روسيا تستخدم حق النقض لمنع إجراء يتعلق بكوريا الشمالية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
اسخدمت روسيا، اليوم الخميس، حق النقض (الفيتو) لمنع التجديد السنوي للجنة خبراء تراقب تنفيذ عقوبات الأمم المتحدة المفروضة منذ فترة طويلة على كوريا الشمالية بسبب برامج الأسلحة النووية والصواريخ الباليستية.
وامتنعت الصين عن التصويت بينما صوت باقي أعضاء مجلس الأمن، وعددهم 13، لصالح التجديد للجنة.
تراقب لجنة الخبراء المستقلين تنفيذ عقوبات الأمم المتحدة المفروضة على كوريا الشمالية على مدار الخمسة عشر عاما الماضية وتقدم تقارير مرتين سنويا إلى مجلس الأمن وتوصي بالقيام بعمل لتحسين تنفيذ الإجراءات.
وينتهي تفويض لجنة الخبراء الحالية في 30 أبريل 2024. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: روسيا كوريا الشمالية حق النقض مجلس الأمن الدولي الفيتو
إقرأ أيضاً:
مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري يدعم ويرافق المستثمرين لأجل تحسين نوعية المنتوج المحلي
ثمن عضو مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري عبد الرؤوف بوحبيلة، اليوم الخميس، الجهود التي يبذلها “التكتّل”. في دعم الاقتصاد الوطني، مبرزا دوره الفعال في مرافقة المستثمرين الجزائريين. لأجل تحسين نوعية المنتوج الجزائري ورفع القدرة الإنتاجية للمنتجين المحليين.
وأكد عضو مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري عبد الرؤوف بوحبيلة، لدى حلوله ضيفا على برنامج “ضيف الصباح” على أثير القناة الإذاعية الأولى. أن المجلس يسعى دائما لدعم ومرافقة المستثمرين محليا. وخارجيا لأجل التعريف بالمنتوج الجزائري في الأسواق الكبرى. وهو ما مكن المنتوج المحلي من كسب رهان الأسواق الجديدة. في عدة دول بالخارج، حيث أصبحت الجزائر تنظم صالونات خاصة بالمنتوج الجزائري. في مختلف بلدان العالم وذلك تنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية الذي شدد على ضرورة التكفل بالمنتوج الوطني خارج الجزائر.
وثمن بوحبيلة، الإجراءات التي اتخذتها السلطات العمومية لدعم الاستثمار والإنتاج المحلي، مشيرا إلى أن صدور النصوص التنظيمية. التي تسهل الاستثمار وكذا القانون الخاص بالاستثمار، قد أعطى نفسا جديدا للمستثمرين الجزائريين. في كل المجالات، وانعكس بشكل إيجابي على أداء المؤسسات الجزائرية خلال السنوات الأخيرة، حيث أصبحت تنافس شركات أجنبية في جودة التغليف والتعليب. في وقت أبدت عدة دول أجنبية رغبتها القوية في الاستثمار بالجزائر على غرار الصين، إيطاليا، تركيا وهو ما يدل على تحسن مناخ الاستثمار في الجزائر.