يعانى عدد كبير من الأشخاص من الدوخة المتكررة عند ارتفاع الحرارة وفى الحقيقة يمكن التغلب عليها بتعديل نمط الحياة والعلاجات المنزلية إذا أثبتت الفحوصات أنها ليست من أعراض مرض خطير.
. تعرف عليها
إذا كنت تعانى من نوبات متكررة من الدوخة فاتبع هذه النصائح التى قدمها موقع مايو كلينك.
كن على علم بإمكانية فَقد توازُنك عند الدوخة مما قد يؤدي إلى السقوط وإصابة خطيرة.
تجنَّب التحرُّك فجأةً حتى لا تعانى من الدوخة الشديدة
اجلس أو استلقِ على الفور عندما تشعر بالدوار واستلقِ وعيناك مغلقتان في غرفة مظلمة إذا كنت تعاني من نوبة حادة من الدوار.
تجنِّب استخدام الكافيين والكحول والملح والتبغ لأن الاستخدام المفرط لهذه المواد يمكن أن يؤدي إلى تفاقم علاماتك وأعراضك.
اشرب ما يكفي من السوائل، وتناوَل الطعام الصحي، واحصل على قسط كافٍ من النوم وتجنب الإجهاد.
إذا كانت الدوخة ناتجة عن دواء ما، فتحدث مع طبيبك حول التوقف عن تناوله أو خفض الجرعة.
إذا كانت الدوخة مصاحبة للغثيان، فحاول استخدام مضادات الهيستامين التي لا تحتاج إلى وصفة طبية، مثل الميكليزين أو ثنائي الهيدرين (درامين) فهذه قد تسبب النُّعاس كما أن مضادات الهيستامين التي لا تسبب النُّعاس ليست فعالة.
إذا كان سبب دوارك هو ارتفاع درجة الحرارة أو الجفاف، فاسترِح في مكان بارد واشرب الماء أو مشروبًا رياضيًّا (جاتوريد، باوريد، أخرى).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدوخة ارتفاع درجة الحرارة ارتفاع الحرارة مضادات الهيستامين علاج الدوخة
إقرأ أيضاً:
الجابر: مشكلة الاحتباس الحراري لا يمكن أن يحدث باستبعاد قطاع الطاقة من الحل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي ورئيس مؤتمر المناخ كوب 28، إن حل مشكلة الاحتباس الحراري، لا يمكن أن يحدث بإستبعاد قطاع الطاقة من الحل، بل بصياغة سياسات عالمية واقعية وعملية والاستفادة من التكنولوجيا، وتبني نظرة إيجابية لقطاع الطاقة بما يدعم التنمية الاقتصادية عالمياً، حسبما أفادت قناة سكاي نيوز، نقلاً عن صحيفة "فايننشال تايمز".
وأوضح الجابر، :"نستطيع إعادة قطاع الطاقة إلى المكانة التي يستحقها، فالطاقة، كانت ولا تزال العمود الفقري للاقتصاد العالمي، وبغض النظر عن وجهات النظر المختلفة، ستظل الطاقة أساسية لكل ما نقوم به
وأشار إلي أنه لقد بدأنا نرى ما كنا نحاول تحقيقه بالفعل، وهو تبني نظرة واقعية وإيجابية لقطاع الطاقة. وبدلاً من محاولة الحدّ من استهلاك الطاقة، ينبغي الاعتراف بحق البلدان النامية في الحصول على طاقة بأسعار معقولة تساعدها على تحقيق التقدم والازدهار الذي وصلت إليه الدول المتقدمة.