بيومي فؤاد: إحنا بتوع فلوس.. بروح السعودية أشتغل وباخد المقابل
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أكد الفنان بيومي فؤاد، أنه فنان مصري يشارك بأعمال في السعودية من أجل الحصول على مقابل مادي، قائلا: "إحنا بنروح السعودية عشان نشتغل وناخد فلوس واعتذر عن مقولة إننا مش بتوع فلوس وهي مضيقاهم قوي وإحنا بتوع فلوس اشتغل وباخد فلوس".
وأوضح بيومي فؤاد، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية اسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن الفنان الكوميديان يعاني من توتر وقلق وهذا يحتاج إلى مقابل ولا يعمل أحد بدون مقابل، مضيفا: "الفنان المصري محبوب ودي نعمة من ربنا عشان كده بيشيلوا أول جملة ليا في الفيديو وأنا فنان مصري وليا الشرف ويسيبوا اللي يهين".
ووجه بيومي فؤاد رسالة إلى جمهوره: "كل اللي حبوا بيومي وقدروا فني وموهبتي أنتم فوق دماغي ومن بعد الحلقة زعلانين مني اجيلكم لبيوتكم والفنان من غير جمهور ولا حاجة مع احترامي للنقاد وهو اللي بيطلع سابع سماء وينزل سابع ارض".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم أسما إبراهيم الفنان بيومي فؤاد برنامج حبر سري بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: هؤلاء خذوا منهم العلم الشرعي وابعدوا عن أصحاب الانتماء السياسي
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الديار المصرية الأسبق، إن كثيرًا من الناس يتعاملون مع المنصات الإلكترونية الدينية دون وعي أو تمييز بين الصحيح والمغشوش، مشددًا على ضرورة التثبت من مصادر تلقي العلم الشرعي.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومفتي الديار المصرية الأسبق، خلال تصريح، اليوم الأحد: "لو عاوز يعرف هو بيتعامل مع الموقع بشكل صحيح، يسأل نفسه سؤال بسيط خالص، ويبحث عن المسألة: الشخص اللي قدامه ده بيقرأ كتاب؟ ولا بيقول له كلام؟ إذا كان بيقرأ كتاب، يبقى ده الشرط الأول، إذا كان بيقول له أي كلام كده، والكلام مُرسل، يبقى يُلغى".
وتابع: "الشرط الثاني: من هو؟ الأمريكان يهتمون بده خالص، ويقولوا: هو مين؟ ده شيخ أزهري؟ خلاص ياخد، ما هواش؟ يبقى ما ياخدش،خلي بالك، وإحنا بنقول "الأزهر" بين قوسين، إحنا نقصد كمان "القرويين"، ونقصد "علماء الزيتونة"، ونقصد "علماء الحرمين"، لا بأس، بس المهم يبقى عالم، المهم يبقى تابع لـمحضن علمي، فالأزهر وإن كان على رأسهم، إلا أنه أي محضن علمي أو جامعة نثق فيها نستمع له، وهتلاقي كلامه معقول المعنى".
وأضاف: "الشرط الثالث بقى: ألا يكون له انتماء سياسي، لأن السياسة، في بعض الأحيان، لما تدخل في العلم، توجّهه، والسياسة لما توجه العلم، تفسده، يبقى ليه غرض آخر غير الحقيقة العلمية، إحنا لا نريد إلا من لم تتلاعب به السياسة في توجيه علمه، لأن ده يبقى علم مغشوش، زي ما التدين المغشوش، فده يبقى علم مغشوش، ولو الشروط الثلاثة دول موجودين في اللي قدامك: إنه يقرأ في كتاب، وإنه منتمي لمحضن علمي، وإنه غير منتمي لاتجاه سياسي اسمعوا، طب وإذا ما عرفتوش؟، ما تسمعوش، حتى لو كان صحيحًا، ليه؟ ما المنصات كتير، والدنيا هايصة. فيجب علينا أن فانظروا ممن تأخذون دينكم".