شكوى لبنانية لمجلس الأمن بعد استهداف الاحتلال عدد من المسعفين
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية اللبنانية، الخميس، أنها أوعزت إلى بعثتها الدائمة في مجلس الأمن الدولي، لتقديم شكوى ضد الاحتلال الإسرائيلي، بعد استهدافه عدد من المسعفين.
وأشارت الخارجية اللبنانية في بيان، إلى أن الشكوى ستتناول المجازر التي ارتكبها جيش الاحتلال ضد المسعفين والمدنيين في قرى الجنوب، لا سيما الهبارية والناقورة وبعلبك، والتي راح ضحيتها ما يزيد عن 18 شخصا بين مسعفين ومدنيين.
واغتالت قوات الاحتلال أمس، سبعة مسعفين إثر قصف مركز للجمعية الطبية الإسلامية في بلدة الهبارية جنوب لبنان.
ونعت إدارة جمعية الإسعاف اللبنانية، المشرفة على جهاز الطوارئ والإغاثة، سبعة من المتطوعين الموجودين في المركز المستهدف في بلدة الهبارية.
وأكدت الجمعية، في بيان، أن هذا الاستهداف يمثل "جريمة نكراء بكل المعايير، وانتهاكا صارخا للقوانين والمواثيق الدولية، ونحمّل الجهة المنفذة كامل المسؤولية".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية اللبنانية مجلس الأمن شكوى الاحتلال المسعفين لبنان الاحتلال مجلس الأمن شكوى مسعفين المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حزب الله اللبناني يعلن استهداف دبابة ميركافا إسرائيلية بصاروخ موجه في بلدة الجبين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن حزب الله اللبناني، أن مقاتليه استهدفوا دبابة ميركافا بواسطة صاروخ موجه في بلدة الجبين، ما أدى إلى تدميرها، ووقوع طاقمها بين قتيل وجريح.
وتابع "حزب الله" من خلال بيان له، أنه استهدف للمرة الثامنة تجمعًا لقوات الجيش الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام بصلية صاروخية.
وأوضح، أن عناصره يخوضون اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة والصاروخية مع قوات الجيش الإسرائيلي في بلدة الجبين منذ الساعة 08:25 من مساء أمس الجمعة وما زالت الاشتباكات مستمرة.
شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية على حارة حريك، ومنطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية لبيروت، تزامنًا مع تهديدات إسرائيلية باستهداف مناطق سكنية في منطقتي الشياح وبئر العبد.