رغم الاتفاق على الرحيل.. كهربا الأول في ترتيب مهاجمي الأهلي والثالث مفاجأة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
رغم توصل إدارة النادي الأهلي، إلى اتفاق نهائي مع محمود عبد المنعم “كهربا”، بشأن رحيله عن صفوف الفريق الكروي لمدة موسم واحد، على سبيل الاعارة، استقر السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة، على إعادة المشهد بشأن ترتيب رؤوس الحربة في صفوف النادي الأهلي خلال الوقت الحالي.
.قرار ناري من السويسري ضد الدوليين قبل لقاء سيمبا كولر يعيد النظر في ترتيب المهاجمين
خلال الفترة الماضية، تحدث السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، عن استقراره على مشاركة المحترف الفلسطيني وسام أبو علي بشكل أساسي على أن يكون بديله المحترف الفرنسي أنطوني موديست، ثم يأتي في الترتيب الثالث محمود كهربا.
واستقر المدير الفني للنادي الأهلي، على خطوة إعادة النظر في الترتيب، ليصبح محمود كهربا في المركز الأول خلال الوقت الحالي، ثم الفرنسي موديست، ثم الفلسطيني وسام أبو علي؟ في ظل عدم جاهزيته بنسبة 100%.
أكد مصدر بالنادي الاهلي، أن المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي، غير جاهز حتى الأن، من الناحية البدنية والفنية بالشكل المطلوب، وصعوبة لحاقه بمواجهة سيمبا التنزاني.
بينما الفرنسي المدلل انطوني موديست، لم يقدم أوراق اعتماده حتى الان، في حين يرى مارسيل كولر أن محمود كهربا يؤدي في التدريبات مع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، بشكل مميز وأفضل من النجم الفرنسي المدلل أنطوني موديست.
اتجه مارسيل كولر الى وضع محمود كهربا في الترتيب الأول، ثم الفرنسي أنطوني موديست في الترتيب الثاني، وتحديدا خلال مواجهة الذهاب المنتظرة ضد فريق سيمبا التنزاني غد الجمعة، بسبب جاهزية اللاعب وارتفاع لياقته في الآونة الأخيرة بسبب رغبته في إقناع الجهاز الفني بالاعتماد عليه.
في الوقت الذي يعمل خلاله الطاقم الطبي على خطوة تجهيز الفلسطيني وسام أبو علي، حيث يشارك في أداء البرنامج العلاجي والتأهيلي للتعافي من الإصابة التي تعرض لها في العضلة الخلفية.
ويتعرض وسام أبو علي بين الحين والآخر إلى إصابات عضلية كثيرة، وهو ما يربك حسابات السويسري مارسيل كولر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتفاق على الرحيل محمود عبد المنعم كهربا كهربا ترتيب مهاجمي الأهلي مهاجمي الأهلي النادي الأهلي الفلسطینی وسام أبو علی مارسیل کولر محمود کهربا فی الترتیب
إقرأ أيضاً:
مظاهرات حاشدة في الولايات المتحدة للمطالبة بالإفراج عن الناشط الفلسطيني محمود خليل
تظاهر المئات في مدينة شيكاغو بالولايات المتحدة للمطالبة بالإفراج عن الناشط الفلسطيني محمود خليل الذي قاد احتجاجات تضامنية مع فلسطين في جامعة كولومبيا قبل اعتقاله قبل أيام دون إظهار أمر قضائي أو توجيه أي اتهامات رسمية ضده.
وندد المشاركون في المظاهرة التي انطلقت الثلاثاء الماضي، بالاحتلال الإسرائيلي وجرائمه في قطاع غزة، وطالبوا السلطات الأمريكية بإطلاق سراح الناشط الفلسطيني الذي جرى اعتقاله على وقع تصعيد إدارة ترامب ضد الطلاب المناصرين لفلسطين.
وشدد المتظاهرون على عزمهم على الاستمرار في رفع صوتهم ضد انتهاكات حقوق الإنسان من قبل إدارة الرئيس الأمريكي، وفقا لوكالة الأناضول.
ونقلت الوكالة عن المحامية والناشطة المشاركة في المظاهرة جنان شحادة، إن "خليل هو ناشط فلسطيني تم اختطافه من منزله من قبل هذا النظام والإدارة"، مشددة على أنه لا يمكن لأي قوة أن تسكتهم أو تدفعهم إلى الخوف.
وأضافت: "نحن بالملايين في جميع أنحاء الولايات المتحدة، لنقول إننا نحمي بعضنا البعض وإننا لن نلتزم الصمت أبدًا بشأن الإبادة الجماعية في غزة واستخدام أموال دافعي الضرائب الأمريكيين للتطهير العرقي واحتلال فلسطين".
والأحد، اعتقلت السلطات الأمريكية الطالب الفلسطيني محمود خليل، الذي قاد احتجاجات تضامنية بجامعة كولومبيا العام الماضي، تنديدا بالإبادة الجماعية التي ارتكبتها دولة الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأثار اعتقال الناشط الفلسطيني وهو طالب الدراسات العليا في جامعة كولومبيا ومتزوج من أمريكية استياء في الأوساط الأمريكية، ما دفع 14 نائبا أمريكيا إلى إرسال رسالة إلى وزيرة الأمن الداخلي للمطالبة بالإفراج عنه.
وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قال في منشور أرفقه بصورة لخليل على منصة "إكس"، "سنلغي تأشيرات أنصار حماس في أمريكا أو بطاقاتهم الخضراء حتى يمكن ترحيلهم".
من جانبه، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عبر منشور على منصة "تروث سوشيال"، بأن اعتقال محمود خليل يمثل بداية لسلسلة من الاعتقالات القادمة، زاعما أن وجود خليل في الولايات المتحدة "يخالف مصالح السياسة الوطنية والخارجية".
وفي كانون الثاني /يناير الماضي، وقع ترامب أمرا تنفيذيا لـ"مكافحة معاداة السامية" في الولايات المتحدة، ما يتيح إلغاء تأشيرات الطلاب المناصرين للقضية الفلسطينية والذين شاركوا في الاحتجاجات الداعمة لفلسطين.