مجلس قبائل سيناء ينظم إفطارا جماعيا دون طعام تضامنًا مع أهالينا في غزة
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أكد الشيخ عبدالله جهامة، أحد مشايخ سيناء، أن مجلس القبائل سيقيم غدا أطول مائدة دون طعام تضامنا مع غزة، مشيرا إلى أن المائدة ستكون على ساحل البحر في العريش.
وقال عبدالله جهامة، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “مصطفى بكري"، إنه سيتم تقديم 100 الف عبوة غذائية للأشقاء في غزة، خاصة بعد معاناتهم خلال هذا الشهر الكريم.
وتابع أحد مشايخ سيناء، أن أبناء مصر لم يتوانوا منذ بداية الأزمة في غزة على تقديم المساعدات الإنسانية، للاشقاء في غزة، والشعب المصر ي لا يتأخر عن غزة وفلسطين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيخ عبدالله جهامة مشايخ سيناء مجلس القبائل غزة مصطفى بكري فی غزة
إقرأ أيضاً:
مشايخ وقيادات "الصبيحة" يمنحون قبيلة "المراقشة" مهلة 72 ساعة للإفراج عن المختطفين
أمهل مشايخ وقيادات عسكرية من أبناء قبيلة "الصبيحة"، الجمعة، قبيلة المراقشة في محافظة أبين، مهلة زمنية مدتها 72 ساعة للعمل على إطلاق سراح المختطفين، من أبنائها والذي تعرضوا لحادث التقطع مع لجنة صرف المرتبات التابعة للمجلس الانتقالي.
جاء ذلك خلال اجتماع عُقد عصر الجمعة، في العاصمة المؤقتة عدن، لمناقشة تداعيات الهجوم الذي وقع في منطقة "المرون" بخبر المراقشة، ملوّحين باتخاذ خطوات تصعيدية حال انتهاء المهلة دون تحقيق تقدم في القضية.
وحمّل مشايخ وقيادات عسكرية وأولياء دم المجني عليهم من أبناء الصبيحة، قبيلة المراقشة مسؤولية حادثة استهداف لجنة صرف المرتبات التابعة للانتقالي في محافظة أبين، والتي أسفرت عن مقتل أربعة جنود واختطاف آخرين.
واستنكر المجتمعون في بيان لهم رصده "الموقع بوست"، الحادثة الغادرة التي استهدفت الجنود أثناء عبورهم المنطقة، محمّلين قبيلة المراقشة مسؤولية الحادث بحكم وقوعه ضمن نطاقها الجغرافي، داعين في الوقت ذاته مشايخ وأعيان القبيلة للتحرك السريع للإفراج عن المختطفين.
وطالب البيان الجهات الرسمية، ممثلة بمحافظ أبين ورئيس اللجنة الأمنية وقيادة الأجهزة الأمنية والعسكرية، بتحمّل مسؤولياتهم والكشف عن هوية الجناة واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان إطلاق سراح المختطفين ومحاسبة المسؤولين عن الهجوم.
وكانت منطقة "المرون" التابعة لخبر المراقشة في محافظة أبين، قد شهدت أمس الأول، حادثة تعرض لجنة صرف المرتبات لهجوم مسلح، حيث أسفر الهجوم عن مقتل أربعة جنود واختطاف آخرين، إلى جانب نهب مبالغ مالية كبيرة كانت بحوزة اللجنة، تُقدّر بـ 300 ألف ريال سعودي.