أمانة الباحة تطفئ أضواء مبناها 10 دقائق
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أطفأت أمانة منطقة الباحة والبلديات التابعة أضواء مبانيها بمناسبة الحدث البيئي العالمي "ساعة الأرض".
وقال أمين منطقة الباحة الدكتور علي بن محمد السواط، نشارك العالم اليوم ساعة الأرض، بإطفاء إضاءة مبنى الأمانة والبلديات التابعة لها وعدد من المتنزهات والشوارع بمدينة الباحة، لمدة 10دقائق.
ودعا السواط للتوعية بضرورة ترشيد الطاقة؛ سعيًا لاستدامة بيئية، وخفض مستوى التلوث والاحتباس الحراري.
يُذكر أن منظمة الصندوق العالمي للطبيعة اختارت آخر سبت من مارس من كل عام موعدًا للاحتفال بـ "ساعة الأرض"، من خلال إطفاء الأنوار لمدة ساعة؛ لإثارة انتباه سكان الأرض لضرورة المحافظة على البيئة في مواجهة التغيُّر المناخي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ساعة الارض الاحتباس الحراري ترشيد الطاقة الصندوق العالمي للطبيعة
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حُكم حد الحرابة بجانِيين في منطقة جازان
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم حد الحرابة بجانِيين في منطقة جازان، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادًا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم).
أقدم كلٌ من / يوسف علي أحمد علواني و/ سليمان علي محمد عبدالله - يمنيي الجنسية – على اختطاف امرأة وافدة، واحتجازها وسلبها والاعتداء عليها بالضرب واغتصابها وتصويرها.
وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما، وأن ما قام به المدعى عليهما فعل محرم ومعاقب عليه شرعًا وهو من الاعتداء على الأنفس والأعراض ومن الإفساد في الأرض، وإقامة حد الحرابة عليهما وأن تكون عقوبتهما القتل، وأصبح الحكم نهائيًا بعد تأييده من مرجعه، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا بإقامة حد الحرابة بحق المذكورين وأن يكون ذلك بقتلهما.
وتم تنفيذ حكم القتل حدًا بالجانيين / يوسف علي أحمد علواني و/ سليمان علي محمد عبدالله - يمنيي الجنسية ـ اليوم الثلاثاء بتاريخ 23 / 6 / 1446هـ الموافق 24 / 12 / 2024م بمنطقة جازان.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين وينتهك أعراضهم وحقهم في الحياة والأمن، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل