خطوات يجب اتباعها إذا تأخرت الشركة في تركيب عداد الكهرباء
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
حدد جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، التابع لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، خطوات مهمة لابد أن يتبعها المواطن في حالة تأخر الشركة في تركيب عداد الكهرباء، حيث يتم تقديم شكوى لشركة توزيع الكهرباء التابع لها طلب تركيب العداد، وفي حالة عدم حل الشكوى من جانب شركة الكهرباء، يستقبل جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك شكاوى المواطنين، بحيث يقوم الشاكي ببعض الإجراءات القانونية.
وترصد «الوطن» خلال هذا التقرير الإجراءات القانونية الواجب اتباعها لتقديم شكوى لجهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك في حالة تأخر الشركة في تركيب عداد الكهرباء، وجاءت كالتالي:
1- تقديم طلب الشكوى لجهاز تنظيم مرفق الكهرباء أو استيفاء نموذج الشكوى المعد من قبل الجهاز وتسليمه للإدارة المختصة.
2- تسليم صورة من الشكوى التي سبق وتم تقديمها لشركة الكهرباء.
3- صورة من طلب تركيب العداد.
4- صورة من أي إيصالات مسددة.
5- يقوم الجهاز ببحث الشكوى للعمل على حلها، موضحًا جميع الروابط الخاصة بتقديم الشكوي
6- منافذ تلقي شكاوى المواطنين بجهاز تنظيم الكهرباء مرفق الكهرباء وحماية المستهلك وجاءت كالتالي:
- من خلال التوجه إلى مقر الجھاز في 1 شارع المھندس ماھر أباظة خلف نادي السكة الحديد مدینة نصر.
- من خلال الموقع الإلكتروني للجھاز www.egyptera.org
- من خلال البرید ص.ب. 71- بانوراما أكتوبر– رقم بریدي 11811 شارع صلاح سالم.
- من خلال الإیمیل الخاص بتلقى شكاوى المواطنين complaints@egyptera.org
- من خلال الفاكس الخاص بالجهاز على رقم 23421479 .
- الاتصال على التلیفون رقم 23421476 (داخلي 154).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شكاوى الكهرباء وزارة الكهرباء جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك عداد الكهرباء تركيب عداد الكهرباء العداد مرفق الکهرباء وحمایة المستهلک ترکیب عداد الکهرباء تنظیم مرفق الکهرباء من خلال فی حالة
إقرأ أيضاً:
المستهلك الأميركي يبقى انتقائيا في فترة "بلاك فرايدي"
رغم تباطؤ التضخم وتدني البطالة وتحسن في الميزانيات، يتوقع أن يبقى المستهلك الأميركي انتقائيا خلال مرحلة الحسومات الكبرى المعروفة بـ"بلاك فرايدي" في نهاية نوفمبر مع تركيزه على أفضل العروض المتاحة.
ووفق تقديرات رابطة "كونفيرنس بورد" المتخصصة، فإن المستهلكين الأميركيين "مستعدون لفتح محافظهم" مشيرة إلى أنهم "ينوون إنفاق أكثر مما أنفقوه العام الماضي، لكن التضخم قد يؤثر على ذلك".
وفي ظل هذا المناخ، لا أحد يتوقع أن يدفع المستهلكون السعر الكامل للسلع.
وجاء في مذكرة لبنك الاستثمار "مورغان ستانلي" أنه "من المرجح أن يزيد المتسوقون خلال العطل من إنفاقهم هذا العام مقارنة بالعام الماضي لكنهم سيبقون انتقائيين ويبحثون عن الحسومات".
وأظهر مسح أجراه البنك أن قرابة 35 بالمئة من المستهلكين يخططون لإنفاق أكثر مما أنفقوه في العام 2023، لكن 64 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيحجمون عن ذلك إذا لم تكن العروض مغرية بما يكفي، أي بحسومات تزيد عن 20 بالمئة.
وتوقع نيل سوندرز، المدير لدى "غلوبل داتا"، نتائج جيدة إلا أنها "لن تكون مذهلة لأن المستهلكين يبقون تحت الضغط حتى لو كانت بعض المؤشرات الاقتصادية تتحرك في الاتجاه الصحيح".
فمعدل البطالة مستقر عند 4.1 بالمئة ورغم ارتفاع التضخم بشكل طفيف في أكتوبر إلى 2.6 بالمئة على أساس سنوي مقارنة بنسبة 2.4 بالمئة في سبتمبر، فهو يبقى أقل بكثير من الحد الأقصى البالغ 9.1 بالمئة الذي سجل في يونيو 2022.
لكن الأسعار ارتفعت بأكثر من 20 بالمئة خلال رئاسة جو بايدن، في سياق تضخم عالمي بعد جائحة كوفيد-19.
وكان الاقتصاد من ركائز حملة الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز بالسباق إلى البيت الأبيض، إذ جعل من خفض كلفة المعيشة محور برنامجه.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر