سماح أبو بكر عزت: من يكتب للأطفال عليه توطيد علاقته معهم والالتحام بهم
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تحدثت الكاتبة الصحفية سماح أبو بكر عزت، عن أهمية تطوير الكاتب لأدواته، خاصة الكتاب المتخصصين في الكتابة عن الأطفال، وذلك خلال لقائها ببرنامج «كلام في الفن»، المذاع عبر «الراديو أون سبورت إف إم»، مع الكاتب الصحفي مصطفي عمار رئيس تحرير جريدة «الوطن».
كاتب الأطفال يجب أن يوطد علاقته بهموأضافت: «بشوف دايمًا إن كاتب الأطفال عليه أن يظل طيلة الوقت في تلاحم مع الأطفال، واللي بيكون بعيد عن الأطفال لا يمكن لكتابته أن تصل للطفل».
وتابعت: «بقعد مع الأطفال وأشوف مشاكلهم، وطول ما انا قاعدة في أي مكان بيكون عيني على الأطفال، بشوف بيتكلموا إزاي ويتعاملوا مع بعض ومع أهلهم إزاي».
مشكلة الأطفال الحاليةأما عن أكبر مشكلة يواجهها الأطفال حاليًا، أكملت: «بقول للأسرة كل ما بقعد مع أطفال المشكلة المتكررة عندهم إن محدش بيسمعهم ولا يتكلم معاهم خالص، ومحدش بيفهمهم، إحنا قاعدين لوحدنا، ودايما بقول إن فيه فرق بين الرعاية والتربية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سماح أبو بكر كلام في الفن
إقرأ أيضاً:
"ديزني" تكسب قضية سرقة فيلم "موانا" من الكاتب وودال
نجحت شركة ديزني في كسب دعوى قضائية تتعلق بحقوق الطبع والنشر لفيلم الرسوم المتحركة الشهير "موانا"، وذلك بعد أن قضت هيئة محلفين فيدرالية في لوس أنجليس، بعدم انتهاك الفيلم لأي حقوق تخص الفنان باك وودال.
ووفق صحف أجنبية، فكان وودال قد زعم أن "موانا" نسخ بشكل غير قانوني أفكاراً من فيلمه "باكي"، الذي يدور حول راكب أمواج مراهق يسافر عبر الزمن إلى بولينيزيا القديمة.
وأكد وودال أنه شارك نصوصاً ولوحات قصصية مع إحدى المسؤولات التنفيذيات في مجال السينما قبل سنوات من إنتاج فيلم ديزني "موانا".
وأشارت دعوى وودال أن هناك عدة أوجه تشابه بين "موانا" و"باكي"، منها الاحتفاء بموضوع متكرر في المعتقدات البولينيزية يتعلق بالأسلاف الروحيين الذين يتجسدون في شكل حيوانات.
Disney wins copyright infringement lawsuit as a jury rules ‘Moana’ wasn’t copied from animator Buck Woodall's ‘Bucky and the Surfer Boy’, THR reports.
The copyright infringement case is still pending for ‘Moana 2.’ pic.twitter.com/TUxPibMPJz
وعلى الرغم من عرض مشاهد من الفيلمين لضمان إنصاف طرفي القضية، قررت هيئة المحلفين أن فريق "موانا" لم يكن لديه أي وصول إلى أعمال وودال بشكل قاطع، مما أسقط دعوى الانتهاك ضد "ديزني".
وطمح وودال في قضيته إلى الحصول على تعويضات مالية لا تقل عن 100 مليون دولار من "ديزني"، وقد أعرب محاميه عن خيبة أمله في الحكم، مشيراً إلى أنهم سيدرسون خياراتهم المستقبلية.