أسطورة لعبة فورت نايت نينجا يعلن اصابته بمرض السرطان.. ويكشف تفاصيل وضعه الصحي
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أعلن اسطورة لعبة فورت نايت الشهيرة الستريمر المعروف باسم "نينجا" عن اصابته بمرض السرطان وذلك عبر رسالة عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي، في خبر شكل صدمة كبيرة لجمهور وعشاقه.
اقرأ ايضاًالأمير هاري متورط بقضايا وادعاءات جنسية.. وأوامر تفتيش منازل عدد من المشاهير الستريمر "نينجا" لاعب فورت نايت يعلن اصابته بالسرطانونشر الستريمر الشهير "نينجا"منشور كشف من خلاله عن اصابته بمرض سرطان الجلد وذلك من خلال رسالة نشرها عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام".
وقال "نينجا" في رسالته: "ما زلت في حالة من الصدمة لكن ارغب في ابقائكم على اطّلاع بالتفاصيل.. قبل بضعة اسابيع ذهبت الى طبيب جلدية من أجل اجراء الفحص السنوي المعتاد".
وتابع نينجا قوله: "كان هناك شامة اسفل قدمي وبعد أن قاموا بـ ازالتها أجروا خزعة لها..وعادت نتيجتها بانها شكل من اشكال سرطان الجلد لكن الاطباء متفائلون بانهم قد اكتشفوا المرض في مراحل مبكرة.
اسمه الحقيقي ريتشارد تايلر بليفينس ويلقب بـ نينجا، حقق شهرة واسعة من خلال يوتيوب، حيث بدأ بتصوير الفيديوهات بعمر الـ 19 عامًا، ويتابعه عدد من الأشخاص من عشاق الألعاب الإلكترونية، حيث يبلغ عدد متابعيه ما يقارب الـ 12 مليون متابع.
حقق شهرة كأفضل لاعب بلعبة "Fortnite"، وقام بتأليف ونشر كتاب عن تفاصيل اللعبة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نينجا أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
بوتين وزيلينسكي.. هل تستمر لعبة عض الأصابع في حرب أوكرانيا في 2025؟
مع دخول حرب أوكرانيا عامها الثالث، يبدو أن المشهد الحالي يزداد تعقيدًا وتشابكًا، في ظل تحركات عسكرية يومية وتصريحات متباينة من الأطراف المختلفة.
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أشار في كانون الأول/ ديسمبر إلى أن العمليات العسكرية الروسية في شرق أوكرانيا مستمرة بوتيرة متزايدة، وسط تحقيق مكاسب ميدانية جديدة.
وعلى الجانب الآخر، تعاني أوكرانيا من دمار واسع النطاق، ما يزيد من حدة الأزمة الإنسانية التي تتجلى في نزوح أعداد كبيرة من المدنيين.
هذه التطورات العسكرية تصاحبها تحديات سياسية وإنسانية ضخمة، ويجد المجتمع الدولي نفسه في مواجهة مأزق معقد، مع تزايد التكهنات حول إمكانية انتهاء هذا الصراع خلال عام 2025، ويبدو أن الأطراف الدولية منقسمة في مواقفها، حيث يشهد الدعم الأمريكي والأوروبي لأوكرانيا تفاوتًا واضحًا.
وأثار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب جدلًا واسعًا بتصريحاته حول إنهاء الحرب في غضون 24 ساعة من توليه المنصب، مؤكدًا أنه سيعيد تقييم سياسة واشنطن تجاه هذا النزاع، وهو ما قد يشكل تحولًا جذريًا في إدارة الأزمة.
في الوقت ذاته، تواصل الدول الأوروبية تقديم الدعم العسكري والإنساني لكييف، على الرغم من الانقسامات الداخلية حول انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو، ما يعقد الجهود الرامية لتقديم ضمانات أمنية طويلة الأمد لها.
ويبذل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي جهودًا حثيثة لتعزيز علاقاته مع القوى الدولية، حيث كشف عن خطة للنصر تشمل تعزيز التعاون الاقتصادي والعسكري مع الغرب. ومع ذلك، تظل هذه الخطة رهينة بالانقسامات بين الحلفاء الغربيين بشأن مستوى الدعم المطلوب.
على الجانب الروسي، تعاني موسكو من تأثير العقوبات الاقتصادية الغربية التي أدت إلى ارتفاع معدلات التضخم وانخفاض قيمة الروبل. ومع ذلك، يصر الكرملين على أن هذه العقوبات لم تؤثر جوهريًا على قدرته على مواصلة الحرب. بوتين يعتمد على استراتيجية صمود طويلة الأمد، في ظل محاولاته لتوظيف المكاسب الميدانية في تعزيز موقفه التفاوضي.
مع استمرار الحرب، تبرز عدة سيناريوهات لنهايتها. قد تدفع الضغوط الدولية والاقتصادية الأطراف إلى تسوية دبلوماسية، لكن هذا الاحتمال يعتمد على تقديم تنازلات كبيرة من جميع الأطراف، وهو أمر يبدو مستبعدًا في الوقت الحالي. من ناحية أخرى، قد يؤدي استمرار التصعيد العسكري إلى تغييرات جذرية في ديناميكيات الصراع، بينما يبقى احتمال الجمود الطويل الأمد قائمًا، حيث تظل خطوط المواجهة دون تغيير جوهري.
مهما كانت نتيجة الحرب، فإن أوكرانيا ستواجه تحديات هائلة في إعادة الإعمار وتأمين حدودها، في حين ستحتاج روسيا إلى إعادة تقييم استراتيجيتها لتجنب المزيد من العزلة الدولية. وبينما يقترب عام 2025، يبقى السؤال الأبرز: هل يمكن أن يشهد هذا العام نهاية لهذا الصراع المدمر؟ الإجابة تعتمد على مزيج معقد من الإرادة السياسية، التحولات الميدانية، والضغوط الدولية.