إيتو مهدد بعقوبة قاسية بسبب التلاعب في النتائج
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
كشفت تقارير إعلامية، عن اقتراب صدور الحكم، في قضية التحقيق في التلاعب في نتائج المباريات والفساد، التي تورط فيها رئيس الاتحاد الكاميروني صامويل إيتو.
وحسب موقع "CFOOT" الكامروني، فإن التحقيق الذي فُتح شهر غشت الماضي، بناء على طلب ممثلي كرة القدم الكاميرونية، أكد على ضرورة تعليق جميع الأنشطة المتعلقة باللعبة في وجه رئيس الاتحاد، صامويل إيتو.
ونقلاً عن المصدر، فإن إيتو عمِد إلى تزوير نتائج مباريات، فريق فيكتوريا يونايتد، الممارس في الدرجة الثانية، وذلك بغرض تصعيده.
وفي الوقت الذي تصدر فيه هذه الأنباء، تزداد الضغوط على رئيس الاتحاد الكاميروني، من أجل الاستقالة والرحيل عن منصبه، بيد أن إيتو ما زال مصّرا على براءته نافيا هذه الادعاءات.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية الكاميروني كرة القدم الاتحاد الكاميروني الكاميرون كرة القدم ايتو النتائج الاتحاد الكاميروني رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: مصر لن تقبل أي مساومة على قناة السويس
استنكر المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد بشدة التصريحات غير المسؤولة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي تطالب بمرور السفن الأمريكية مجانًا عبر قناة السويس، مشيرًا إلى أن هذه المطالب تتعارض صراحةً مع الاتفاقيات الدولية، خاصة معاهدة القسطنطينية 1888 التي تحترم سيادة مصر الكاملة على القناة وتلزم جميع السفن بدفع رسوم عادلة مقابل الخدمات الملاحية .
وشدد "صقر"، في تصريحات صحفية اليوم، أن ما يفعله ترامب ليس سوى "مساومة" وضغط غير مقبول على مصر، يشبه محاولاته السابقة في قضية التهجير التي رفضتها الدولة المصرية بقوة، مضيفًا: نحن نرفض أي مساومة تمس سيادتنا أو تفرض شروطًا استثنائية لدولة بعينها، فهي ممر مائي تخضع للقوانين المصرية والدولية.
وأكد رئيس حزب الاتحاد أن قناة السويس مصرية خالصة، وهذه حقيقة تاريخية وقانونية لا تقبل الجدل، لقد دفع المصريون دماءهم ثمناً لها، حيث استشهد 120 ألف مصري أثناء حفرها، وأممها الزعيم جمال عبد الناصر عام 1956 لتظل رمزًا للكرامة الوطنية، وأي محاولة للانتقاص من هذه السيادة هي محاولة فاشلة لن تمر. .
وشدد على أن ادعاء ترامب بأن "قناة السويس ما كانت لتوجد لولا أمريكا" هو "كلام فارغ" يفتقر، القناة حُفرت بين عامي "1859 و1869"، حين كانت الولايات المتحدة غارقة في حربها الأهلية، ولم يكن لها أي دور في إنشائها. المصريون هم من بنوها بدمائهم، وسيظلون حراسها .