رسميًا رمضان لن يأتي بالصيف إلا بعد 18 سنة.
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
دخل شهر رمضان المبارك هذا العام على العالم في شهر آذار/مارس، الذي يعرف بأنه بداية شهر الربيع. ومع كل عام يبكر الشهر المبارك قدومة 10 أيام.
ليبقى السؤال الأبرز: متى سيأتي رمضان بالصيف؟
وللإجابة، أفاد الباحث الفلكي السعودي وخبير الأرصاد الجوية الدكتور مقدم فقرة "تقويم" اليومية على قناة العربية، بأننا سنودع شهر رمضان في فصل الربيع بعد سنتين من اليوم.
ولفت إلى أننا في عام 1447 سيدخل رمضان في حيز الشتاء، ليعيش فيه 9 سنوات تقريبًا.
كما أكد أن الشهر الكريم لن يعود إلى الصيف إلا بعد 18 سنة تقريبًا.
بعد سنتين نودع الربيع في رمضان
ومن عام 1447 يدخل رمضان في حيز الشتاء ويعيش فيه تسع سنين تقريبًا
ولن يعود رمضان إلى الصيف إلا بعد 18 سنة تقريبًا
الله المستعان
pic.twitter.com/BE0uhiqSqu
كما أردف بداية الشهر المبارك، أنه وخلال الـ90 يوما القادمة تبدأ درجات الحرارة في الارتفاع التدريجي، وهناك 5 دول تنافس على الدرجات الأكبر في الحرارة، وهي: السعودية، والعراق، والكويت، والجزائر، وليبيا.
مكانة خاصة
يذكر أن شهر رمضان هو الشهر التاسع في التقويم الهجري الذي يلي شهر شعبان.
ويعتبر هذا الشهر مميزا عند المسلمين وذو مكانة خاصة عن باقي شهور السنة الهجرية، فهو شهر الصوم الركن الرابع من أركان الإسلام، حيث يمتنع المسلمون في أيامه عن تناول الطعام والشراب والمغذيات ويتجنبون محظورات تبطل الصوم من طلوع الفجر إلى غروب الشمس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان شهر رمضان رمضان كريم
إقرأ أيضاً:
الكهرباء: إنتاج الطاقة سيصل إلى 27 ألف ميغاواط خلال الصيف المقبل
الاقتصاد نيوز _ بغداد
أكدت وزارة الكهرباء، اليوم الجمعة، أن إنتاج الطاقة سيصل إلى 27 ألف ميغاواط خلال الصيف المقبل، مشيرة الى استكمال 75 بالمئة من برنامج صيانة المحطات.
وقال وكيل وزارة الكهرباء لشؤون الإنتاج محمد نعمة في حديث للوكالة الرسمية تابعته "الاقتصاد نيوز"، إنه "خلال الصيف المقبل ستكون مقدار إنتاج الطاقة الكهربائية ما يعادل 27 ألف ميغاواط بعد استكمال جميع برامج الصيانة المستهدفة خلال هذا الموسم"، لافتاً الى أن "جميع البرامج تحت السيطرة بما نسبته اكثر من 75٪ تم استكماله من برنامج الصيانة وستكون المحطات بوضع الجهوزية في الصيف المقبل".
وأشار الى أن" الاحتياج الحالي للطاقة الكهربائية من 32 ألف الى 35 ألف ميغاواط، وهناك فجوة بين الإنتاج والطلب وهذه الفجوة ومن خلال الفرص الاستثمارية التي تطرحها الوزارة لإنشاء المحطات البخارية والغازية ومحطات الطاقة المتجددة تسعى الوزارة لردم هذه الفجوة ".
وأضاف: "ستكون سد هذه الحاجة بالتعاون مع المواطن من خلال ترشيد الطاقة الكهربائية، وستبذل الوزارة كل ما بوسعها لتوفير الطاقة الكهربائية".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام