بيومي فؤاد لـ "حبر سري": "اللي شتمني شباب صغير والعيب مش عليه العيب على اللي رباه"
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
كشف الفنان بيومي فؤاد، أنهم بالتحري عن الأشخاص الذين سبوه وشتموه بعد الازمة الاخيرة تبين أنهم شباب صغير في سن 17 و18 و20 سنة، قائلا: "اللي شتمني.. انا اخويا محامي اكتشفنا أنهم أولاد صغيرين وأنهم يسمحوا يشتموني بأمي وابويا العيب مش عليهم ولكن العيب على اللي رباهم".
وأضاف بيومي فؤاد، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنه قرر الظهور في الاعلام لتوضيح الصورة لمن يحبوه، قائلا: "اللي بيحبوا بيومي وزعلانين مني أنتم فوق دماغي واطلقوا عليا لقب الجوكر ونجم الكوميديا ولكن لما عائلة بسيطة يصوروا معايا ويقولوا لي بنحس أنك واحد مننا ومن بيتنا ويزعلوا مني يبقى انتهيت ولو فهمني غلط يبقى انتهيت".
واستكمل بيومي فؤاد: "اللي بيحبني ويحترمي فوق راسي واللس مش بيبحني ولكن يحترمني أنت فوق دماغي وانا شخصيتي زي ما هي عفوي وطيب وراجل"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال بيومي فؤاد أحمد بيومي آخر أعمال الفنان بيومي فؤاد
إقرأ أيضاً:
كيف يؤدي التطرف الديني إلى الإلحاد؟.. يحسبون أنهم يحسنون صنعا
الفكر المتطرف دينياً من أكثر الاتجاهات خطورة داخل كل المجتمع، إذ يهدد أسسه ويصل في النهاية إلى الإلحاد، والانضمام إلى جماعات متطرفة تطلق دعاوى وفتاوى مغلوطة، بل ويُكفرون أحيانا من لا ينتمي إليهم، كما قال الدكتور محمد مهنا أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، في لقاء تلفزيوني سابق على قناة الناس خلال برنامج الطريق إلى الله.
وضمن الحملة التي أطلقتها «الوطن» لتعزيز الهوية الوطنية، تحت شعار «اختر طريقك.. في الوطن النجاة والأمان»، ونوضح علاقة التطرف الديني بالإلحاد.
ما علاقة التطرف الديني بالإلحاد؟الدكتور محمد مهنا أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، تحدث عن علاقة التطرف الديني والأفكار المتطرفة بالإلحاد، وقال: «الإسلام لا يعرف التعصب، والدين لا يعرف التطرف، والتطرف يؤدي إلى العنف وسفك الدماء واستحلال الأعراض والأموال والإرهاب، ويحسبون أنهم يُحسنون صنعا».
وأضاف:«نجد في هذا الزمان من أصحاب التعصب يحكمون بإخراج المسلمين من دين الله، والمٌتطرف عنده جاهلية أشد من الجاهلية الأولى»، لافتا إلى إن الدين يحكم حركة الحياة بكل أبعادها السياسية، والاجتماعية، والسلوكية، وغيرها وفرق بأن يكون حاكما أو محكوما.
كيف يؤدي التطرف الديني إلى الإلحاد؟وبخصوص العلاقة بين التطرف الديني والإلحاد قال «مهنا»:«أصحاب الفكر المتطرف يرون من لم يتبعهم بأنه ضال، يفرضون أفكارهم على خلق الله ومن لم يتابعهم ملحد وضال، الأزهر عندهم ضال ويسيئون لرموز الدين، بل يعتبروا نفسهم أهل السنة والجماعة، وبعض الأشخاص تقودهم في النهاية الأفكار المتطرفة إلى إنكار وجود الله عز وجل أو الإلحاد».