الخطوط التركية تُدشن أولى رحلاتها إلى ليبيا
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
استقبل مطار معيتيقة الدولي بطرابلس، اليوم الخميس، أول رحلة تدشينية للخطوط الجوية التركية قادمة إلى ليبيا، وذلك بعد توقف دام 10 سنوات.
وهبطت الطائرة في مطار معيتيقة، حيث تم تنظيم حفل استقبال رسمي للرحلة، وحضر الحفل وزير المواصلات بحكومة الوحدة الوطنية ووكيل الوزارة لشؤون النقل الجوي، بالإضافة إلى رئيس مصلحة المطارات ورئيس مصلحة الطيران المدني ومدير عام مطار معتيقة.
وعُقِد مؤتمر صحفي مشترك بين الجانبين الليبي والتركي، حيث تم توقيع مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون في مجال النقل الجوي بين البلدين.
وحضر التوقيع سفير تركيا في ليبيا ورئيس الطيران المدني التركي ومدير شركة الخطوط الجوية التركية.
مؤتمر صحفي بشأن توقيع مذكرة تفاهم مع الجانب التركي لعودة رحلات شركات الخطوط التركيةالآن | عقب وصول أول رحلات الخطوط التركية لمطار معيتيقة الدولي بـ #طرابلس، مؤتمر صحفي بشأن توقيع مذكرة تفاهم مع الجانب التركي لعودة رحلات شركات الخطوط التركية. #حكومتنا #ليبيا #حكومة_الوحدة_الوطنية
تم النشر بواسطة حكومتنا في الخميس، ٢٨ مارس ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الخطوط الجوية التركية تركيا رحلات جوية مطار معيتيقة وزارة المواصلات الخطوط الترکیة
إقرأ أيضاً:
«الجليلة»: توقيع 5 مذكرات تفاهم لدعم الرعاية الصحية والعمل الخيري
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت «مؤسسة الجليلة» ذراع العطاء لـ «دبي الصحية»، عن توقيع خمس مذكرات تفاهم مع خمس جمعيات خيرية بالدولة، بهدف توحيد الجهود لتقديم خدمات الرعاية الصحية للفئات المٌستحقة، ودعم التعليم الطبي والبحث العلمي.
جاء ذلك برعاية وحضور سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس إدارة «دبي الصحية»، وتم توقيع المذكرات خلال الحفل السنوي الذي أقامته «مؤسسة الجليلة» للاحتفاء برواد العطاء من شركائها المانحين، في إطار جهودها لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الشركاء في مجالي الرعاية الصحية والعمل الخيري، وتنفيذ مبادرات مشتركة تقدم دعماً طبياً أساسياً للفئات المستحقة.
وقع مذكرات التفاهم الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لـ «مؤسسة الجليلة»، وممثلو الجمعيات الخيرية الشريكة.
من جهته، أكد الدكتور عامر الزرعوني أن توقيع هذه المذكرات يعكس قوة التكاتف والعمل المشترك في القطاع الخيري، موضحاً أن التعاون مع الجمعيات الخيرية ذات الدور الوطني والبعد الاجتماعي يشكل ركيزة أساسية لضمان وصول الدعم الطبي إلى مستحقيه، وتحقيق تأثير إيجابي ومستدام على حياتهم.
دعم
ويهدف التعاون والشراكة بين الأطراف إلى دعم مشاريع حيوية تشمل: برنامج «عاون»، و«صندوق الطفل»، ومبادرات ذات مسؤولية مجتمعية منها: «العيادات المتنقلة»، برنامج «تآلف»، و«مجلس الأمل»، من خلال توحيد الموارد لإحداث تحول إيجابي في حياة الناس.