شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الأردن يدين اقتحام الاقصى ويحذر من تبعات هذا الامر، أدان الأردن، اليوم الخميس، إقدام وزير الأمن الوطني الإسرائيلي إيتمار بن غفير على اقتحام المسجد الأقصى في القدس، وحذر من تبعات ذلك،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأردن يدين اقتحام "الاقصى" ويحذر من تبعات هذا الامر ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأردن يدين اقتحام "الاقصى" ويحذر من تبعات هذا الامر
أدان الأردن، اليوم الخميس، إقدام وزير الأمن الوطني الإسرائيلي إيتمار بن غفير على "اقتحام" المسجد الأقصى في القدس، وحذر من تبعات ذلك. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية سنان المجالي، إن "قيام وزير إسرائيلي باقتحام المسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف وانتهاك حرمته، وممارسات المتطرفين تمثل خطوة استفزازية وخرقًا فاضحًا ومرفوضًا للقانون الدولي وللوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها". ووصف المجالي "الاقتحامات المتكررة بـ"الخطيرة".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأردن يدين اقتحام "الاقصى" ويحذر من تبعات هذا الامر وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دار الحديث كرسي سليمان صرح علمي وتاريخي في المسجد الأقصى

دار الحديث الشريف مؤسسة تعليمية إسلامية في القدس تشتهر بترتيل القرآن الكريم وتدارس الفقه الإسلامي، تقع قرب باب الرحمة وباب الأسباط، في الزاوية الشرقية للمسجد الأقصى.

الموقع والتأسيس

تقع دار الحديث شمال شرق قبة الصخرة، وهي ملاصقة للسور الشرقي للمسجد الأقصى بين بابي الرحمة والأسباط.

التاريخ

بنيت في العصر العثماني ولها قبة من تلك القباب التي تشتهر بها العمارة العثمانية، ويرجع تاريخها إلى زمن سليمان بن قباد باشا سنجق القدس ووالي الشام العثماني سنة 980هـ/1572م.

وكانت عبارة عن مصلى عرف باسم "جامع سليمان بيك"، ثم تطورت بعد ذلك من مجرد مصلى إلى مدرسة للتعليم، وأصبحت تعرف بـ"كرسي سليمان".

ذكرها كل من الرّحالة العياشي والرحالة النابلسي في القرن الـ17 الميلادي باسم "قبة كرسي سليمان عليه السلام"، وقد اشتهرت بهذا الاسم في الفترة العثمانية.

ومن الروايات المتداولة بشأن هذه التسمية أن مؤسسي دار الحديث سموها باسم النبي سليمان عليه السلام اعتقادا منهم أنه جلس في مكان بنائها يراقب تعمير المسجد الأقصى.

أما في الفترة المملوكية والأيوبية وما سبقها، فكان وصف كرسي سليمان يطلق على قبة سليمان قرب باب شرف الأنبياء، الذي يسمى أيضا "باب الملك فيصل".

وصف البناء

يتكون المبنى من الداخل من قاعة كبيرة مستطيلة تقسم بواسطة عقدين مدببين إلى قسمين: غربي وشرقي. ويستند العقدان على دعامة وسطيّة من ناحية، وعلى جدران المبنى حيث منبت العقود من ناحية أخرى.

والقسم الغربي من القاعة عبارة عن قاعة صلاة تمتد من الشمال إلى الجنوب، والقسم الشرقي من القاعة سقف بقبو، ويقوم في هذا القسم ضريح حجري ضخم طوله 9.5 أمتار وارتفاعه متران، وقد أنشئ من صخرة أضيف إليها نهايتان حجريتان لتصبح ضريحا رمزيا لمقام أو كرسي سليمان.

ونقشت عليه الآيات التالية: (إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ، أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ، قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّىٰ تَشْهَدُونِ، قَالُوا نَحْنُ أُولُو قُوَّةٍ وَأُولُو بَأْسٍ شَدِيدٍ وَالْأَمْرُ إِلَيْكِ فَانظُرِي مَاذَا تَأْمُرِينَ) (سورة النمل الآيات 30-33).

للمبنى 3 واجهات فقط، إذ إن الواجهة الرابعة الشرقية مدمجة مع الجدار الشرقي للحرم القدسي الشريف، الذي يشكل جدار سور مدينة القدس القديمة أيضا.

بنيت الواجهات الثلاث من حجارة مهذبة صفت بعناية، وفتح في الواجهة الشمالية الرئيسية باب عرضه 1.1 متر وارتفاعه متران، تعلوه عتبة يوجد فوقها عقد تخفيف مكوّن من 3 صنج.

جانب من مبنى دار الحديث في القدس الشريف (الصحافة الفلسطينية)

وتحيط بهذا الباب من كل جانب نافذة مستطيلة، وفتحت إلى الشرق من النافذة الشرقية نافذة أخرى.

ويوجد خلف المبنى قبرا الصحابيين الجليلين عبادة بن الصامت وشداد بن أوس، وبجانب المبنى يوجد باب الرحمة، الذي دعي قديما سجن سيدنا سليمان.

دور دار الحديث

تعقد في دار الحديث الشريف دورات تعليمية ودعوية ووعظية مجانية تحت رعاية دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، ويتطوع المدرسون فيها من دون أجر.

وتستضيف الدار كل يوم خميس درسا عاما للنساء، كما تخصص 3 أيام في الأسبوع (الأحد والثلاثاء والخميس) لتحفيظ النساء القرآن الكريم.

مقالات مشابهة

  • عاجل- الإفراج عن الشيخ عكرمة صبري خطيب المسجد الاقصى وقرار بإبعاده عن الأقصى
  • الشيخ صبري لـ"صفا": الاحتلال وجه لي تهمًا مفبركة تتعلق بـ"دعم الإرهاب"
  • الأردن يدين هجوما إرهابيا استهدف فندقاً في العاصمة الصومالية مقديشو
  • الاحتلال يفرج عن خطيب المسجد الأقصى
  • اعتقال خطيب الاقصى بعد نعيه الشهيد هنيه في خطبة الجمعة
  • «القاهرة الإخبارية»: قوات الاحتلال تعتقل خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة
  • 30 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • 30 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • 30 ألف مصلّ أدّوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • دار الحديث كرسي سليمان صرح علمي وتاريخي في المسجد الأقصى