موعد صلاة العيد في الرياض.. تخصيص ساحات ومساجد
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
يستعد المواطنون والوافدون بالمملكة العربية السعودية، للاحتفال بعيد الفطر المبارك، الذي يفصلهم عنه نحو 11 يومًا، إذ يأتي شهر رمضان المبارك هذا العام 30 يومًا، لذلك يبحث كثيرون عن وقت صلاة العيد في الرياض 2024، واستعدادات المملكة وتجهيز أماكن مخصصة للصلاة في المساجد والساحات.
مساجد صلاة العيد في الرياضووفرت السلطات ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في السعودية، أماكن وساحات مخصصة لأداء صلاة العيد في الرياض 2024، وأدى مواطنو المملكة والمقيمون، صلاة عيد الفطر الماضي في ساحات مسجد العيد الكبير بشارع الملك فيصل، ومسجد العيد بحي منفوحة القديم، ومسجد العيد بحي الشفاء، ومسجد العيد بحي السويدي على طريق عائشة.
كما أدى المسلمون صلاة العيد في الرياض في ساحات مسجد العيد غرب السويدي، وجامعة الإمام تركي بن عبدالله الجامع الكبير، إضافة إلى مسجد العيد بحي المليز، وجامع الراجحي، وجامع الملك عبد الله على طريق العروبة، كما أدوا الصلاة في 23 مسجدًا في الهواء الطلق، و700 مسجد كبير في المساحات الفارغة.
وسيؤدي المسلمون صلاة العيد في الرياض أول أيام عيد الفطر المبارك الموافق 1 شوال لعام 1445 هجريا، في تمام الساعة 5:36 صباحًا.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
نحو 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة في رحاب الأقصى المبارك
يمانيون../ أدى عشرات الآلاف من الفلسطينيين صلاة الجمعة، اليوم في رحاب المسجد الأقصى المبارك، رغم تشديد قوات العدو الصهيوني إجراءاتها على أبواب المسجد ومداخل البلدة القديمة، في مدينة القدس المحتلة.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، أن 40 ألف مصلّ أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، والغائب على أرواح شهداء قطاع غزة والضفة الغربية.
وأفادت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية بأن قوات العدو عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود والأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت عددا من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد.
وأدى عدد من الشبان صلاة الجمعة في محيط المسجد الأقصى بعد أن منعهم العدو الصهيوني من الدخول إلى باحات المسجد.
وتواصل قوات العدو فرض قيود مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة.
ومنذ دخول “وقف إطلاق النار” في قطاع غزة حيز التنفيذ في 19 يناير الجاري، شدد العدو الصهيوني من إجراءاته العسكرية في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، عبر نصب الحواجز والبوابات الحديدية عند مداخل القرى والمدن الفلسطينية.