ياسمين صبري تخطف الأنظار بفستان ذهبي.. ما القصة؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
بمظهر يشبه الأميرات، وملكات الفراعنة، تألقت الفنانة ياسمين صبري، في أحدث ظهور لها، عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عقب أزمة تصريحات والدها، الطبيب أشرف صبري، ردًا على حديثها عن نفسها، والتي وصفت فيه نفسها بأنها من أبناء الطبقة المتوسطة.
والد ياسمين صبري ينفي تصريحاتها عن معاناة الطفولة: كان عندها مربية فلبينية
أول ظهور لـ ياسمين صبري عقب هجوم والدها عليهاوعلى الرغم من الهجوم الذي شنه الطبيب أشرف صبري، والد الفنانة ياسمين صبري، بطريقة غير مباشرة، ردًا على تصريحاتها حول نشأتها وحالتها الاجتماعية، لم تعقب الفنانة على الحديث، بل ظهرت ترتدي فستانًا ذهبيا «ميتالك» مع تاج مميز، تشبه في إطلالتها الأميرات، وهي تعلن عن أحد المنتجات.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Yasmine Sabri (@yasmine_sabri)
وكان الطبيب أشرف صبري، والد ياسمين صبري، رد على تصريحاتها خلال آخر ظهور تليفزيوني لها، إذ أكدت أنها عاشت حياة من الطبقة المتوسطة، ودرست في مدارس حكومية، وعاشت حياة بسيطة مع جدتها.
وعلى الفور، نشر والدها العديد من الصور لها، مؤكدًا أنه تولى تربيتها مع أشقائها، وكان حريصًا على توفير أفضل سبل الحياة لهم، حيث عيَّن لها مربية فلبينية لتعليمهم اللغة الإنجليزية، كما إنها تعلمت في مدارس مميزة، مثل مدرسة EGC، وأن ابنه يعمل حاليًا في أمريكا، بينما تزوجت ابنته الأخرى من طبيب، فيما تعيش ابنته الثالثة في فرنسا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين صبري والد ياسمين صبري أخبار ياسمين صبري یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور فيديو نادر لاغتيال السادات.. ما القصة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تداول مقطع فيديو نادر يُظهر لحظة اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، أثناء العرض العسكري بمناسبة ذكرى انتصار السادس من أكتوبر عام 1981، في مشهد لا يُنسى من تاريخ مصر السياسي الحديث.
الفيديو، الذي لم يكن متداولًا من قبل، ظهر بجودة عالية وزاوية تصوير جديدة تُظهر لحظة نزول الجناة من الشاحنة العسكرية وسط العرض، وفتحهم النار على المنصة الرئيسية التي كان يجلس فيها السادات وكبار قادة الدولة. ويبدو أن المقطع تم تصويره من زاوية قريبة نسبيًا، تُمكن المشاهد من متابعة تحركات الجناة لحظة بلحظة، وهو ما أثار تساؤلات حول مصدر الفيديو، وكيف لم يُكشف عنه طوال السنوات الماضية.
هل الفيديو حقيقي أم مفبرك؟على الرغم من الترويج للمقطع باعتباره جديدًا، فإن التحقيقات الرقمية أظهرت أن الفيديو قديم، وتمت إعادة تداوله خارج سياقه الأصلي، المقطع الذي تبلغ مدته نحو 4 دقائق و30 ثانية، جزء من فيديو أطول مدته 23 دقيقة، نُشر في الأصل على قناة أرشيفية معنية بتوثيق الأحداث التاريخية الكبرى.
ورغم التفاعل الواسع، لم تُصدر أي جهة رسمية حتى الآن بيانًا يوضح حقيقة الفيديو أو يحدد مصدره، ما فتح الباب أمام سيل من التحليلات والافتراضات. البعض رجّح أن الفيديو قد يكون جزءًا من أرشيف رسمي تم تسريبه عن طريق الخطأ أو بفعل فاعل، المقطع نُشر لأول مرة في مايو 2022 تحت عنوان يوثق لحظة الاغتيال، ولم يكن بثًا حديثًا كما ادعت بعض الحسابات.
كيف انتشر الفيديو بهذا الشكل المفاجئ؟بدأ انتشار المقطع بشكل سريع جدا صباح الاثنين 21 أبريل 2025، بعد أن نشرته صحفية مصرية عبر حسابها على منصة "إكس"، مرفقًا بتعليق خبري. لكن سرعان ما التقطت حسابات أخرى الفيديو وأضافت إليه روايات وتحليلات متباينة، ادعت أن النشر الأخير يحمل رسائل سياسية أو إشارات ضمنية موجهة لدول أو جهات بعينها.
دعوات للتحقق قبل التفاعليشدد خبراء الإعلام الرقمي على أهمية التحقق من مصدر المحتوى وتاريخ نشره الأصلي قبل الانجراف وراء التفسيرات المضللة، خاصة عندما يتعلق الأمر بلحظات تاريخية حساسة تمس وجدان الشعوب.