نشرت الدكتورة سماح نوح رئيس قسم الإرشاد البيطري تحذيرات عبر صفحتها الشخصية على فيسبوك، تضمنت ألوان البيض الغريب. 

 

وقالت سماح نوح في منشورها: "ظهور ألوان غريبة في بياض وصفار البيض يدل على وجود تلوث ووجود حشرات وقوارض مع سوء تهوية، أو استخدام اعلاف بعضها رديء وفقير بالعناصر الهامة او وجود تعفن فطري وبالتالي سموم فطرية أو استخدام إضافات أعلاف بنسب غير متزنة مثل الخمائر او الأملاح او الصبغات.

 

وأضافت: ممكن يكون خطأ في عملية السلق او التخزين او الغسيل ثم التخزين وهذا خطأ والصح غسيل قبل الاستعمال. 
 

وحذرت نوح من البيض المكسور لسهوله وصول الميكروبات له وخصوصا الـ salmonella.

لذلك لا تغسل البيضة، ثم تقوم بتخزينها ويكتفي بمسحها فقط لأن الغسيل يقضي علي الطبقه التي تحمي القشره لأن القشرة مسامية.

 

وقالت سماح في منشورها: "ممنوع منعا باتا نقع البيض ثم تخزينه اما إذا كان البيض يتشقق بسهوله وتنكسر القشره دل ذلك علي رداءه البيضه ويكون فرز تالت وسيئ.

 أما عن البيض المجعد بيكون درجه ثانيه وذلك بسبب سيوله البياض(egg white) مما يشكل صعوبه علي الجهاز التناسلي في تكوين ونمو القشره.

كما ان اللون الأصفر أو البرتقالي لاشي فيه ويرجع إلي زياده نسبه الكاروتين وجودته سليمه 

البيض الأبيض والأحمر يرجع الاختيار لذوق المستهلك وكلاهما سليم ولا شي فيهم، بيض مزارع يرجع الاختلاف الي اختلاف السلالات والاعلاف ونظم التربية.

 

وجود نقطه دم في البيض لايعني أي ضرر ويرجع ذلك لتمزق بعض الشعيرات الدمويه داخل المبيض، منقطقة سيجما وهو عادي.

احذر أكل البيض النىئ لاحتماليه الاصابه بالسالمونيلا، وكذلك وجود ماده الافيدين التي تمنع امتصاص الBiotin.....وممكن تسمم غذائي

وإذا كان لون البياض أسود أو أخضر  فإن البيضه فاسده لا تؤكل

إذا قمت بسلق البيضه ورأيت الصفار لونه أخضر إلي حد ما فإن ذلك يدل علي وجود عنصر الحديد في الماء أو زياده وقت السلق ع النار. مع الارتباط بالكبريت بالبيضه ينتج كبريت الحديدوز لونه اخضر.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

إقبار مشروع “الحزام الأخضر” يُعرّض وجدة للعواصف الرملية

زنقة 20 | الرباط

تشهد مدينة وجدة و معها العديد من مناطق الجهة الشرقية رياحا عاتية تحمل معها غبارا وزوابع رملية كل سنة على مدار الفصول الأربعة.

و بحسب مهتمين بالشأن البيئي ، فإن ما تعيشه وجدة مرتبط أساسا بزحف التصحر على جهة الشرق، بفعل ضعف عمليات التشجير وغياب حزام أخضر يقي من الأضرار الناتجة عن العواصف الرملية.

هذا الوضع دفع بفعاليات محلية إلى التساؤل حول مصير مشروع الحزام الأخضر، الذي كان سيحمي وجدة من الرياح والغبار ، و المسؤول عن إقباره.

وأمام تجدد العواصف، برزت اقتراحات للتخفيف من أضرارها على الساكنة؛ من بينها إنشاء حزام أخضر لمواجهة العواصف الرملية أو الترابية، في الوقت الذي تعاني رئة مدينة وجدة “غابة سيدي امعافة” إجهازا من لدن أباطرة العقار الذين سيجوا عاصمة الشرق بـ”حزام إسمنتي”.

ونبه العديد من المهتمين إلى أهمية تشجير المساحات الفارغة لمحاربة التصحر وانجراف التربة، والحفاظ على الغطاء النباتي والغابوي.

و أصبحت غابة سيدي امعافة مهددة بالزوال بشكل يهدد المنظومة البيئية بكارثة غير مسبوقة.

وتشهد الغابة ظاهرة بيئية تتمثل في موت عدد كبير من الأشجار ما يستدعي تدخلا عاجلا من الوكالة الوطنية للمياه والغابات ، خاصة و أنها تشكل حاليا حزاما أخضرا، وتعتبر بمثابة المتنفس والرئة الطبيعية للمدينة، وفضاء إيكولوجيا، ومنتزها للساكنة.

مقالات مشابهة

  • إقبار مشروع “الحزام الأخضر” يُعرّض وجدة للعواصف الرملية
  • إطلاق رقم أخضر للتبليغ عن حالات العنف ضد المرأة
  • العرادي: مبادرة اللافي لن تنجح دون القضاء على المال الفاسد وسطوة المليشيات
  • الأمهات بـ75 جنيها.. أسعار الدواجن وكرتونة البيض اليوم الأحد 16 مارس 2025
  • عون الى فرنسا للقاء ماكرون ولا ضوء أخضر لأموال إعادة الإعمار...
  • أرملة حلمي بكر تتحدث عن الجنازة الصادمة: حاولوا اختطاف جثمانه
  • أضرار بقاء البيض المسلوق في الماء بعد سلقه
  • خط أخضر سعودي لمحافظ بنك عدن لاستئناف التصعيد ضد صنعاء
  • أضرار ترك البيض المسلوق فترة طويلة في المياه
  • أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم