن نختلف في الآراء، لكننا نلتقي دائمًا على حب العراق والحفاظ على وحدته. لذا، نطالب كل من يحاول التدخل في شؤوننا الداخلية أن يلتزم حدوده، ويترك أبناء العراق يديرون شؤونهم بأنفسهم، بعيدًا عن الخطابات المسمومة ومحاولات زرع الفتن.
رسالة العراق لكل من يسيء: نحن أقوى من كل محاولات التشويه والتحريض، وسنبقى دائمًا موحدين تحت راية الوطن.

سمير السعد

مقالات مشابهة

  • لجنة بمجلس ديالى تكشف مصير مشاريع السوداني.. 20% فقط سينفذ منها
  • دوري نجوم العراق.. نوروز يحقق الفوز على ديالى
  • محافظ الأقصر يضع حجر أساس مدرستين ويلتقى أهالي الضبعية بالقرنة
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي … بغداد التي في ذاكرتي ماجدة
  • “فجر السعيد وخطاب الفتنة .. العراق ليس ساحة للجدل”
  • تعرف على الدول التي تمتلك أقوى الطائرات بدون طيار في العالم: هذا ترتيب تركيا
  • وزارة النفط:رفع زيادة الإنتاج النفطي والغازي في حقل غرب القرنة/1
  • وزير النفط يضع حجر الأساس لـنقلة نوعية في إنتاج حقل غرب القرنة/1
  • مصرع مسن بعد اشتعال النيران فيه أثناء التخلص من بعض المخلفات بالدقهلية
  • تحرير 163 مخالفة للمحلات التي لم تلتزم  بقرار الغلق خلال 24 ساعة