منوعات بطلة "أيام حياتنا" تكشف كواليس إهانات المخرج لفريق العمل
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
منوعات، بطلة أيام حياتنا تكشف كواليس إهانات المخرج لفريق العمل،الممثلة الأمريكية ليزا رينا والمخرج ألبرت آلار مجلة ديديلاين الخميس 27 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بطلة "أيام حياتنا" تكشف كواليس إهانات المخرج لفريق العمل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الممثلة الأمريكية ليزا رينا والمخرج ألبرت آلار (مجلة ديديلاين)
الخميس 27 يوليو 2023 / 17:09
بعد يومين على تحقيق استقصائي عن سوء سلوك المخرج والمنتج التنفيذي لمسلسل "أيام حياتنا" ألبرت آلار، كسرت المذيعة والممثلة الأمريكية ليزا رينا حاجز الصمت، وكشفت المستور عن كواليس تصوير المسلسل.
استعادت ليزا تجربة عاشتها عند عودتها إلى أداء شخصية بيلي ريد في مسلسل "أيام حياتنا"
وفي منشور ضمن "ستوري" على إنستغرام نشرت فيها صورة آلار، استعادت ليزا تجربة عاشتها عند عودتها إلى أداء شخصية بيلي ريد في مسلسل "أيام حياتنا"، واصفة بيئة العمل تحت إدارة المخرج آلار بـ"المثيرة للاشمئزاز".وذكرت أنه بعدما أرهقها الصمت، اتخذت قرار الحديث علناً عن الكواليس، خاصة أنها سبق ورفعت الصوت، وأبلغت فريق العمل بما يحدث، ووصل الأمر إلى المخرج آلبرت نفسه، إلا أن شيئاً لم يتغير.
لا تعليقوذكرت مجلة "ديدلاين" أنها تواصلت مع المكتب الإعلامي لليزا رينا للتعقيب على المنشور الذي اختفى لاحقاً من خاصية ستوري، إلا أنها لم تتلق أي تعليق.
يُشار إلى أن مشاركة ليزا في المسلسل المتواصل منذ عام 1965، وتجاوز عدد حلقاته الـ14 ألف حلقة، قد بدأت في العام 1992، واستمرت لغاية 1995، ثم أصبحت متقطعة بين موسم وآخر، لتعود إلى الظهور في الموسم منذ 2021.
انتهازي مع الموظفينوكان التقرير الذي أعدّته "ديدلاين" بتاريخ 25 يوليو (تموز) الجاري، قد تحدث عن شُبهات عديدة وأدلة حول السلوك المشين للمخرج آلار منذ بدء إخراجه للمسلسل عام 2003، ولا يزال، خاصة مع تصاعد الأمور حين تم تعيينه منتجاً تنفيذياً مشاركاً للعمل عام 2015.
واعتبرت مصادر مطلعة للمجلة أن الموظفين يشعرون بالأهانة خلال التعامل معه، ويطرد بعضهم بشكل تعسفي دون إعطائهم حقوقهم المادية.
كما كشفت المصادر أن الموظفين والممثلين كانوا مستائين جداً من استهزاء المخرج بهم، وتصرفاته العلنية المسيئة في موقع التصوير، لاسيما حين حاول تقبيل ممثلة دون موافقتها فأهانها، وبدأ بإدلاء تعليقات غير لائقة، وملاحظات بطريقة مبتذلة.
بيئة آمنة لم تتحققوذكر التحقيق الاستقصائي، أن الشركة المنتجة للمسلسل الطويل Corday Productions سبق وقامت بتحقيقات داخلية، بعد تفشي الأخبار عن الأجواء المشينة، وأعلنت عن اتخاذ سلسلة من الإجراءات لضمان بيئة عمل آمنة ومحترمة. وفيما لم توضح الشركة هذه الإجراءات، بسبب خصوصية وسرية الموظفين، إلا أن آلار بقي في مركزه كمخرج ومنتج تنفيذي، ما أثار غضباً كبيراً بين طاقمي التمثيل والعمل.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بطلة "أيام حياتنا" تكشف كواليس إهانات المخرج لفريق العمل وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
يسري نصر الله: السينما في مصر "عيّانة".. وهذا ما تعلمته من يوسف شاهين
حلّ المخرج السينمائي المصري يسري نصر الله، ضيفاً على اليوم الرابع لمهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 45، بعد تكريمه بجائزة الهرم الذهبي الفخرية لإنجاز العمر، كاشفاً الكثير من المعلومات عن بداياته ومشواره الفني.
بدأ يسري الندوة، بموقف مُحرج، لافتاً إلى أنه اضطر دخول الأوبرا المصرية مشياً على الأقدام خوفاً من تأخره على موعد الندوة، إذ استوقفه عدد من المواطنين الذين أصروا على التقاط الصور معه بوصفه المُنتج أحمد السبكي، فيما اعتبره آخرون عمرو موسى، رئيس جامعة الدول العربية الأسبق.
وعند تقديم نفسه إلى حضور الندوة، قال بحسه الفكاهي: "أنا كل هؤلاء الأشخاص لمن لا يعرفني".
وحرص عدد من نجوم الفن على حضور الندوة، منهم رانيا يوسف، وباسم سمرة، ولقاء سويدان، وكريمة منصور، وعمر الزهيري، وحسام الدين، وبسنت صيام.
تحدث يسري نصر الله، عن نشأته، واصفاً نفسه بأنه ابن عائلة أرستقراطية مثقفة، حيث تعلم في مدارس محدودة الطلاب أشبه بالفقاعة، وفق وصفه.
ولفت نصر الله، إلى حرصه الدائم على "الحقيقة" في أعماله، ضارباً مثالاً بفيلمه "مرسيدس"، الذي جرى إنتاجه في نفس وقت "الكيت كات" بطولة محمود عبدالعزيز، مشيراً إلى أن الأول جرى تصوير مشاهده في الشارع، على عكس الأخير الذي تم تصوير أغلب مشاهده في الاستوديو، بينما تم التعامل مع فيلمه على أنه عمل غرائبي على الرغم حرصه الشديد في أفلامه أن تكون مشابهة للواقع ومليئة بالشخصيات.
يوسف شاهينقال المخرج يسري نصر الله، إنه عمل كمساعد للمرة الأولى، مع المخرج الراحل يوسف شاهين، وخلال تلك التجربة عرف الكثير عن التعامل مع الممثلين، خاصة أن الراحل أكد له أنه يجب على المخرج احترام حدود الممثل.
ووصف نصر الله، لوكيشن يوسف شاهين، بأنه "مليء بالجمال"، حيث تعلم داخله أن يكون العمل ممتعاً لجميع طاقم العمل وليس فقط للمخرج، لافتاً إلى عدم تعاطفه مع الأشخاص دائمي التحدث عن الصعوبات التي تواجههم في عملهم، بقوله: "إذا لم تستمتع بالعمل لا تقدمه".
أحمد زكيكما كشف نصر الله، عن رغبة الفنان أحمد زكي، في تقديم فيلم "مرسيدس" بدلاً من زكي فطين عبدالوهاب، واصفاً أحمد زكي بأنه فنان عظيم، لكنه لم يكن مناسباً لمواصفات الشخصية، فرفض طلبه، وفق قوله.
وعن ذلك يقول نصر الله: "أنا مؤمن أن الممثل دائماً ما يعطي الشخصية شيئا إضافياً لا يمكن توقعه، لذلك لا أفرض عليه أداءً معيناً".
وحول فيلم "سرقات صيفية"، اعترف نصرالله بأنه عجز عن إقناع النجوم بالعمل، بسبب قصته وخوفهم من الانتقادات، لكنه أصر على تقديم العمل بميزانية وصلت إلى 50 ألف دولار، اقترضهم من أحد أقاربه.
وفي هذا الشأن، اعترف نصر الله، أن العمل لم يحقق إيرادات كبيرة، لافتاً أنه اعتمد في العمل على رؤيته وليس على النجوم الكبار، حيث قدمه بفنانين ذوي خبرات تمثيلية ضعيفة.
باسم سمرةتحدث المخرج يسري نصر الله أيضاً عن تأثير الفنان باسم سمرة على حياته ومسار عدد من أفلامه، لافتاً إلى أنه عامل مشترك بين أفلام "مرسيدس"، و"صبيان وبنات"، و"بعد الموقعة"، و"الماء والخضرة والوجه الحسن".
وروي نصرالله، عن زيارته لعائلة باسم سمرة في عزبة بطران بنزلة السمان، حيث جاءت فكرة أفلام "صبيان وبنات"، و"المدينة"، و"بعد الموقعة".
الأمر الذي دفع باسم سمرة للتدخل، مهنئاً نصر الله، على تكريمه في القاهرة السينمائي ووصفه بـ"صديقه وأستاذه"، كما طالبه بتوجيه كلمة إلى المسؤولين عن صناعة السينما للاهتمام بها، ليرد نصر الله: "السينما في مصر عيانة".
وقال نصر الله، إن أزمة السينما الحقيقية تكمن في البيروقراطية المعقدة الخاصة بتنفيذ الأفلام، وفي مقدمتها استخراج تصاريح التصوير والتكاليف المرتفعة التي تُفرض على هذه الصناعة.