اشتعلت ملابسها فجأة.. مي سليم تروي موقفا مرعبا مع الجن في "المداح 4"
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
كشفت الفنانة مى سليم عن بعض الكواليس بمسلسل المداح أسطورة العودة وما تعرضت له بعد أول يوم تصوير حيث جمعها مشهد بالفنان فتحى عبد الوهاب.
شاهد الفيديو:
وقالت مى سليم فى برنامج “نجوم رمضان اقربلك” للإعلامية إنجى على : أول ما رحت تصوير "المداح" قولتلهم أنا بسمع إن عندكم عفاريت وبجد بيحصلكم حاجة قالولي متخافيش دي حاجات بسيطة، بعدها كنت بصور مشهد مع فتحي عبد الوهاب والولد اللي بيشتغل معايا ماسك الحاجات بتاعتي والجاكيت، وفجأة الجاكيت ولع.
وأضافت مى سليم : الأوضة اللي كنا فيها كان فيها شمع سألت الولد انت جيت ناحية الشمع قالي والله أنا واخد الجاكيت في حضني مجتش ناحيتها، خرجت لأستاذ أحمد سمير فرج سألته إيه دا أنا لسه تاني يوم تصوير والولد اللي كان بيعملي شعري السيشوار فرقع، كل مرة أروح للوكيشن بقرأ كل الآيات القرآنية اللي حفظاها وبشغل قرآن في الكرفان.
مسلسل "المداح - أسطورة العودة" بطولة حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي. تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد، شريف يسري، إنتاج "سيدرز آرت برودكشن – صباح إخوان"، إخراج أحمد سمير فرج، ويعرض الساعة 8 مساء على قناة mbc مصر.
شهد مسلسل "المداح 4 - أسطورة العودة" الحلقة 10 صراعا جديدا بين بطل العمل صابر المداح (حمادة هلال) وألاعيب الجن التي يقودها المعالج الروحاني الدكتور سميح (فتحي عبدالوهاب).
تبدأ الأحداث بطلب حسن سلام (خالد سرحان) مساعدة زين (محمد عز) زوج طليقته منال (دنيا عبدالعزيز) في فتح مقبرة داخل منزل مهجور، وأن يتم تقسييم محتوياتها بينهما، لكن حسن يخطط للتخلص من زين، حيث يجبره إلى الذهاب معه إلى المنزل المهجور ويقوم بدفنه داخل المقبرة.
فجع صابر المداح بموت الطفل داود (يوسف حمادة هلال) بعدما تعرض للغرق داخل البحر، ولم ينجح في إنقاذه.
يتهم الصيادون المداح بقتل ضرغام (فتوح أحمد) ويعتبرونه السبب في الخراب الذي حل في مدينة البرولس وموت الطفل داود، ويقرر الأهالي طرده من القرية.
يسيطر الإحباط على المداح، وفجأة يظهر الدكتور سميح لأم داود، ويعيد لها جثة ابنها من البحر، ويظهر داود في المياه، مما يثير الشكوك حول موته.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وداعا للزحام.. سيارة طائرة كهربائية تحلق فجأة في السماء لأول مرة
في خطوة تعد نقلة نوعية في عالم التنقل، كشفت شركة "أليف إيرونوتيكس" الأمريكية عن أول فيديو رسمي لسيارة طائرة تعمل بالكهرباء بنسبة 100%، لتؤكد أن مستقبل وسائل النقل قد تجاوز حدود الأرض ليحلق في السماء.
إقلاع عمودي للسيارة الطائرة يغير مفهوم التنقلبدأت الرحلة التجريبية للسيارة الطائرة على طريق في ولاية كاليفورنيا، حيث تحركت المركبة النموذجية السوداء على الأرض بشكل طبيعي، قبل أن تقوم بالإقلاع عموديًا في مشهد يحاكي أفلام الخيال العلمي.
ويعتمد الطيران على نظام الدفع الكهربائي الموزع، والذي يتميز بشبكة تغطي شفرات المراوح، ما يسمح للهواء بالتدفق بسلاسة عبر السيارة.
وفي بيان صحفي، وصف الرئيس التنفيذي لشركة “أليف” «جيم دوخوفني» هذا الحدث بأنه "لحظة تاريخية"، مشيرًا إلى أن هذا الاختبار يعد الأول من نوعه الذي يُظهر سيارة طائرة تقلع مباشرة دون الحاجة إلى مدرج أو روابط خارجية، على غرار أول رحلة للأخوين رايت في عام 1903.
نقلة نوعية في عالم النقل الحضريتمت التجربة على طريق مغلق لضمان السلامة، وأثبتت نجاحها في إثبات أن النقل الجوي الحضري بات ممكنًا.
وأكد دوخوفني أن هذا الابتكار "سيساهم في حل مشكلات الازدحام المروري" ويُحدث تحولًا في مفهوم وسائل النقل المستقبلية.
النموذج الذي ظهر في الفيديو هو إصدار خفيف الوزن من Alef Model Zero، بينما من المتوقع أن تعتمد النسخة التجارية، Alef Model A، على تصميم أكثر تطورًا بمقعدين ومدى طيران يصل إلى 110 أميال، ومدى قيادة يصل إلى 200 ميل، مع خطط لإضافة ميزات الطيران الذاتي.
تطور الشركة هذا المشروع منذ عام 2015، وتعتمد السيارة الطائرة على ثمانية دوارات مختلفة، يمكنها الدوران بسرعات مستقلة، مما يتيح لها التحليق في اتجاهات متعددة.
وتستهدف "أليف" جعل هذه المركبة متاحة للاستخدام المدني، مع التركيز على تحقيق أعلى معايير الأمان والاستدامة.
مع تزايد الاهتمام بالسيارات الطائرة، من المتوقع أن تفتح هذه التكنولوجيا آفاقًا جديدة أمام وسائل النقل، خاصة في المدن المزدحمة.
ومع ذلك، يبقى التحدي الأكبر أمام هذا النوع من المركبات هو تجاوز العقبات التنظيمية والقانونية لضمان تشغيلها بأمان ضمن البنية التحتية الحالية.
تعد سيارة "أليف" الطائرة خطوة جريئة نحو مستقبل لم يكن متخيلاً سوى في أفلام الخيال العلمي، لكنها اليوم تتحول إلى واقع يلوح في الأفق، وقد تكون قريبًا جزءًا من الحياة اليومية في المدن الذكية حول العالم.