أبرز موقع Global Highlights، من خلال تقرير، عدد من الأماكن السياحية الساحلية على البحر الأحمر بالمقصد السياحي المصري التي يمكن زيارتها خلال فصل الصيف ولا سيما في شهر يوليو للاستمتاع بقضاء عطلة على شواطئها المشمسة والتي من بينها مدن شرم الشيخ والغردقة ودهب هذا بالإضافة إلى مدينتي القاهرة والجيزة، كما يمكن زيارة عدد من المعالم السياحية صباحًا أو مساءً.

القاهرة والجيزة 

وقد جاءت مدينتي القاهرة والجيزة من بين المقاصد السياحية التي أوصى التقرير بزيارتها، لافتًا إلى أن مدينة القاهرة تعد مكانًا رائعًا كما أنها قريبة من مدينة الجيزة التي توجد بها أهرامات الجيزة إحدى أشهر أماكن الجذب السياحي في مصر بالإضافة إلى المتحف المصري الكبير، كما يمكن للزائر القيام بالعديد من الأنشطة خلال زيارته لمدينة القاهرة ولا سيما في المساء والتي من بينها زيارة برج القاهرة وحضور عروض دار الأوبرا المصرية وعروض الصوت والضوء بأهرامات الجيزة والقيام برحلة نيلية وتناول العشاء وسط أجواء النيل الساحرة، والقيام بجولة بشارع المعز حيث الآثار الإسلامية الشامخة، بالإضافة إلى القيام بجولة بخان الخليلي لشراء الهدايا التذكارية من البازارات الموجودة بها.

شرم الشيخ 

كما أشار إلى أن السائح في مدينة شرم الشيخ يمكنه الاستمتاع بالاسترخاء على شاطئ البحر الأحمر والإقامة بالفنادق الرائعة وزيارة محمية رأس محمد وممارسة رياضة الغوص للاستمتاع بالحياة البحرية المتنوعة بها.

الغردقة 

وتطرق التقرير للحديث عن مدينة الغردقة والتي تعد إحدى الوجهات السياحية التي تتمتع بشهرة كبيرة في مصر، والتي يرغب السائحون في زيارتها للمشاركة في الرياضات المائية والتي من بينها التزلج على الماء والغوص، بالإضافة إلى الاستمتاع بالاسترخاء على الشاطئ.

دهب 

وعن مدينة دهب أشار التقرير أنها تتميز بكونها نقطة انطلاق رائعة لرحلات اليوم الواحد  إلى جبل سيناء، وأضاف أنها تتمتع بمزيج رائع بين البحر والجبال والصحراء.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صيف 2024 بالإضافة إلى

إقرأ أيضاً:

أستاذ تخطيط عمراني: تطوير القاهرة التاريخية يرفع معدل الحركة السياحية

قال الدكتور إسلام رأفت، أستاذ التخطيط العمراني، إن الدولة المصرية أولت مؤخرا اهتمامًا كبيرًا بتطوير العمران ووضعته على قائمة اهتماماتها، وتحديدا ملف القاهرة التاريخية.

تطوير القاهرة التاريخية

وأضاف «رأفت»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن تطوير القاهرة التاريخية بدأ منذ أكثر من 5 سنوات بتطوير منطقة الفسطاط، والتي تضم عددا من المباني الأثرية مثل مسجد عمرو بن العاص والكنيسة المعلقة.

وأكد «رأفت»، أن تطوير وتهيئة وإعادة استغلال هذه المناطق أثر بشكل كبير على إمكانية توفير الزيارة من الوفود السياحية لهذه المناطق، مشيرًا إلى التطوير الذي شهدته منطقة سور مجرى العيون في الحفاظ على التراث الثقافي.

نقل منطقة الروبيكي

وتابع: «الجميع يتذكر منطقة المدابغ التي كانت موجودة في هذه المنطقة، وكيف كانت نمطًا غير مناسبا للسُكنى فضلا عن أنها منطقة تاريخية، وبالتالي وجود مثل هذه الأنشطة في المناطق السكنية خلل تخطيطي كبير جدا».

وواصل: «كانت المشكلة مستعصية على الحل، إلى أن جرى توفير منطقة بديلة للمدابغ، وهي منطقة الروبيكي، وتوفير مناطق سكنية للعاملين في المنطقة بمدينة بدر، بحيث لا تُنقل المنطقة ويُترك المواطنون في أماكن غير مناسبة للعمل الخاص بهم، وبالتالي تم نقلهم إلى منطقة قريبة من مناطق الدباغة الجديدة الموجودة في المنطقة الصناعية في الروبيكي.

مقالات مشابهة

  • السفير الضحاك: يجب إنهاء مفاعيل “ورقة المبادئ والمعايير الناظمة لعمل الأمم المتحدة في سورية” بالغة العدائية والتي تتناقض مع المبادئ الإنسانية الأساسية وتحرم الفئات الأكثر احتياجاً من الحق في ظروف معيشية مناسبة
  • ‏حزب الله يعلن شن هجوم بسرب من المسيرات على قاعدة حيفا البحرية والتي تبعد 35 كم عن شمال مدينة حيفا
  • "حلم مشاعر" فيلم يسلط الضوء على طبيب الحروب الفلسطينى
  • في يوم الطفل العالمي.. تقرير فلسطيني يسلط الضوء على أعداد الأطفال المعتقلين لدى الاحتلال
  • مراسل سانا: أصوات الانفجارات التي سمعت في مدينة تدمر ناجمة عن عدوان إسرائيلي استهدف أبنية سكنية والمدينة الصناعية فيها
  • بعد مونديال قطر….الصحافة العالمية تُعيدُ تسليط الضوء على أسود الأطلس بهاتريك دياز وسباعية وجدة
  • فوز فريق هندسة المنصورة بالمركز الثالث في مسابقة AAKRUTI Global بالهند
  • أستاذ تخطيط عمراني: تطوير القاهرة التاريخية يرفع معدل الحركة السياحية
  • ملتقى الجامع الأزهر يسلط الضوء على بشارة ميلاد الرسول وطهارة نسبه الشريف
  • ملتقى علمي يسلط الضوء على الاسطرلاب واستخداماته