شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن قرار جمهوري بتعيين عضوات من هيئتي النيابة الإدارية وقضايا الدولة بوظيفة من الفئة ب بالمحاكم الابتدائية، أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي القرار الجمهورى رقم 294 لسنة 2023 بتعيين عدد من عضوات هيئتى النيابة الإدارية وقضايا الدولة بوظيفة رئيس من الفئة .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قرار جمهوري بتعيين عضوات من هيئتي النيابة الإدارية وقضايا الدولة بوظيفة من الفئة «ب» بالمحاكم الابتدائية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قرار جمهوري بتعيين عضوات من هيئتي النيابة الإدارية...

أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي القرار الجمهورى رقم 294 لسنة 2023 بتعيين عدد من عضوات هيئتى النيابة الإدارية وقضايا الدولة بوظيفة رئيس من الفئة (ب) بالمحاكم الابتدائية على أن تكن تاليات للسيد / محمود محمد نجيب سالم.

كما نصت المادة الثانية - من القرار الذى نشرته الجريدة الرسمية فى عددها الصادر اليوم - على تعيين عدد من القاضيات بالمحاكم الابتدائية ووكلاء النيابة من الفئة الممتازة رئيسا للمحكمة من الفئة (ب)، ورئيسا للنيابة العامة من الفئة (ب) على ان تكن تاليات للسيدة / نهلة ربيع حلمى سمور.

كما نصت المادة الثالثة من القرار على تعيين عدد من عضوات هيئتي النيابة الإدارية وقضايا الدولة بوظيفة رئيس من الفئة (ب) بالمحاكم الابتدائية، على أن تكن تاليات للسيدة - يسرا أحمد محمد أمين منصور.

66.249.75.198



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قرار جمهوري بتعيين عضوات من هيئتي النيابة الإدارية وقضايا الدولة بوظيفة من الفئة «ب» بالمحاكم الابتدائية وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدد من

إقرأ أيضاً:

العماد أو اللواء أو العميد...على مَنْ سيقع الاختيار؟

لم تشهد أي جلسة انتخابية افتراضية سابقة ما تحفل به الساحة السياسية قبل يومين من موعد جلسة التاسع من الشهر الجاري. فالغموض هو سيد هذه الساحة. فضبابية المواقف تزيد من حدّة الاختلاف في الرؤية إلى هذا الاستحقاق. ومع اقتراب هذا الموعد تكثر الأقاويل والاستنتاجات الخاطئة غير المبنية على وقائع حسّية، وتكثر بالتالي الشائعات والفبركات. وحيال هذا الغموض وهذه الضبابية وهذا الغبار الذي يعمي البصر والبصيرة لا بد من أن توضع هذه الجلسة في إطارها الصحيح بعيدًا من المزايدات غير المجدية وغير الواقعية وغير المنطقية. ولكي تكون الصورة جامعة وواضحة يُفترض أن يشمل سرد الوقائع كما هي من دون تحريف أو تشويه لمواقف عدد من الكتل المؤثرة على الساحة الانتخابية، ومن دون استنتاجات مسبقة عمّا ستكون عليه جلسة بعد غد الخميس.
ويمكن تقسيم هذه المواقف إلى ثلاث فئات تندرج في سياق مدى تأثيرها على المسرى الانتخابي، سلبًا أو إيجابًا، ويشمل هذا التقسيم قوتين لا يستهان بهما، إضافة إلى قوة ثالثة يمكن التعويل عليها لترجيح دفة الميزان الانتخابي.
الفئة الأولى تشمل "الثنائي الشيعي" مع عدد من النواب الذين يُعتبرون في محور "القوى الممانعة". في ظاهر الأمور لا يزال هذا المحور يدعم ترشيح رئيس تيار "المردة" الوزير السابق سليمان فرنجية، وفي الوقت نفسه لا يُستبعد أن يُطرح أسم اللواء الياس البيسري أو العميد جورج خوري كخيارين محتملين. وقد يكون ما صرح به الحاج وفيق صفا لجهة عدم وجود "فيتو" من قِبل "حزب الله" على اسم قائد الجيش العماد جوزاف عون قد زاد الأمور تعقيدًا وغموضًا، إذ بات خيار "الثنائي الشيعي" متأرجحًا بين "العماد" و"اللواء" و"العميد". وقد يلجأ الرئيس نبيه بري في الربع الساعة الأخير إلى السير بأحد هذه الخيارات مع إمكانية إبقاء اسم فرنجية من بين الخيارات المتاحة. ولكن هذا الحسم من قبل الرئيس بري لا يعني بالضرورة أن جلسة الخميس سينتج عنها انتخاب الرئيس الرابع عشر للجمهورية. فرقصة الفالس الرئاسية تحتاج إلى راقصين أثنين لكي تكتمل الخطوات المتناسقة في حلبة الرقص الثنائي.
وتأتي الفئة الثانية كـ "راقص" رئاسي أساسي من ضمن "البازيل" الرئاسي، وتضم"القوات اللبنانية" ،نواب حزب الكتائب الأربعة وعدد من النواب المستقلين والتغييرين وعددهم لا يتجاوز الـ 31 نائبًا، مع احتمال انضمام آخرين إلى محور "المعارضة" من دون أن يعني ذلك إمكانية الوصول إلى عتبة الـ 65 صوتًا. وحتى هذه الساعة لم تكن "القوات اللبنانية" وباقي مكونات محور "المعارضة" قد حسموا خياراتهم الرئاسية، وإن كان اسم الدكتور سمير جعجع يُعتبر من أولويات المعركة السياسورئاسية، لكن ترشيحه الرسمي لن يكون إلا من ضمن سلّة تفاهمات جذرية وحاسمة مع باقي الأطراف المؤثرة كـ "التيار الوطني الحر" و"اللقاء الديمقراطي" و"كتلة الاعتدال الوطني" وبعض النواب المستقلين والتغييرين، الذين يتماهون مع "القوات اللبنانية" في نظرتها إلى الملفات التي يمكن أن تعالج بطريقة جدّية في حال استطاع جعجع استقطاب العدد الكافي من النواب لتأمين أكثرية موصوفة، والتي لن تصل إلى أكثر من عتبة الـ 65 صوتًا تمامًا كما حصل مع الرئيس بري عندما انتخب بـ 65 صوتًا رئيسًا لمجلس النواب.
أمّا الفئة الثالثة، والتي تدخل في إطارها كتل متأرجحة، وإن كان نواب "اللقاء الديمقراطي" قد حسموا خيارهم عبر تبني ترشيح العماد عون. ومن بين هذه الفئة تأتي في الطليعة ما تبقى من نواب كتلة "لبنان القوي"، الذين لم يتخذوا بعد قرارًا نهائيًا غير الموقف المعلن الرافض ترشيح قائد الجيش لأسباب كثيرة، وظاهرها عدم الموافقة على أي تعديل دستوري.
فمن ضمن هذه الثلاثية المشتتة الأصوات تنعقد جلسة بعد غد الخميس، على أن تبقى "أرانب" الرئيس بري جاهزة في آخر ربع ساعة. وهذا ما يعزز فرضية الوصول إلى شبه توافق على الرئيس العتيد كعماد راسخ لانتظام عمل المؤسسات الدستورية. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • مجاهد العزب: اكتشفت موهبتي بالفن التشكيلي وأنا في الابتدائية
  • مدبولي: اتخذنا قرارا بتعيين 72 ألف معلم هذا العام بالتنسيق مع وزير التعليم
  • شيخ الأزهر: مقرر دراسي لطلاب الابتدائية للتوعية بحقوق ذوي الإعاقة
  • السودان.. النص الكامل لبيان معاقبة حميدتي وقضايا الاغتصاب والقتل والتهجير
  • أمر ملكي بتعيين 81 “مُلازم تحقيق” بالنيابة العامة
  • البطل السعودي عبد الله القحطاني: حزام بطولة PFL حلم تحقق بالتعب وأعد جمهوري بالمزيد
  • خادم الحرمين يصدر أمرًا بتعيين 81 عضوًا بمرتبة مُلازم تحقيق بالنيابة العامة
  • خادم الحرمين يُصدر أمرًا ملكيًا بتعيين 81 عضوًا بمرتبة مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي
  • أمر ملكي بتعيين (81) عضوًا بمرتبة مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي
  • العماد أو اللواء أو العميد...على مَنْ سيقع الاختيار؟