يقدم موقع صدى البلد معلومات قانونية عن عقوبات الاستيلاء علي بيانات البطاقات البنكية وذلك حتي لا يقع أحد في مصيدة العقوبات وفقا لقانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات رقم 175 لسنة 2018 فيما يلى:

 

عقوبة  الاستيلاء على بيانات البطاقات البنكية

عاقب قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات رقم 175 لسنة 2018، بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر، وبغرامة لا تقل عن ثلاثين ألف جنيه ولا تجاوز خمسين ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من استخدم الشبكة المعلوماتي أو إحدى وسائل تقنية المعلومات في الوصول بدون وجه حق إلى أرقام أو بيانات بطاقات البنوك والخدمات أو غيرها من أدوات الدفع الإلكترونية .

ونص القانون أيضا على عقوبات تصل إلى الحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر، وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين ، عند استخدامها في الحصول على أموال الغير أو ما تتيحه من خدمات.

وتكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنة، وبغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تجاوز مائتي ألف جنيه، أو إحدى هاتين العقوبتين، إذا توصل من ذلك إلى الاستيلاء لنفسه أو لغيره على تلك الخدمات أو مال الغير .

يذكر أنه قد واجه قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات الصادر بالقانون رقم 157 لسنة 2018 المعروف إعلاميا بـ"الجرائم الالكترونية"، جرائم الاختراق والاعتداء على شبكات الإنترنت التي تخص الدولة أو الأشخاص الاعتبارية العامة، كما عمل على تحقيق التوازن بين مكافحة الاستخدام غير المشروع للحاسبات وشبكات المعلومات، وحماية البيانات والمعلومات الحكومية والأنظمة والشبكات المعلوماتية الخاصة بالدولة أو أحد الأشخاص الاعتبارية العامة من الاعتراض أو الاختراق أو العبث بها أو إتلافها أو تعطيلها بأى صورة، والحماية الجنائية لحرمة الحياة الخاصة التى كفلها الدستور للمراسلات الإلكترونية، وعدم إفشائها أو التنصت عليها إلا بأمر قضائى .

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تقنیة المعلومات لا تقل عن ألف جنیه

إقرأ أيضاً:

حكومة بوليفيا: قائد الجيش كان يهدف إلى الاستيلاء على السلطة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال مسؤول رفيع المستوى في الحكومة البوليفية إدواردو ديل كاستيلو، إن قائد الجيش الجنرال خوان خوسيه زونيجا، الذي اعتقل في محاولة انقلاب فاشلة، كان يهدف إلى الاستيلاء على السلطة، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية الخميس.

وأضاف ديل كاستيلو، إنه بالإضافة إلى القبض على خوان خوسيه زونيجا، تم اعتقال نائب الأدميرال في قوات البحرية خوان أرنيز سلفادور. وتم إقالة الرجلين من قبل رئيس البلاد لويس آرس، واستبدالهما بعد محولة الانقلاب الفاشلة.

وتابع ديل كاستيلو أن محاولة الانقلاب كانت بدوافع سياسية، مضيفا: "كان الهدف إسقاط السلطة المنتخبة ديمقراطيا. خوان خوسيه زونيجا أراد تولي السلطة".

وأوضح ديل كاستيلو أيضا أن شخصين أصيبا ونقلا إلى المستشفى، جراء محاولة الانقلاب الفاشلة، أحدهما أصيب في ساقه برصاصة، والآخر لم يتم الكشف عن تفاصيل بشأنه.

مقالات مشابهة

  • مي الكيلة: الضمير الإنساني الحر يقتضي الوقوف ضد جرائم الاحتلال مع النساء الفلسطينيات
  • ضبط قضايا إتجار بالعملة بقيمة 10 ملايين جنيه
  • الأسبوع العالمي للتوعية بالحساسية.. تغير المناخ يعرضك للإصابة بالمرض
  • النواب الأميركي يتبنى قانونا يمنع استخدام بيانات وزارة الصحة بغزة
  • 75 مليون جنيه.. ضبط مرتكبي جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبي
  • لإلغاء بيانات المالك القديم.. طريقة تسجيل المحفظة البنكية لخطك الجديد؟
  • التموين: ثبات أسعار السلع المقررة داخل منظومة الدعم على البطاقات يوليو المقبل
  • موسكو: مراكز اتصال أوكرانية وراء 90% من جرائم تكنولوجيا المعلومات
  • بعد تعديل القانون.. سعر متر التصالح في مخالفات البناء 2024
  • حكومة بوليفيا: قائد الجيش كان يهدف إلى الاستيلاء على السلطة