سعاد صالح: شهادة الرجل والمرأة متساوية في هذه الحالات
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
كشفت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، عن سبب كون شهادة المرأة نصف شهادة الرجل.
سعاد صالح: ابن الزنا ينسب لوالد الأم ولا يرث الولد للفراش وللعاهر الحجر.. سعاد صالح تفجر مفاجأة على الهواءوقالت "سعاد صالح" في حوارها ببرنامج "أصعب سؤال" المذاع على فضائية "الشمس" مساء اليوم الخميس، إن أي شيء شرعه الله لا يجوز لأحد أن يقول هذا الأمر ليه.
واستشهدت بقول الله تعالى "وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا".
وأضافت "فاستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى".
وأشارت إلى أن المرأة لا تفسد الشهادة بها إذا نسيت، لأن هناك من تذكرها، ولكن عندما ينسى الرجل جزء من الشهادة، تفسد الشهادة الخاصة به، لكن المرأة لا تفسد شهادتها.
شهادة المرأة نصف شهادة الرجلونوهت إلى أن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل، تكون بسبب نسيان المرأة، وأن كلام الله واضح، وأن الشهادة ليست واجبة.
وأكد أن السيدة من الممكن أن تكون الشهادة الخاصة بها مثل شهادة الرجل، في مجال الأحوال الشخصية والديون والمعاملات المالية، إذا كانت هذه السيدة متعلمة، وذات منصب في المكان الموجودة به، فالعصر الحالي اختلف عن الماضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرجل والمرأة جامعة الأزهر الازهر الشريف شهادة الرجل سعاد صالح
إقرأ أيضاً:
عارضة أزياء تعثر على رجل مختبئ تحت سريرها في فندق فاخر
شهدت عارضة الأزياء ناتاليسي تاكسيسي، المقيمة في تايلاند، حادثة مرعبة أثناء رحلتها المهنية إلى العاصمة اليابانية طوكيو، حيث اكتشفت وجود رجل مختبئ تحت سريرها في غرفة فندق فاخر.
وبحسب ما أوردته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فقد بدأت ناتاليسي بالتحقيق بعد أن لاحظت رائحة كريهة تنبعث من غرفتها في اليوم الثاني من إقامتها. وعندما بدأت بالبحث في أرجاء الغرفة ظنًا منها أن الرائحة من الأغطية، قررت النظر أسفل السرير لتُصدم بوجود رجل غريب مختبئ تحته.
“تلك الثلاث ثوانٍ بدت وكأنها نهاية حياتي”
روت ناتاليسي لحظات الرعب التي عاشتها عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي قائلة:
“رأيت رجلاً تحت سريري، صرخت ونهضت فوراً. خرج الرجل زاحفاً ونظر إليّ لثلاث ثوانٍ فقط، لكنها بدت وكأنها نهاية حياتي.”
وبعد أن خرج الرجل من الغرفة، أبلغت ناتاليسي إدارة الفندق والشرطة بالحادثة على الفور.
غموض أمني وغياب للكاميرات
ورغم أن الغرف لا تُفتح إلا عبر نظام البطاقات الإلكترونية، إلا أن طريقة دخول الرجل ما تزال مجهولة، حيث تجري السلطات تحقيقًا في كيفية تسلله ومعرفته بأن ناتاليسي كانت بمفردها.
أسعار الخضار والفواكه تشتعل في تركيا